(لا تجعل الله أهون الناظرين اليك ) (ذنوب الخلوات)

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : أمواج رجيم
-
موضوع مميز ورائع حبيبتي .. وتستحقين الرد والتقييم والإعجاب بجدارة .. تقبلي مروري البسيط على موضوعك المميز غاليتي تحياتي
كتبت : اقرأ القرآن وأذكر ربك
-


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

http://www.safeshare.tv/w/zvyVgwtKpn



ذنوب الخلوات







حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ الرَّمْلِىُّ حَدَّثَنَا عُقْبَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ بْنِ حُدَيْجٍ


الْمَعَافِرِىُّ عَنْ أَرْطَاةَ بْنِ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِى عَامِرٍ الأَلْهَانِىِّ


عَنْ ثَوْبَانَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: "



" لأَعْلَمَنَّ أَقْوَامًا مِنْ أُمَّتِى يَأْتُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَسَنَاتٍ أَمْثَالِ جِبَالِ تِهَامَةَ بِيضًا


فَيَجْعَلُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ هَبَاءً مَنْثُورًا .

قَالَ ثَوْبَانُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ صِفْهُمْ لَنَا جَلِّهِمْ لَنَا أَنْ لاَ نَكُونَ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لاَ نَعْلَمُ .


قَالَ : أَمَا إِنَّهُمْ إِخْوَانُكُمْ وَمِنْ جِلْدَتِكُمْ وَيَأْخُذُونَ مِنَ اللَّيْلِ كَمَا تَأْخُذُونَ


وَلَكِنَّهُمْ أَقْوَامٌ إِذَا خَلَوْا بِمَحَارِمِ اللَّهِ انْتَهَكُوهَا"



http://www.safeshare.tv/w/FKJneCEYhh




يــــا الله ,, حديث تــكاد تُجن العُقـــول منه


فمن منـــا لم يُذنب بدون أن يراه النــــاس ولم يُراعــى أن الله يــراه

لو تأملنــا في الحديث لنجد أن الصنف الذي تكلم عنه رسول الله صلى الله عليه وســـلم هو صِنفٌ

يصـــوم ليس فقط رمـــضان وإنـــما نوافل أيضاً ,, ونجِدَهُ يقـــوم من الليـــل أيضاً...


أَيُعقـــل بعد كل هذا أن يُلقى فى النـــار ؟؟؟؟؟؟



فكان جواب النبي صلى الله عليه وســـلم أنه نعم يُعقل

وذلك بسبب شئ قد يحسبه البعض هيـــناً ولكنه والله عند الله عظيـــم.







ذنوب الخلوات


جميل أن ترى ذلك الشاب وقد بدت عليه أمارات الخير والصلاح ، والعز والفلاح ، أطلق لحيته ،

ورفع ثوبه فوق كعبه ، وتمسك بسنة حبيبه صلى الله عليه وسلم فيما يرى الناس ، فعُرف بينهم بجميل أدبه ،

وحُسن سمتِه ...اختار من الجلساء أحسنَهم ، وغشي مجالس أفضلِهم ...الخ ،

ولكن الأجمل من هذا كله أن يكون باطنه أجمل من ظاهره ، وخلواته أصدق مع الله تعالى من علانيته....

وجميـــل أن ترى البنت الملتزمة العفيفة الطاهرة أمـــام النـــاس قد تسترت بحجابها وجالست الصالحات

وقد تحفظ من القرآن ويذكُرهــا الناس بكلامِ طيب في مجالسهم ولكن الأجمـــل أن تُراعى الله

في خُلـــوتِها وأن تستُر قلبها عن الذنوب في خلوتها كما سترت جسمـــها عن الأجانب.


