سؤال حملة محجبة ولكن ؟

مجتمع رجيم / ملتقى داعيات منتدى ريجيم
كتبت : * أم أحمد *
-

13770941971.gif





أختي في الله


أكملي ( كلما زاد ستر المرأة ، زاد ..............) ، ومن القائل؟


gzkb0gxpjob04qgwy9.g


أتمنى لكنّ إجابه موفقه

252510.gif
كتبت : أنوسة أنوسة
-
بارك الله فيكي اختي
ممم اعتقد انه*كلما زاد ستر المرأة زاد حياؤها وايمانها* كما اعتقد ان الشيح صالح العثيمين رحمه الله هو قائها ....والله أعلم.....يعني هي زمان مرت عليا.......لااله الله.........ربي يوفقكم
كتبت : * أم أحمد *
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أنوسة أنوسة:
بارك الله فيكي اختي
ممم اعتقد انه*كلما زاد ستر المرأة زاد حياؤها وايمانها* كما اعتقد ان الشيح صالح العثيمين رحمه الله هو قائها ....والله أعلم.....يعني هي زمان مرت عليا.......لااله الله.........ربي يوفقكم
وبكِ ربي يبارك عزيزتي
إجابتكِ لهذا الشق من السؤال صحيحه
لكن أين إجابة باقي الأسئله عزيزتي ؟؟؟؟؟؟؟

كتبت : أنوسة أنوسة
-
والله ياأختي لا تواخديني يبدو اني بديت اكبر ههه ضعف تركيزي
مممممم على حسب معلوماتي
الحجاب لا يتغير بتغير الزمان والمكان فهو واجب في كل زمان ومكان وهو امر الهي مفروغ منه
وشروط الحجاب واضحة وهي
- أن يكون ساتراً لجميع البدن
أن لا يكون اللباس فى نفسه زينة
أن يكون صفيقاً ثخيناً لا يشف
أن يكون فضفاضاً واسعاً غير ضيق
أن لا يكون مبخراً مطيباً
أن لا يشبه ملابس الرجال
أن لا يشبه ملابس الكفار
أن لا تقصد به الشهرة بين الناس
والدليل قوله تعالى*ياأيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهم من جلالبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما*
وكماهو معروف القران الكريم واوامره صالحة لكل زمان وكل مكان
*اما عن ان الحجاب يحمي المجتمع من الفساد فهذا امر لا شك فيه
اذ ان اهم اسباب فساد المجتمع هي المراة التي هي صاحبة الدور الفعال في تربية الاجيال وصلاحها يعني صلاح المجتمع .فالحجاب يمد المراة بالحياء والايمان والثقة والاخلاق.......وهي تربي اجيال المستقبل.اضافة الى ان المراة المتبرجة تتسبب في فساد عظيم كالزنى..........اما المحجبة هي رمز العفة والنقاء اضافة الى ان الحجاب لا يمنع المراة من التعلم وممراسة حياتها الاجتماعية......والله للحجاب فوائد لو ادركها الغرب للبس الحجاب بغير ايمان.نسال الله الثبات....لااله الا الله
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-

هل الحجاب يتغير بغيير الوقت والزمان؟
لا يتغير الحجاب ابداً لابتغيير الوقت والزمان فهو من الثوابت الدينية والخلقية
وقد جعل له الشارع ضوابط عامة يمكن للمجتهدين أن ينظروا فيها ويجتهدوا تبعا لما تدعو إليه المصلحة. وبما أن الحجاب يدخل في ستر العورة ويصون المرأة عن أعين الفساق فهو إذاً من الأخلاق الثابتة في الإسلام ولا يتغير الطلب به بتغير الزمان أو المكان.

هل الحجاب يحمى المجتمع من الفساد؟
نعم الحجاب هو سياج للفضيلة فهو الذى يحمى المجتمع والامة من الفساد والافساد
وكما قال الشيخ الفاضل الجليل محمد العريفى
أن هذا السّتر وهذا اللباس هو حفاظٌ على قيم المجتمع وأخلاقه، فهذه هي أول فلسفاته، ومن الواضح أن هناك علاقة وثيقة جدًا، بين تبرّج المرأة وسفورها وعدم التزامها وبين انتشار الفساد في المجتمع»، ولفت إلى أنّ «هذا الأمر يُفسد الشباب ويُفسد النّاس في المجتمع، ووسائل الإفساد اليوم في المجتمع كثيرةٌ وكثيرة، وهذه الوسائل تريد أن يتميّع شبابنا وشابّاتنا، وتهدم أخلاق مجتمعنا وديننا
الستر الإسلاميّ سياجٌ يحمي العفاف في داخل المرأة، فنحن نتعلّم العفاف من السيدة فاطمة الزهراء رضى الله عنها ، فكلمة العفاف تعني الطهارة الداخليّة للمرأة، فالمرأة التي تحمل طُهرٌ ونقاءٌ وصفاءٌ إيمانيٌّ، وتبتعد عن القبائح والرذائل والابتذال، فهذا الطُهر والنقاء يُسمّى بالعفاف.

