التعاون لنا في النمل اروع مثل
مجتمع رجيم / الموضوعات الاسلامية المميزة .. لا للمنقول
كتبت :
سنبلة الخير .
-
جزاكِ الله خير الجزاء غاليتي
ابدعتِ في الاختيار
سلمت اناملكِ بما قدمتِ من درر ثمنية
اسال الله ان يجزيكِ الفردوس الاعلى
وما ننحرم من اطروحاتك الهادفة
تستاهلين التقييم يالغلا
الترغيب والحث على التعاون من القرآن الكريم
- قال تعالى:
{ وَالْعَصْرِ
إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}
[العصر:1-3].
*******
وقال السعدي: (والتواصي بالحق، الذي هو الإيمان والعمل الصالح، أي: يوصي بعضهم بعضًا بذلك، ويحثه عليه، ويرغبه فيه) .
*****
وقال ابن باز: (فهذه السورة العظيمة القصيرة اشتملت على معان عظيمة من جملتها التواصي بالحق وهو التعاون على البر والتقوى) .
وقال سبحانه:
{ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ
الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ
الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا
وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ
الْعِقَابِ }
[المائدة: 2].
*****
قال
ابن كثير (يأمر تعالى عباده المؤمنين بالمعاونة على فعل الخيرات، وهو
البر، وترك المنكرات وهو التقوى، وينهاهم عن التناصر على الباطل والتعاون
على المآثم والمحارم) .
*****
وقال
القرطبي: (وهو أمرٌ لجميع الخلق بالتعاون على البر والتقوى، أي ليعن بعضكم
بعضًا، وتحاثوا على ما أمر الله تعالى واعملوا به، وانتهوا عما نهى الله
وقال
ابن باز: (والمعنى احذروا مغبة التعاون على الإثم والعدوان وترك التعاون
على البر والتقوى ومن العاقبة في ذلك شدة العقاب لمن خالف أمره وارتكب نهيه
وتعدى حدوده) .
وقوله عز وجل:
{
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ
نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا
حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ
لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }
[آل عمران:103].
*******
قال
أبو جعفر الطبري: (يعني بذلك جل ثناؤه: وتعلقوا بأسباب الله جميعًا. يريد
بذلك تعالى ذكره: وتمسكوا بدين الله الذي أمركم به، وعهده الذي عهده إليكم
في كتابه إليكم، من الألفة والاجتماع على كلمة الحق، والتسليم لأمر الله) .
*****
وقال
السعدي: (فإن في اجتماع المسلمين على دينهم، وائتلاف قلوبهم يصلح دينهم
وتصلح دنياهم وبالاجتماع يتمكنون من كل أمر من الأمور، ويحصل لهم من
المصالح التي تتوقف على الائتلاف ما لا يمكن عدها، من التعاون على البر
والتقوى) .
ابدعتِ في الاختيار
سلمت اناملكِ بما قدمتِ من درر ثمنية
اسال الله ان يجزيكِ الفردوس الاعلى
وما ننحرم من اطروحاتك الهادفة
تستاهلين التقييم يالغلا
الترغيب والحث على التعاون من القرآن الكريم
- قال تعالى:
{ وَالْعَصْرِ
إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ}
[العصر:1-3].
*******
وقال السعدي: (والتواصي بالحق، الذي هو الإيمان والعمل الصالح، أي: يوصي بعضهم بعضًا بذلك، ويحثه عليه، ويرغبه فيه) .
*****
وقال ابن باز: (فهذه السورة العظيمة القصيرة اشتملت على معان عظيمة من جملتها التواصي بالحق وهو التعاون على البر والتقوى) .
وقال سبحانه:
{ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شَعَآئِرَ اللّهِ وَلاَ
الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ الْقَلآئِدَ وَلا آمِّينَ
الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا
وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ
أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ
وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى
الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ
الْعِقَابِ }
[المائدة: 2].
*****
قال
ابن كثير (يأمر تعالى عباده المؤمنين بالمعاونة على فعل الخيرات، وهو
البر، وترك المنكرات وهو التقوى، وينهاهم عن التناصر على الباطل والتعاون
على المآثم والمحارم) .
*****
وقال
القرطبي: (وهو أمرٌ لجميع الخلق بالتعاون على البر والتقوى، أي ليعن بعضكم
بعضًا، وتحاثوا على ما أمر الله تعالى واعملوا به، وانتهوا عما نهى الله
وقال
ابن باز: (والمعنى احذروا مغبة التعاون على الإثم والعدوان وترك التعاون
على البر والتقوى ومن العاقبة في ذلك شدة العقاب لمن خالف أمره وارتكب نهيه
وتعدى حدوده) .
وقوله عز وجل:
{
وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ
نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا
حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ
لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ }
[آل عمران:103].
*******
قال
أبو جعفر الطبري: (يعني بذلك جل ثناؤه: وتعلقوا بأسباب الله جميعًا. يريد
بذلك تعالى ذكره: وتمسكوا بدين الله الذي أمركم به، وعهده الذي عهده إليكم
في كتابه إليكم، من الألفة والاجتماع على كلمة الحق، والتسليم لأمر الله) .
*****
وقال
السعدي: (فإن في اجتماع المسلمين على دينهم، وائتلاف قلوبهم يصلح دينهم
وتصلح دنياهم وبالاجتماع يتمكنون من كل أمر من الأمور، ويحصل لهم من
المصالح التي تتوقف على الائتلاف ما لا يمكن عدها، من التعاون على البر
والتقوى) .