إيــــاكــمِ أن تجعلوا الله أهون النـــاظرين إليـــكـم





قد يبتعد الإنسان عن المعاصي والذنوب إذا كان يحضره الناس، وعلى مشهد منهم، لكنه إذا خلا بنفسه،


وغاب عن أعين الناس، أطلق لنفسه العنان، فاقترف السيئات، وارتكب المنكرات،



( وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرَاً بَصِيراً )




....الإسراء:17



( وَمَا اللّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ )

..... البقرة: 74


بل إن الإنسان ليقع في ذنب، لو كان بحضرته طفل لامتنع من الوقوع فيه،


فصار حياؤه من هذا الطفل أشد من حيائه من الله جل وعلا،

أتراه - في هذه الحالة - مستحضراً قول الله تعالى




( أَوَلاَ يَعْلَمُونَ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ )

.... البقرة:77




( أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُمْ وَأَنَّ اللّهَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ )

.... التوبة: 78




ويحك يا هذا، إن كانت جراءتك ِعلى معصية الله لاعتقاد أن الله لا يراكِ ،

فما أعظم كفركِ، وإن كان علمك ِباطلاعه عليك، فما أشد وقاحتكِ، وأقل حياءك ِ!!




( يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ

مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً.... (


النساء:108




من أعجب الأشياء أن تعرفِ الله ثم تعصيه، وتعلم قدر غضبه ثم تعرض له،

وتعرف شدة عقابه ثم لا تطلب السلامة منه،



وتذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تهرب منها ولا تطلب الأنس بطاعته







وانظــر بارك الله فيكِ في هذه الآية ,, آية تقشعِرُ لها الأبـــدان



( وَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ




وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيراً مِّمَّا تَعْمَلُونَ22)



وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُم بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَ )

فصلت:23،22].



أبـــعد ذلكــ كُله ما زلت مُصــِر على أن تنتهِكـ حُرُمـــاتِ الله ؟؟؟؟؟؟؟؟


" ,, فيــا عبد الله"


إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقل *** خلوت ولكن قل عليّ رقيبُ


ولا تحســبنّ الله يغفل ساعةً *** ولا أن ما نخفيه عنه يغيــــبُ



يقول ابن رجب الحنبلي عليه رحمة الله: "

خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس"



ويقول أيـــضاً: "أجمع العارفون بالله بأن ذنوب الخلوات

هي أصل الانتكاسات، وأن عبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات"


فيـــا أُخى رعـــاك الله وحَفِظك





إذا أغلقت دونكِ الباب واستدلت على نافذتكِ الستار وغابت عنك أعين البشر ،


فتذكر مَنْ لا تخفى عليه خافية ،تذكر من يرى




ويسمع دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء على الصخرة الصماء ، جل شأنه وتقدس سلطانه



إذا السر والإعلان في المؤمن استوى *** فقد عزّ في الدارين واستوجب الثنا


فإن خالف الإعلان سراً فما له *** على سعيه فضل سوى الكدّ والعنا


http://www.safeshare.tv/w/aMJSELgpFH


ذنوب الخلوات




ألا يعلم بأن الله يرى :

إذا ما خلوت الدهر يوماً فلا تقـل خلــوت ولكن قل علي رقيب
ولا تحسبن الله يغفـــل ساعة ولا أن مـا يخفـى علـيه يغيب

إن ذنوب الخلوات لا تدل إلا على ضعف إحساسنا بمراقبة الله عز وجل لنا في السر والعلانية ، فإن كنا نوقن فعلياً أنه يرانا فكيف نتجرأ على معصيته ، وكيف نجعله أهون الناظرين إلينا ، " يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم " لا حول ولا قوة إلا بالله ، فأين نحن من درجة الإحسان التي عرّفها لنا نبينا الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك )وذلك من الحديث المشهور الذي رواه البخاري وغيره من حديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه. وأين نحن من نصيحته صلى الله عليه وسلم لأبن عباس" أتق الله حيثما كنت " والمعني بقوله (حيثما كنت) السر والعلانية، مع الناس أو في خلوة.



