وعليكم السّلام ورحمة الله تعالى وبركاتهُ
بوركَ مَسعاكِ أختاهُ، ونفع الله بكِ.
وصلّى الله وسلّم عَلى نبيّنا مُحمّد؛
بلّغ الرّسالة وأدّى الأمانةَ، ونصَح للأمّةِ، وجاهَد في الله حقّ جِهادهِ.
فجزاهُ ربّي عنّا خَير ما جَزى نبيٍّ عن أمّتهِ.
ونسألهُ ربّنا جلّ وَعلا؛ أن يُثبّتنا على لا إله إلاّ الله قولاً وعملاً بها.
واللهُ تَعالى يحفظكِ ويُعظِم لكِ أجرًا.