سؤال حملة محجبة ولكن ؟

مجتمع رجيم / ملتقى داعيات منتدى ريجيم
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أنوسة أنوسة:
والله ياأختي لا تواخديني يبدو اني بديت اكبر ههه ضعف تركيزي
مممممم على حسب معلوماتي
الحجاب لا يتغير بتغير الزمان والمكان فهو واجب في كل زمان ومكان وهو امر الهي مفروغ منه
وشروط الحجاب واضحة وهي
- أن يكون ساتراً لجميع البدن
أن لا يكون اللباس فى نفسه زينة
أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف
أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق
أن لا يكون مبخراً مطيباً
أن لا يشبه ملابس الرجال
أن لا يشبه ملابس الكفار
أن لا تقصد به الشهرة بين الناس
والدليل قوله تعالى*ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهم من جلالبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما*
وكماهو معروف القران الكريم واوامره صالحة لكل زمان وكل مكان
*اما عن ان الحجاب يحمي المجتمع من الفساد فهذا امر لا شك فيه
اذ ان اهم اسباب فساد المجتمع هي المراة التي هي صاحبة الدور الفعال في تربية الاجيال وصلاحها يعني صلاح المجتمع .فالحجاب يمد المراة بالحياء والايمان والثقة والاخلاق.......وهي تربي اجيال المستقبل.اضافة الى ان المراة المتبرجة تتسبب في فساد عظيم كالزنى..........اما المحجبة هي رمز العفة والنقاء اضافة الى ان الحجاب لا يمنع المراة من التعلم وممراسة حياتها الاجتماعية......والله للحجاب فوائد لو ادركها الغرب للبس الحجاب بغير ايمان.نسال الله الثبات....لااله الا الله
بارك الله بكِ أختي الغاليه
إجابتكِ اللآن صحيحه
وتستحقي عليها
50
نقطه




class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة ~ عبير الزهور ~:

هل الحجاب يتغير بغيير الوقت والزمان؟
لا يتغير الحجاب ابداً لابتغيير الوقت والزمان فهو من الثوابت الدينية والخلقية
وقد جعل له الشارع ضوابط عامة يمكن للمجتهدين أن ينظروا فيها ويجتهدوا تبعا لما تدعو إليه المصلحة. وبما أن الحجاب يدخل في ستر العورة ويصون المرأة عن أعين الفساق فهو إذاً من الأخلاق الثابتة في الإسلام ولا يتغير الطلب به بتغير الزمان أو المكان.

هل الحجاب يحمى المجتمع من الفساد؟
نعم الحجاب هو سياج للفضيلة فهو الذى يحمى المجتمع والامة من الفساد والافساد
وكما قال الشيخ الفاضل الجليل محمد العريفى
أن هذا السّتر وهذا اللباس هو حفاظٌ على قيم المجتمع وأخلاقه، فهذه هي أول فلسفاته، ومن الواضح أن هناك علاقة وثيقة جدًا، بين تبرّج المرأة وسفورها وعدم التزامها وبين انتشار الفساد في المجتمع»، ولفت إلى أنّ «هذا الأمر يُفسد الشباب ويُفسد النّاس في المجتمع، ووسائل الإفساد اليوم في المجتمع كثيرةٌ وكثيرة، وهذه الوسائل تريد أن يتميّع شبابنا وشابّاتنا، وتهدم أخلاق مجتمعنا وديننا
الستر الإسلاميّ سياجٌ يحمي العفاف في داخل المرأة، فنحن نتعلّم العفاف من السيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنها ، فكلمة العفاف تعني الطهارة الداخليّة للمرأة، فالمرأة التي تحمل طُهرٌ ونقاءٌ وصفاءٌ إيمانيٌّ، وتبتعد عن القبائح والرذائل والابتذال، فهذا الطُهر والنقاء يُسمّى بالعفاف.

