ما شاء اللهُ!
موضوعٌ قيّم؛ وفي أوانهِ!
حفظكِ الله، ونفع بكِ،
وشكر لفضيلة الشّيخ د. حازِم شومان، وسدّدهُ.
وقد تمّ - بمنّهِ - نَقلُ المَوضوعِ إلى القِسم الأنسَبِ.
لا حَرمكِ ربّي الأجرَ، ورزقنا وإيّاكِ وأخواتي جَميعًا؛
حُسن عبادتهِ سُبحانهُ في هذه الأيّامِ العَشر.
حفظكِ الله ورَعاكِ، وثبّتكِ.