* خطورة ذنوب الخلوات :-
لخص أحد علماء السلف رحمهم الله نتيجة ذنوب الخلوات في جملة وكأنها معادلة حسابية فقال رحمه الله (ذنوب الخلوات .. انتكاسات ، وطاعات الخلوات .. ثبات )
فلو رأيت أحدا ممن كان مشهوراً بالالتزام معروفاً عند أهل الخير والإقدام لو رأيته على حال أخرى ، لو رأيته وقد تبدل حاله وانتكس فأعلم أن الأمر لم يكن صدفة ولم يأتي بغتة ، فإنه بارز الله بالمعاصي في الخلوات حتى تكاثرت على قلبه فظهرت في العلن .



وكان السلف رحمهم الله يعرفون صاحب معصية الخلوة ، فإن لها شؤماً يظهر في الوجه ويظهر في ضعف إقباله على الطاعات ، قال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : ( إن للحسنة ضياءً في الوجه ، ونوراً في القلب ، وسعةً في الرزق ، وقوةً في البدن ، ومحبةً في قلوب الخلق ، وإن للسيئة سواداً في الوجه ، وظلمةً في القلب ، ووهناً في البدن , ونقصاً في الرزق ، وبغضةً في قلوب الخلق )



وقال أبو الدرداء لسالم بن أبي الجعد : ليحذر امرؤ أن تبغضه قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر! قال: أتدري ما هذا؟! قلت: لا، قال: العبد يخلو بمعاصي الله عزوجل فيلقي الله بغضه في قلوب المؤمنين من حيث لا يشعر!!

وشاهد معي هذا المقطع المؤثر لشيخنا الحبيب محمد حسان


http://www.safeshare.tv/w/mZuGsutqrQ



تااااااااااااااااااااااااااااااابعوناااااااااااااا اا

كتبت : دكتورة سامية
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختي الفاضلة
بارك الله بكِ وجزاكِ خيرا
أختي فضلاً لا تضعي روابط مباشرة في مواضيعكِ
أيضًا قومي بتأمين اليوتيوب
تفضلي هنا لتأمين اليوتيوب
align="right">



شرح اليوتيوب الأمين


كتبت : اقرأ القرآن وأذكر ربك
-



بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

على فين يا شباب-لما قضي الأمر -الشيخ حازم شومان
http://www.safeshare.tv/w/zOFydVuyhG
ذنوب الخلوات




مراقبة الله في الخلوة



الخلوة
هي الحالة التي يشعر فيها العبد أنه لا رقيب عليه إلا الله

المراقبة
عرفها ابن المبارك حينما سأله رجل : ما المراقبة ؟ كن أبداً كأنك ترى الله عز وجل .
وعرفها الحارث المحاسبي : المراقبة عِلْم القلب بقرب الرب .
وبعضهم قال : مراعاة القلب لملاحظة الحق مع كل خطرة وخطوة .
وعرفها إبراهيم الخواص فقال : هي خلوص السر والعلانية لله عز وجل


ومما يدل على حرص الإسلام على المراقبة ما يلي :
1- الأمر بتقوى الله في الخلوة فقال صلى الله عليه وسلم : ( أوصيك بتقوى الله في سر أمرك وعلانيته ) رواه أحمد وحسنه الألباني في صحيح الجامع .
2- التحذير من ارتكاب المحرمات في الخلوة فعن ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( لأعلمن أقواما من أمتي يأتون يوم القيامة بحسنات أمثال جبال تهامة
بيضا فيجعلها الله عز وجل هباء منثورا ) قال ثوبان : ( يارسول الله صِفهم لنا ,جلهم لنا ألا نكون منهم ونحن لا نعلم ؟ قال : ( أما إنهم إخوانكم ومن جلدتكم ويأخذون من الليل كما تأخذون ولكنهم أقوام إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها )
3- ذكر صفات الله المقتضية لتلك المراقبة قال تعالى : ( إن الله كان عليكم رقيبا )
4- التصريح بعلم الله لما يفعله العبد صغيرا كان أم كبيرا في الخلوة أم في العلانية {وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُو مِنْهُ مِن قُرْآنٍ وَلاَ تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }يونس61




مقطع مؤثر عن تقوى الله فى الخلوة للشيخ صالح المغامسى
http://www.safeshare.tv/w/lUgOXLRdtP
وده هدية رااائعة

قناة اسلامية الغرض منها نشر الأخلاق والقيم و الفضائل الاسلامية والاهتمام بالبعد الروحي والانساني لجميع الشعوب.