واقول ان اولى معاول الهدم لاى مجتمع فاضل هى بنشر الغواية والفتنة والفساد
وخير من يعين على هذا هى المرأة عندما تصبح اداة طيعة باءيدى من يردون نشر الرزيلة
بالمجتمع المسلم فهى الثغرة التى يدخلون منها لضرب القيم والاخلاق بمجتماعتنا
لذا فحفاظ المرأة على لباسها الشرعى والتزامها بما كفله له الاسلام من صون وعفة وجمال الالتزام باللباس الشرعى
هو سياج من المناعة والحصانة لمجتماعتنا الاسلامية
واللهم اهدى كل نساء وفتيات المسلمين للحق ويسر لهم الخير بما تحبه وترضاه عنا يارب العالمين اللهم آميين

كلما زاد ستر المرأة ، زاد حياؤها وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها
،وكلما قل ستر المرأة قل حياؤها وكلما قل حياؤها قل إيمانها
القائل : الشيخ بن العثيمين رحمه الله

بارك الله بكِ أختي الغاليه
إجابتكِ صحيحه
وتستحقي عليها
50
نقطه









class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة صفاء العمر:
هل الحجاب يتغير بتغير الوقت والزمان
لا طبعا حجاب المرأه المسلمه نفسه لكل زمان ومكان ومن صفاته
استيعاب جميع البدن إلا ما استثني )

فهو في قوله تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما } .

ففي الآية الأولى التصريح بوجوب ستر الزينة كلها وعدم إظهار شيء منها أمام الأجانب إلا ما ظهر بغير قصد منهن فلا يؤاخذن عليه إذا بادرن إلى ستره .

قال الحافظ ابن كثير في تفسيره :

أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه ، قال ابن مسعود : كالرداء والثياب يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه لأن هذا لا يمكن إخفاؤه .

ثانيا : ( أن لا يكون زينة في نفسه )

لقوله تعالى : { ولا يبدين زينتهن } فإنه بعمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينة تلفت أنظار الرجال إليها ويشهد لذلك قوله تعالى : { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } سورة الأحزاب:33 ،

وقوله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا ، وأمة أو عبد أبق فمات ، وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤونة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم " . أخرجه الحاكم (1/119) وأحمد (6/19) من حديث فضالة بنت عبيد وسنده صحيح وهو في " الأدب المفرد " .

ثالثا : ( أن يكون صفيقا لا يشف )

فلأن الستر لا يتحقق إلا به ، وأما الشفاف فإنه يزيد المرأة فتنة وزينة ، وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم : "سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العنوهن فإنهن ملعونات " زاد في حديث آخر :"لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا " . رواه مسلم من رواية أبي هريرة .

قال ابن عبد البر : أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة .
نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103) .

رابعا : ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها )

فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا وقد قال أسامة بن زيد : " كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال : ما لك لم تلبس القبطية ؟ قلت : كسوتها امرأتي ، فقال : مرها فلتجعل تحتها غلالة ، فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/441) وأحمد والبيهقي بسند حسن .

خامسا : ( أن لا يكون مبخرا مطيبا )

فلأحاديث كثيرة تنهى النساء عن التطيب إذا خرجن من بيوتهن، ونحن نسوق الآن بين يديك ما صح سنده منها :

1-عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية "

2-عن زينب الثقفية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربن طيبا ".

3-عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة " .

4-عن موسى بن يسار عن أبي هريرة : " أن امرأة مرت به تعصف ريحها فقال : يا أمة الجبار المسجد تريدين ؟ قالت : نعم ، قال: وله تطيبت ؟ قالت : نعم ، قال : فارجعي فاغتسلي فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من امرأة تخرج إلى المسجد تعصف ريحها فيقبل الله منها صلاة حتى ترجع إلى بيتها فتغتسل ".

ووجه الاستدلال بهذه الأحاديث على ما ذكرنا العموم الذي فيها فإن الاستعطار والتطيب كما يستعمل في البدن يستعمل في الثوب أيضاً لا سيما وفي الحديث الثالث ذكر البخور فإنه الثياب أكثر استعمالاً وأخص.