واقول ان اولى معاول الهدم لاى مجتمع فاضل هى بنشر الغواية والفتنة والفساد
وخير من يعين على هذا هى المرأة عندما تصبح اداة طيعة باءيدى من يردون نشر الرزيلة
بالمجتمع المسلم فهى الثغرة التى يدخلون منها لضرب القيم والاخلاق بمجتماعتنا
لذا فحفاظ المرأة على لباسها الشرعى والتزامها بما كفله له الاسلام من صون وعفة وجمال الالتزام باللباس الشرعى
هو سياج من المناعة والحصانة لمجتماعتنا الاسلامية
واللهم اهدى كل نساء وفتيات المسلمين للحق ويسر لهم الخير بما تحبه وترضاه عنا يارب العالمين اللهم آميين

كلما زاد ستر المرأة ، زاد حياؤها وكلما زاد حياؤها زاد إيمانها
،وكلما قل ستر المرأة قل حياؤها وكلما قل حياؤها قل إيمانها
القائل : الشيخ بن العثيمين رحمه الله

حيّاكِ الله عزيزتي
عبير الزهور
إجابتكِ صحيحه ووافيه
وتستحقي عليها
50

نقطه

وأرجو قبول أعتذاري
بتأخر الرد على مشاركتكِ حصل لدي لخبطه
فأرجو المعذره
شكراً لكِ

كتبت : صفاء العمر
-
هل الحجاب يتغير بتغير الوقت والزمان
لا طبعا حجاب المرأه المسلمه نفسه لكل زمان ومكان ومن صفاته
استيعاب جميع البدن إلا ما استثني )

فهو في قوله تعالى : { يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما } .

ففي الآية الأولى التصريح بوجوب ستر الزينة كلها وعدم إظهار شيء منها أمام الأجانب إلا ما ظهر بغير قصد منهن فلا يؤاخذن عليه إذا بادرن إلى ستره .

قال الحافظ ابن كثير في تفسيره :

أي : لا يظهرن شيئا من الزينة للأجانب إلا ما لا يمكن إخفاؤه ، قال ابن مسعود : كالرداء والثياب يعني على ما كان يتعاطاه نساء العرب من المقنعة التي تجلل ثيابها وما يبدو من أسافل الثياب فلا حرج عليها فيه لأن هذا لا يمكن إخفاؤه .

ثانيا : ( أن لا يكون زينة في نفسه )

لقوله تعالى : { ولا يبدين زينتهن } فإنه بعمومه يشمل الثياب الظاهرة إذا كانت مزينة تلفت أنظار الرجال إليها ويشهد لذلك قوله تعالى : { وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى } سورة الأحزاب:33 ،

وقوله صلى الله عليه وسلم : " ثلاثة لا تسأل عنهم : رجل فارق الجماعة وعصى إمامه ومات عاصيا ، وأمة أو عبد أبق فمات ، وامرأة غاب عنها زوجها قد كفاها مؤونة الدنيا فتبرجت بعده فلا تسأل عنهم " . أخرجه الحاكم (1/119) وأحمد (6/19) من حديث فضالة بنت عبيد وسنده صحيح وهو في " الأدب المفرد " .

ثالثا : ( أن يكون صفيقا لا يشف )

فلأن الستر لا يتحقق إلا به ، وأما الشفاف فإنه يزيد المرأة فتنة وزينة ، وفي ذلك يقول صلى الله عليه وسلم : "سيكون في آخر أمتي نساء كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العنوهن فإنهن ملعونات " زاد في حديث آخر :"لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وإن ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا " . رواه مسلم من رواية أبي هريرة .

قال ابن عبد البر : أراد صلى الله عليه وسلم النساء اللواتي يلبسن من الثياب الشيء الخفيف الذي يصف لا يستر فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة .
نقله السيوطي في تنوير الحوالك (3/103) .

رابعا : ( أن يكون فضفاضا غير ضيق فيصف شيئا من جسمها )

فلأن الغرض من الثوب إنما هو رفع الفتنة ولا يحصل ذلك إلا بالفضفاض الواسع ، وأما الضيق فإنه وإن ستر لون البشرة فإنه يصف حجم جسمها أو بعضه ويصوره في أعين الرجال وفي ذلك من الفساد والدعوة إليه ما لا يخفى فوجب أن يكون واسعا وقد قال أسامة بن زيد : " كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة مما أهداها له دحية الكلبي فكسوتها امرأتي فقال : ما لك لم تلبس القبطية ؟ قلت : كسوتها امرأتي ، فقال : مرها فلتجعل تحتها غلالة ، فإني أخاف أن تصف حجم عظامها " أخرجه الضياء المقدسي في " الأحاديث المختارة" (1/441) وأحمد والبيهقي بسند حسن .

خامسا : ( أن لا يكون مبخرا مطيبا )

فلأحاديث كثيرة تنهى النساء عن التطيب إذا خرجن من بيوتهن، ونحن نسوق الآن بين يديك ما صح سنده منها :

1-عن أبي موسى الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية "

2-عن زينب الثقفية أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إذا خرجت إحداكن إلى المسجد فلا تقربن طيبا ".

