وعليكم السّلام ورحمةُ الله تِعالى وبركاتهُ
بوركتِ بوركَ مَسعاكِ أختاهُ.
ما شاء اللهُ!
مَوضوعٌ جامِعٌ - بمنّهِ تَعالى - لكلّ خَيرٍ،
كيفَ لا؛ وهُو يوضّحُ ويُرشِدُ إلى سُننٍ الحَبيبِ المُصطفى صلّى الله عليهِ وسلّم؟!
نسألُ ربّنا جلّ وَعلا؛ أن يكتُبنا ممّن قامَ ليلةَ القدر إيمانًا واحتِسابًا.
حقّق ربّي لكِ الأماني، وسدّدكِ.