وسبب المنع منه واضح وهو ما فيه من تحريك داعية الشهوة وقد ألحق به العلماء ما في معناه كحسن الملبس والحلي الذي يظهر والزينة الفاخرة وكذا الاختلاط بالرجال ، انظر " فتح الباري " (2/279) .

وقال ابن دقيق العيد : وفيه حرمة التطيب على مريدة الخروج إلى المسجد لما فيه من تحريك داعية شهوة الرجال . نقله المناوي في "فيض القدير" في شرح حديث أبي هريرة الأول .

سادساً: (أن لا يشبه لباس الرجل)

فلما ورد من الأحاديث الصحيحة في لعن المرأة التي تشبه بالرجل في اللباس أو غيره، وإليك ما نعلمه منها :

1. عن أبي هريرة قال:" لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل" .


2. عن عبد الله بن عمرو قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول" ليس منا من تشبه بالرجال من النساء، ولا من تشبه بالنساء من الرجال" .

3. عن ابن عباس قال: "لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء ، وقال: أخرجوهم من بيوتهم، وقال: فأخرج النبي صلى الله عليه وسلم فلاناً، وأخرج عمر فلاناً" وفي لفظ " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال".

4. عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يدخلون الجنة ولا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق والديه والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال والديوث".

5. عن ابن أبي مليكة -واسمه عبد الله بن عبيد الله- قال قيل لعائشة رضي الله عنها: إن المرأة تلبس النعل؟ فقالت "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلة من النساء".

وفي هذه الأحاديث دلالة واضحة على تحريم تشبه النساء بالرجال، وعلى العكس، وهي عادة تشمل اللباس وغيره إلا الحديث الأول فهو نص في اللباس وحده .

سابعاً : ( أن لا يشبه لباس الكافرات ) .

فلما ت قرر في الشرع أنه لا يجوز للمسلمين رجالاً ونساءً التشبه بالكفار سواء في عباداتهم أو أعيادهم أو أزيائهم الخاصة بهم وهذه قاعدة عظيمة في الشريعة الإسلامية خرج عنها اليوم - مع الأسف - كثير من المسلمين حتى الذين يعنون منهم بأمور الدين والدعوة إليه جهلاً بدينهم أو تبعاً لأهوائهم أو انجرافاً مع عادات العصر الحاضر وتقاليد أوروبا الكافرة حتى كان ذلك منن أسباب المسلمين وضعفهم وسيطرة الأجانب عليهم واستعمارهم { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } لو كانوا يعلمون .

وينبغي أن يعلم أن الأدلة على صحة هذه القاعدة المهمة كثيرة في الكتاب والسنة وإن كانت أدلة الكتاب مجملة فالسنة تفسرها وتبينها كما هو شأنها دائماً.

ثامناً: (أن لا يكون لباس شهرة).

فلحديث ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه ناراً"
. حجاب المرأة المسلمة " ( ص 54 - 67 ) .

السؤال الثاني: هل الحجاب يحمي المجتمع من الفساد؟
طبعا فمحافظة المسلمه على حجابها وعفتها وطهارتها يدرء كثير من الفساد والفتن والتي يقوم بها الشيطان ومن اول الصفات التي يحبهاالشيطان التعري فهو يحبه ويسعى اليه لانه عالم بان التعري هو باب الفساد بالدنيا

والحجاب هو حفاظٌ على قيم المجتمع وأخلاقه، فهذه هي أوّل اسبابه، ومن الواضح أنّ هناك علاقة وثيقة جدًا، بين تبرّج المرأة وسفورها وعدم التزامها وبين انتشار الفساد في المجتمع».