3-عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أيما امرأة أصابت بخورا فلا تشهد معنا العشاء الآخرة " .

4-عن موسى بن يسار عن أبي هريرة : " أن امرأة مرت به تعصف ريحها فقال : يا أمة الجبار المسجد تريدين ؟ قالت : نعم ، قال: وله تطيبت ؟ قالت : نعم ، قال : فارجعي فاغتسلي فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " ما من امرأة تخرج إلى المسجد تعصف ريحها فيقبل الله منها صلاة حتى ترجع إلى بيتها فتغتسل ".

ووجه الاستدلال بهذه الأحاديث على ما ذكرنا العموم الذي فيها فإن الاستعطار والتطيب كما يستعمل في البدن يستعمل في الثوب أيضاً لا سيما وفي الحديث الثالث ذكر البخور فإنه الثياب أكثر استعمالاً وأخص.

وسبب المنع منه واضح وهو ما فيه من تحريك داعية الشهوة وقد ألحق به العلماء ما في معناه كحسن الملبس والحلي الذي يظهر والزينة الفاخرة وكذا الاختلاط بالرجال ، انظر " فتح الباري " (2/279) .

وقال ابن دقيق العيد : وفيه حرمة التطيب على مريدة الخروج إلى المسجد لما فيه من تحريك داعية شهوة الرجال . نقله المناوي في "فيض القدير" في شرح حديث أبي هريرة الأول .

سادساً: (أن لا يشبه لباس الرجل)

فلما ورد من الأحاديث الصحيحة في لعن المرأة التي تشبه بالرجل في اللباس أو غيره، وإليك ما نعلمه منها :

1. عن أبي هريرة قال:" لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة، والمرأة تلبس لبسة الرجل" .


2. عن عبد الله بن عمرو قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول" ليس منا من تشبه بالرجال من النساء، ولا من تشبه بالنساء من الرجال" .

3. عن ابن عباس قال: "لعن النبي صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء ، وقال: أخرجوهم من بيوتهم، وقال: فأخرج النبي صلى الله عليه وسلم فلاناً، وأخرج عمر فلاناً" وفي لفظ " لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال".

4. عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاث لا يدخلون الجنة ولا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق والديه والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال والديوث".

5. عن ابن أبي مليكة -واسمه عبد الله بن عبيد الله- قال قيل لعائشة رضي الله عنها: إن المرأة تلبس النعل؟ فقالت "لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلة من النساء".

وفي هذه الأحاديث دلالة واضحة على تحريم تشبه النساء بالرجال، وعلى العكس، وهي عادة تشمل اللباس وغيره إلا الحديث الأول فهو نص في اللباس وحده .

سابعاً : ( أن لا يشبه لباس الكافرات ) .

فلما ت قرر في الشرع أنه لا يجوز للمسلمين رجالاً ونساءً التشبه بالكفار سواء في عباداتهم أو أعيادهم أو أزيائهم الخاصة بهم وهذه قاعدة عظيمة في الشريعة الإسلامية خرج عنها اليوم - مع الأسف - كثير من المسلمين حتى الذين يعنون منهم بأمور الدين والدعوة إليه جهلاً بدينهم أو تبعاً لأهوائهم أو انجرافاً مع عادات العصر الحاضر وتقاليد أوروبا الكافرة حتى كان ذلك منن أسباب المسلمين وضعفهم وسيطرة الأجانب عليهم واستعمارهم { إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } لو كانوا يعلمون .

وينبغي أن يعلم أن الأدلة على صحة هذه القاعدة المهمة كثيرة في الكتاب والسنة وإن كانت أدلة الكتاب مجملة فالسنة تفسرها وتبينها كما هو شأنها دائماً.

ثامناً: (أن لا يكون لباس شهرة).

فلحديث ابن عمر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة ثم ألهب فيه ناراً"
. حجاب المرأة المسلمة " ( ص 54 - 67 ) .

السؤال الثاني: هل الحجاب يحمي المجتمع من الفساد؟
طبعا فمحافظة المسلمه على حجابها وعفتها وطهارتها يدرء كثير من الفساد والفتن والتي يقوم بها الشيطان ومن اول الصفات التي يحبهاالشيطان التعري فهو يحبه ويسعى اليه لانه عالم بان التعري هو باب الفساد بالدنيا

والحجاب هو حفاظٌ على قيم المجتمع وأخلاقه، فهذه هي أوّل اسبابه، ومن الواضح أنّ هناك علاقة وثيقة جدًا، بين تبرّج المرأة وسفورها وعدم التزامها وبين انتشار الفساد في المجتمع».

ارجو ان اكون وفقت بالاجابه
والف شكر ليكم اخواتي
الصفحات 1 2  3  4 

التالي

سؤال حملة محجبة ولكن ؟

السابق

سؤال حملة محجبة ولكن ؟

كلمات ذات علاقة
محجبة , حملة , سؤال , ولكن