هذا حالهُ؛ فذلكُم وشاحهُ!
بِسم الله الرّحمن الرّحيم السّلامُ عليكم ورحمة الله تَعالى وبركاتهُ الحَبيباتُ في الله؛ / \ / (أًمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أّن نَّجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاء مَّحْيَاهُم وَمَمَاتُهُمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَ ). [ الجاثية 21 ].
مادّةٌ لكلّ خَير؛ داعيَةٌ.
من كان هذا حالُه؛ فذلكُم وِشاحُه!
( مُحاضرةٌ )؛
لفضيلةِ الشّيخِ/ صالِح بن عوّاد المَغامسي؛
حَفظه اللهُ تَعالى.
,’
هُنــــا.
**
نسألُ ربّنا الرّحمنُ أن يُلبِسَنا ثيابَ التّقوى؛ ( ذلكَ خيرٌ ).
أختي الغالية
لله درك وبشرك الله فى الجنة
جزاك الله كل خير فائدة عظيمة جعلها الله في موازين حسناتك
محاضرة قيمة ومهمة جداً ربي يسعد قلبك بالطاعة
جعــــله المــــولى في ميـــزان حســــــناتك
دام نبض قلبك ودام لنا جوهر انتقاءك
لكِ ودى وتقديرى وتقييمي لك ياقلبي,,,