ارجو ان اكون وفقت بالاجابه
والف شكر ليكم اخواتي

بارك الله بكِ أختي الغاليه
إجابتكِ اللآن صحيحه
لكنها ناقصه ؟؟؟
وتستحقي عليها
50
نقطه



كتبت : إسلاموو
-
1- الحجاب لا يتغير لا بزمان ولا بمكان لانه فرض من الله عز وجل وما فرضه الله لا يتغير في اي ظرف او اي مكان وبما أن الحجاب يدخل في ستر العورة ويصون المرأة عن أعين الفساق وأيدي الصيادين في بحر الرذيلة فهو إذاً من الأخلاق الثابتة في الإسلام ولا يتغير الطلب به بتغير الزمان أو المكان

وما تغير في زمننا هذا الا لتدمير الحجاب وتشويهه وبالتالي القضاء على الاسلام وقلعه من جذوره فنرى المزركش والمنقط والمفتوح والقصير والملون وغيره

2- بالطبع الحجاب يحمي المجتمع من الفساد فعندما تكون المراة مرتدية حجابها بشكل كامل فان ذلك يسهل امر الله عز وجل بغض البصر على الرجال والنساء ايضا

كما انها عندما لا تظهر زينتها فان ذلك لن يؤدي للفتنة وبالتالي الى الرذيلة فالمجتمع الذي يحتوي المحجبات سيرفع من شأنهن وسيحمي المجتمع من الرذيلة التي قد تؤدي الى اللقطاء الذين سيحرمو من الاسرة الكاملة وبالتالي فسيكونون عبا على المجتمع والدولة ايضا ومن جهة اخرى فان حالات الطلاق ستنعدم الى الصفر

لان الزوج لن يستطيع ان ينظر الى اي احد سوا زوجته وسيظل يعتبرها اجمل نساء الكون ولكن لو كانت اجمل نساء الكون وكان يرى نساء متبرجات سافرات يظهرن اكثر مما يخبئن

فبالتاكيد سيلجأ الى الرذيلة التي قد تؤدي الى الحمل والتنزيل والدخول في محرمات لا تعد ولا تحصى ودعونا لا ننسى حالات الاغتصاب التي ستنتشر

وبالتالي تدمير مستقبل الفتاة وتمريغ سمعتها بالارض والقضاء على اي فرصة لها للزواج مما قد يؤدي للانتحار او حتى اقدام ولي ارها على قتلها او نفيها او غيره

هذا ما حضرني الان وعذرا على الاطالة وعدم ترتيب الافكار


3- عندما سألوا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

عن عورة المرأة للمرأة

قال ماقل ودل

كلما إزداد ستر المرأة زاد حياؤها، وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها

والعكس صحيح ... كلما قل ستر المرأة قل حياؤها وكلما قل حياؤها قلإيمانها
كتبت : صفاء العمر
-
شكرا ام احمد ولم انتبه لتكملة الاسئله اسفه
كلما إزداد ستر المرأة زاد حياؤها، وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها
القائل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة إسلاموو:
1- الحجاب لا يتغير لا بزمان ولا بمكان لانه فرض من الله عز وجل وما فرضه الله لا يتغير في اي ظرف او اي مكان وبما أن الحجاب يدخل في ستر العورة ويصون المرأة عن أعين الفساق وأيدي الصيادين في بحر الرذيلة فهو إذاً من الأخلاق الثابتة في الإسلام ولا يتغير الطلب به بتغير الزمان أو المكان

وما تغير في زمننا هذا الا لتدمير الحجاب وتشويهه وبالتالي القضاء على الاسلام وقلعه من جذوره فنرى المزركش والمنقط والمفتوح والقصير والملون وغيره

2- بالطبع الحجاب يحمي المجتمع من الفساد فعندما تكون المراة مرتدية حجابها بشكل كامل فان ذلك يسهل امر الله عز وجل بغض البصر على الرجال والنساء ايضا

كما انها عندما لا تظهر زينتها فان ذلك لن يؤدي للفتنة وبالتالي الى الرذيلة فالمجتمع الذي يحتوي المحجبات سيرفع من شأنهن وسيحمي المجتمع من الرذيلة التي قد تؤدي الى اللقطاء الذين سيحرمو من الاسرة الكاملة وبالتالي فسيكونون عبا على المجتمع والدولة ايضا ومن جهة اخرى فان حالات الطلاق ستنعدم الى الصفر

