تجمع لإتباع وصايا الشيخ عبدالكريم المشيقح لتحقيق الأمنيات وتفريج الهموم

مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت : دمعة ألماسه
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة (ghada):
بالتوفيق غاليتي
أسأل الله لك الاجر والثواب
أمين يااارب وياك يالغلا مشكوره حبيبتي تسلمين على الدعوة الحلوه
كتبت : حنين للجنان
-




جـــــــــزاكِ الله خيرا غاليتي على الموضوع الهادف
نفع الله به .
سبحان الله ذكر الله لابد ان يخلفه الراحة
الطمأنينة في القلب
قال تعالى ((
أَلاَ بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ))



class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :
فاطمئني يا قلوب..
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :

بذكر علام الغيوب..
ولتخضعي في النداء..
في الشروق وفي الغروب..
ولتسلكي خير الدروب ..
ولتذكري رب السماء..
ذكراً كثيراً في الرخاء..
لتسلمي هول الخطوب..
وما أصابك من بلاء..
ففيه تكفير الذنوب..
ولتحذري درب الشقاء..
ففيه والله العناء..
ولتستري كل العيوب..
لا تبالي حينما ..تبكي العيون على الذنوب..
أما علمت بأنه..
ثمار ذكرك للرحيم..
( ضياء قلبٍ..وسعة عيشٍ..وتفريجٍ للكروب..)
وبه الدواء لكل داء..وبه شفاء للسقيم..
وهو السبيل إلى النجاة..وهو الطريق المستقيم..
** سبق المفردون ..فسابقي نحو الكريم **
واشتري الجنات بالذكر العظيم..
لا يكن حظك منه..
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :
كحظ مسكين عقيم



نسال الله ان يحقق للجميع امانيهم ..



ولكن يالغلا ..هذه الطريقة المشاركة بالذكر تعتبر من البدع والله اعلم
انظري للفتوى لشيخ عبدالرحمن بن ناصر البراك


السؤال: نحن ستة أصدقاء، نجتمع كل 15 يوماً في بيت أحدنا على برنامج يتضمن القرآن
والأربعين النووية، ومنهاج المسلم، وموعظة صاحب البيت، ورجال حول الرسول صلى الله عليه وسلم؟
والافتتاح بالقرآن والختم بالدعاء، ومن بين برامجنا ورقة نملؤها كل شهر نسميها جدول التنافس،
وتتضمن ورداً من القرآن، والصلوات الخمس في المسجد، والصيام وصلة الرحم، وعندما نواظب على ملئها تكون النتائج طيبة، وعند عدم ملئها تكون النتائج سلبية، من تفريط في تلاوة القرآن، فما حكم الشرع في هذا الجدول؟ وجزاكم الله خيراً.


الإجابة: الحمد لله، الذي يظهر لي أن اتخاذ هذا الجدول والتنافس على فقراته بدعة، لأنه يتضمن التفاخر والإعجاب بالعمل، ويتضمن كذلك إظهار العمل الذي إخفاؤه أفضل؛ لأن إخفاء العمل من الصدقة وتلاوة القرآن أو الذكر أبعد عن الرياء، قال تعالى: {ادعوا ربكم تضرعاً وخفية} [الأعراف: 55]، وقال: {ذكر رحمت ربك عبده زكريا * إذ نادى ربه نداء خفياً} [مريم: 2-3]، وأحد السبعة الذين يظلهم الله في ظله: "رجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه" (البخاري: 660، ومسلم:1031)، فالذي ينبغي التواصي بالتزود من نوافل الطاعات، والإكثار من ذلك، وكل يعمل ما تيسر له فيما بينه وبين ربه، وبهذا يحصل التعاون على البر والتقوى، وتحصل السلامة مما يفسد العمل، أو ينقص ثوابه، والله الموفق، والهادي إلى سبيل الرشاد، والله أعلم.




كتبت : العسل الابيض
-
بوركتي وسلمت اناملك يا حبيبتي الله يعطيك العافية
كتبت : العسل الابيض
-
بوركتي نقل هادف و مؤثر الله يعاونك و يعطيك العافية
الصفحات 1  2

التالي

همسات إيمانية مع القلب

السابق

ولد الهدى فالكائنات ضياء

كلمات ذات علاقة
لتحقيق , لإتباع , الأمنيات , المشيقح , الصحى , الهموم , تدمع , عبدالكريم , وتفريج , وصايا