هنا


إذا ماخلوت بريبـــة في ظلمة ...... والنـــفس داعية إلى االعصيان
فاخش من نـظر الإله وقل لها ...... إن الذي خلــق الظــلام يـراني


يقول ابن القيم رحمه الله تعالى:
"أجمع العارفون بالله بأن ذنوب الخلوات هي أصل الانتكاسات، وأن عبادات الخفاء هي أعظم أسباب الثبات" .
ويقول ابن رجب الحنبلي عليه رحمة الله :
"خاتمة السوء تكون بسبب دسيسة باطنة للعبد لايطلع عليها الناس" .

نسأل الله أن يجعلنا ممن يخشاه كأننا نراه



* مكمن الـــداء :-

إن الخطوة الأولى لعلاج هذا الداء هي الوقوف على مكمنه ، ووصفه وصفاً صحيحاً ولكي يحدث ذلك لنتدبر سوياً قوله تعالى ( وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ )
والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن بعد قراءة هذه الآية الكريمة بتدبر هو هل نستشعر معية الله عند وقوعنا في المعصية التي لا يرانا فيها غيره ؟
هل نعلم يقيناً أنه مطلع علينا ؟
إن قال قائل لا أعتقد أن الله يراني حال وقوعي في المعصية لذلك تجرأت ، فإنه قد كفر فإن من الإيمان بالله أن تؤمن بأسمائه وصفاته فهو سميع بصير ( قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ )
فهو يعلم سرنا وجهرنا ويسمع كلامنا ويرى مكاننا ولا يخفى عليه شيئاً من أمرنا ... سبحانك اللهم ربنا.
إذن نعلم أنه يرانا ونعلم أنه يغضب إن عصيناه وبالرغم من ذلك نقع في الذنب .. لما ؟
الجواب عند بن الجوزي رحمه الله حين قال : ( تأملت وقوع المعاصي من العصاة ، فوجدتهم لا يقصدون العصيان وإنما يقصدون موافقة هواهم ، فوقع العصيان تبعا . فنظرت في سبب ذلك الإقدام مع العلم بوقوع المخالفة ؛ فإذا به ملاحظتهم لكرم الخالق ، وفضله الزاخر . ولو أنهم تأملوا عظمته وهيبته ، ما انبسطت كفٌ بمخالفته ).



هذه مشكلة الكثير منا أنا نتعلق برحمة الله وكرمه وجوده ومغفرته وحبه لتوبة التائبين وليس في ذلك عيب إلا أننا جعلناه باب للوقوع في المعاصي وما تأملنا عظمة الله وهيبته وغضبه وعذابه.


وتاااااااااااااااااااابعونا لنعرف الدواء





لا تنسى ثلاث

الدال على الخير
انشر الموضوع ولو بين اصدقائك فقط

وذكر الله


الحمد الله عدد ما خلق فى السموات
الحمد الله عدد ما خلق فى الأرض
الحمد الله عدد خلق بينهما
الحمد الله عدد ما هو خالق
الحمد الله ملئ ما هو خالق
الحمد الله كما ينبغى لجلال وجهه وعظيم سلطانه

وصل على الحبيب قلبك يطيب

align="left">

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم
وبارك على محمد وعلى آل محمد
كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم



فى حفظ الله ورعايته







الصفحات 1  2

التالي

محطات تنقية لنتقي بها وندخل بها الجنة بإذن الله قررت أغير حياتي

السابق

التوبة والإنابة قبل غلق الإجابة- الإفاقة الإفاقة؛ فقد قرب وقت الفاقة.

كلمات ذات علاقة
(ما , (ذنوب , أهون , الله , الخلوات) , اليك , الناظرين , تجعل