لان الزوج لن يستطيع ان ينظر الى اي احد سوا زوجته وسيظل يعتبرها اجمل نساء الكون ولكن لو كانت اجمل نساء الكون وكان يرى نساء متبرجات سافرات يظهرن اكثر مما يخبئن

فبالتاكيد سيلجأ الى الرذيلة التي قد تؤدي الى الحمل والتنزيل والدخول في محرمات لا تعد ولا تحصى ودعونا لا ننسى حالات الاغتصاب التي ستنتشر

وبالتالي تدمير مستقبل الفتاة وتمريغ سمعتها بالارض والقضاء على اي فرصة لها للزواج مما قد يؤدي للانتحار او حتى اقدام ولي ارها على قتلها او نفيها او غيره

هذا ما حضرني الان وعذرا على الاطالة وعدم ترتيب الافكار


3- عندما سألوا الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

عن عورة المرأة للمرأة

قال ماقل ودل

كلما إزداد ستر المرأة زاد حياؤها، وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها

والعكس صحيح ... كلما قل ستر المرأة قل حياؤها وكلما قل حياؤها قلإيمانها
ما شاء الله
عزيزتي إجابتكِ وافيه وصحيحه
وتستحقي عليها
50
نقطه



class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة صفاء العمر:
شكرا ام احمد ولم انتبه لتكملة الاسئله اسفه
كلما إزداد ستر المرأة زاد حياؤها، وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها
القائل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
يا عزيزتي بارك الله بكِ
إجابه صحيحه
كتبت : أنثى أبكت القمر
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

1-هل الحجاب يتغير بتغير الوقت والزمان

الحجاب لا يتغير بتغير المكان ولاالزمان فقد فرض الله الحجاب على المراة المسلمه لانه يحفظ العرض، وهو طهارة للقلوب، وداعية إلى توفير مكارم الأخلاق، وعلامة على العفيفات، ووقاية من الأطماع الفاجرة، ورمي المحصنات بالفواحش، وهو سياج منيع لحفظ الحياء، ويمنع نفوذ التبرج إلى مجتمعات أهل الإسلام، ويحفظ الغيرة
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا} سورة الأحزاب(59)؛ وهذه الآية في حق سائر النساء اذا فالحجاب أمرمن الله تعالى ونعمة منه وطاعة الله واجبة...وبما أن الدين الإسلامي دين كامل تام شامل لكافة نواحي الحياة، لا نقص فيه، قال تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ} [النحل: 89]، وقال تعالى: {مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ} [الأنعام: 38]. فهو بدون تحريف وبدون تبديل وصالح لكل زمان ومكان ويشمل كل ماامرالله فيه ومنه الحجاب


هل الحجاب يحمى المجتمع من الفساد؟

الحجاب يحفاظٌ على قيم المجتمع وأخلاقه اذا انه

1- يحفظ العرض فهوحراسة شرعية لحفظ الأعراض ودفع أسباب الريبة والفتنة والفساد .

2- طهارة القلوب فالحجاب داعية إلى طهارة القلوب للمؤمنين و المؤمنات و عمارتها بالتقوى و تعظيم الحرمات و صدق الباري تعالى : ( ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ ) (53) سورة الأحزاب

3-الحجاب يدعوإلى توقير مكارم الأخلاق من العفة والإحتشام والحياءوالغيرة وحجب المساوئ

4-الحجاب علامة شرعية على الحرائرالعفيفات في عفتهن وشرفهن وبعدهن عن دنس الريبة و الشك ..قال تعالى ( ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلايُؤْذَيْنَ ) (59) سورة الأحزاب)
... و صلاح الظاهر دليل على صلاح الباطن و إن العفاف تاج المرأة ، و ما رفرفت العفة على داراً إلا أكسبتها الهناء ...

5- قطع الأطماع و الخواطر الشيطانيةفالحجاب وقاية أجتماعية من الأذى وأمراض قلوب الرجال و النساء فيقطع الأطماع الفاجرة و الأعين الخائنةويدفع أذى الرجل في عرضه وأذى المرأة في عرضها و محارمها بالوقاية من رمي المحصنات بالفواحش و إبعاد مقالة السوء و دنس الريبة و الشك و غيرها من الخطرات الشيطانية ...

