وعليكمُ السّلامُ ورحمة الله تَعالى وبركاتهُ
بوركَ مَسعاكِ أختاهُ، ونفع الله بكِ.
ورحَم سَماحة الوالِد العلاّمَة ابن جِبرين، وعَفاه عنهُ، وغفرَ لهُ.
وكَم هنّ الكَثيراتُ اللّتي يتهاونّ في قَضاءِ رَمضانَ؛ فيؤجّلنها إلى رمضانَ القادم!
نسأله تعالى أن يُعيننا على ذكرهِ وشُكره وحُسن عِبادَتهِ.
بوركتِ واللهُ تَعالى يَحفظكِ ويرعاكِ.