وعليكم السّلام ورحمة الله تعالى وبركاته
ما شاء اللهُ!
بوركتِ أختاهُ ونفع الله بكِ،
وشكر لفضيلة شَيخِنا إبراهيم الدّويّش، ونفع بهُ.
وفيما يلي - بمنّهِ تَعالى - إجابتي على ما جاء:
من هو الذي يقاد إلى الصلاة وبه الفالج؟
أبو عبدالرّحمن الرّبيع بن خَثيم رضي الله عنهُ.
ولمّا عذروهُ؛ أجابهمُ :" ولكنّي سمعتهث يُنادي حيّ على الصّلاةِ "!
.....................
من هو القائل: (( ما أذن المؤذن منذ ثلاثين سنة إلا وأنا في المسجد ))؟
التّابعيّ سَعيد بن المُسيّب رحمه الله تعالى.
وغيرهُ كثيرٌ؛ نسأل ربّي جلّ وَعلا أن يرزٌقنا خُشوعًا وأن يَجعلَ قرّة عيننا في الصّلاةِ.
.....................
ماذا كان يفعل ابن عمر رضي الله عنهم إذا فاتته صلاة الجماعة؟
إذا فاتته صلاةٍ صامَ ليلةً، وأحيا ليلةً، وأعتق رقبةً!
تربيةٌ للنّفسِ!
رضي الله تعالى عنهُ وعن والدهِ،
وعن سائِر صَحابةِ رسولنا صلّى الله عليه وسلّم.
والله تعالى يحفظكِ ويَرعاكِ.