6- حفظ الحياءهو خُلق يودعه الباري تعالى في النفوس و هو من خصائص الإنسان و إيصال الفطرة وخلق الإسلام والحياء شعبة من شعب الإيمان فهذاهومفعول الحياء بالتحلي بالفضائل و بسياج رادع يصد النفس و يزجرها عن تطورها في الرذائل و ما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياءو خلع الحجاب هو خلع للحياء

7- الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفوروالإختلاط ...

8- الحجاب حصانة ضدالزناوالإباحية ...

9- الحجاب للمرأة ساتر و هذا من التقوى ... قال تعالى ( يَا بَنِي آدَمَ قَدْ أَنزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا يُوَارِي سَوْءَاتِكُمْ وَرِيشًا وَلِبَاسُ التَّقْوَىَ ذَلِكَ خَيْرٌ ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللّهِ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ ) (26) سورة الأعراف

10- حفظ الغيرةفالحجاب باعث عظيم على تنمية الغيرة على المحارم من أن تنتهك أو ينال منها و باعثٍ على توارث هذا الخلق الرفيع في الأسر و الذراري ... غيرة النساء على عفتهن و أعراضهن و شرفهن و غيرة أوليائهن عليهن ... و غيرة المؤمنين على محارم المؤمنين من أن تنال الحرمات أو تخدش بما يجرح الكرامة و العفة و الطهارة و لو بنظرة أجنبي إليها

كلما زادسترالمرأة،زاد حياؤهاوكلمازادحياؤهازادإيمانها،وكلما قل سترالمرأة قل حياؤها وكلما قل حياؤها قل إيمانها

القائل :الشيخ بن العثيمين رحمه الله

جزاكم الله كل خير
واسعدكم الله في الدارين
كتبت : (ghada)
-
هل الحجاب يتغير بغيير الوقت والزمان؟
الحمد لله الذي تعهد بحفظ القران من التحريف والتبديل
{إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ}
ورغم الهجمة الشرسة على الحجاب ومحاولة تغيرة
ان الحلال بين وان الحرام بين فلا تغير ولا تبديل على ان الخحاب فرض
وجب على كل امراة بالغة عاقلة التقيد به والتزام طلباً لرضى ربها
وحماية نفسها

الحجاب طاعة لله عز وجل وطاعة للرسول صلى الله عليه وسلم :
أوجب الله طاعته وطاعة رسول صلى الله عليه وسلمفي كل زمان ومكان فقال :{ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا } [الأحزاب : 36]
وقد أمر الله سبحانه النساء بالحجاب فقال تعالى :{ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا } [النور : 31]

هل الحجاب يحمى المجتمع من الفساد؟

الحجاب عفة ودراء للمفاسد

فقد جعل الله تعالى التزام الحجاب عنوان العفة ، فقال تعالى : { يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } [الأحزاب : 59]
لتسترهن بأنهن عفائف مصونات { فَلَا يُؤْذَيْنَ } فلا يتعرض لهن الفساق بالأذى، وفي قوله سبحانه { فَلَا يُؤْذَيْنَ } إشارة إلى أن معرفة محاسن المرأة إيذاء لها ولذويها بالفتنة والشر
فوصف الحجاب بأنه طهارة لقلوب المؤمنين والمؤمنات لأن العين إذا لم تر لم يشته القلب ، ومن هنا كان القلب عند عدم الرؤية أطهر ، وعدم الفتنة حينئذ أظهر لأن الحجاب يقطع أطماع مرضى القلوب :{ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ } [الأحزاب : 32].

بارك الله فيكم وزادكم من فضله
الصفحات 1  2 3  4 

التالي

سؤال حملة محجبة ولكن ؟

السابق

سؤال حملة محجبة ولكن ؟

كلمات ذات علاقة
محجبة , حملة , سؤال , ولكن