كتابة سورة القدر لروح الاخت روميساء 22

مجتمع رجيم / الاحاديث الضعيفة والموضوعة والادعيه الخاطئة
كتبت : الرباب
-
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواتي في الله

انا لله وانا اليه راجعون

كل واحدة تكتب سورة القدر مهداة لروح المرحومة الاخت روميساء 22 رحمها الله وادخلها فسيح جناته

بسم الله الرحمن الرحيم

انا انزلناه في ليلة القدر

وما ادراك ما ليلة القدر

ليلة القدر خير من الف شهر

تتنزل الملائكة والروح

فيها من كل امر سلام هي حتى مطلع الفجر

صدق الله العلي العظيم
كتبت : || (أفنان) l|
-

أختي الكريمة
جزاك الله خير الجزاء
جعلنا الله وإياك هادين مهدين ولسنة النبي مُتبعين
اسأل الله العلي القدير أن يثبتنا على دينه وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
أسال الله العظيم أن يرحمها ويرحم موتى المسلمين..
وألهم أهلها الصبر والسلوان

تفضلي الفتاوى في حكم قراءة القرآن الكريم على روح الميت

.................................................. ..............

حكم قراءة الفاتحة على روح الميت وقراءتها بعد انتهاء قراءة القرآن وقبل الزواج

هذه فتــــــوى للجنة الدائمة للإفتاء ..
حكم قراءة الفاتحة على روح الميت وقراءتها بعد انتهاء قراءة القرآن وقبل الزواج

بسم الله الرحمن الرحيم
الســــــؤال :
ما حكم القول : الفاتحة على روح فلان ؟ أو الفاتحة الله ييسر لنا ذلك الأمر ؟ وبعد الميلاد يقرأون سورة الفاتحة ، أو بعد أن يقرأ القرآن وينتهي من قراءته يقول : الفاتحة ، ويقرأ الحاضرون ، وكذلك جرى العرف على قراءة الفاتحة قبيل الزواج ؟
فما حكم ذلك ؟

الجــــــــواب :
الحمد لله وحده ، والصلاة والسلام على رسوله وآله وصحبه .. وبعد:
قراءة الفاتحة بعد الدعاء ، أو بعد قراءة القرآن ، أو قبل الزواج بدعة ، لأن ذلك لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولا عن أحد من صحابته - رضي الله عنهم - وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قالمن عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد). وبالله التوفيق .
وصلى الله علي نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.

التوقيـــــــــع : اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
الرئيس: عبدالعزيز بن باز رحمه الله
الأعضاء :
عبدالله بن قعود رحمه الله
عبدالله بن غديان حفظه الله
عبدالرزاق عفيفي رحمه الله



حكم قراءة الفاتحة على جميع الأموات والأحياء بعد الصلاة
هل تجوز قراءة الفاتحة على جميع الأموات والأحياء - أعني الأنبياء والشهداء والأولياء وسائر المؤمنين والأقارب -
بعد الانتهاء من الصلاة أو في أي وقت آخر؟

ليس لهذا أصل في الشرع المطهر، ولم تشرع قراءة الفاتحة لأحد؛ لأن هذا لم يرد عنه صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة، فلا أصل له. وقال بعض أهل العلم: لا مانع من تثويب القراءة للنبي صلى الله عليه وسلم وغيره، ولكنه قول لا دليل عليه، والأحوط ترك ذلك؛ لأن العبادات توقيفية؛
لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))، ولكن ينبغي الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والدعاء للوالدين والأقارب، فالدعاء ينفع.
أما قراءة الفاتحة أو غيرها من القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم أو لغيره فغير مشروعة في أصح قولي العلماء؛ للحديث المذكور،
وهو قوله صلى الله عليه وسلم: ((من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد)) والله ولي التوفيق.

سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله تعالى
مجموع فتاوى ومقالات متنوعة المجلد الثالث عشر
مكتبة الفتاوى : فتاوى نور على الدرب (نصية) : التوحيد والعقيدة


السؤال:
بارك الله فيكم نختم هذه الحلقة برسالة من مصر المستمع رمز لاسمه بـ أ. أ.
يسأل عن حكم الشرع في نظركم يا شيخ محمد في قراءة الفاتحة للميت في الليل أو في المغرب أو في صلاة الصبح؟

الجواب
الشيخ: تخصيص الفاتحة للقراءة للميت في أي وقت من الأوقات من البدع وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال كل بدعة ضلالة ولا أعلم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من الصحابة ولا في أثراً في استحباب قراءة الفاتحة للأموات فعلى هذا لا ينبغي لنا أن نفعل ما لم يفعله أسلافنا الصالحون فإن الخير في هديهم نسأل الله تعالى أن يجعلنا من اتباعهم وليعلم أن كل عبادة فإنه يشترط لقبولها شرطان أساسيان الشرط الأول الإخلاص لله عز وجل فيها بأن لا يحمل الإنسان على فعلها بأن لا يحمل الإنسان على فعلها مرآة الناس أو سماعهم أو شيء من أمور الدنيا والثاني المتابعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولا تتحقق المتابعة ألا إذا كانت العبادة موافقة للشرع في أمور ستة موافقة للشرع في سببها وفي جنسها وفي قدرها وفي صفتها وفي زمانها وفي مكانها فإن خالفت الشرع في واحدة من هذه الأمور الستة لم تكن موافقة له ولم يتحقق بها اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم وحينئذ لا تكون مقبولة ولا صحيحة بل تكون مبتدعة إذا قصد الإنسان التعبد لله بها ولم يثبت أصلها في الشرع نعم.
فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله


حكم قراءة الفاتحة على روح الميت
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

السؤال:
هناك عادة منتشرة بين الناس ألا وهي قراءة الفاتحة على روح الميِّت، يُرجى بيان الحكم الشرعي في
هذه العادة وجزاكم الله خيراً ؟

الجواب:
اختلف أهل العلم في إهداء القراءة للميِّت، وذهب أكثرهم إلى الجواز قياساً على الصدقة.
وذهب جمع من أهل العلم إلى أنَّه لا تُهدى القراءة، ولا يصل ثوابها، وذلك أنَّ أمر الثواب غيب لا يقطع به الإنسان لنفسه، ولا يملك الإنسان التصرُّف فيه، وإنَّما المشروع فعل العبادة عن الغير كالصدقة عنه، فيقتصر فيه على ما ورد، ولم يرد عن الرَّسول صلَّى الله عليه وسلم ولا عن أحدٍ من أصحابه القراءة عن الميِّت، لا أمراً ولا إذناً، وهذا القول أظهر.

وليس لسورة الفاتحة خصوصيَّة في هذا الحكم.
فلم يفرِّق المجيزون ولا المانعون بين الفاتحة وغيرها، فتخصيص الفاتحة بذلك لا أصل له، والمعروف أنَّ الَّذين يستحبون قراءة الفاتحة على روح الميت من العامة أو من غيرهم يخُّصون ذلك ببعض الأحوال والمناسبات، مثل قراءتها عند دفنه، أو عند الإحداد المبتدع، أو عند العزاء، وهذا كله بدع، كالَّذين يقفون قياماً حداداً على ميِّت ويقرؤون الفاتحة. وينبغي أن يُعلم أن استئجار من يقرأ القرآن ويهدي ثوابه حرام على المستأجِر والمستأجَر باتفاق أهل العلم، لأن
من يقرأ القرآن بالأجرة لا ثواب له، فيجب الحذر من هذه العادة القبيحة المنكرة. أ ه.

والله أعلم
أجاب عليه الشيخ العلامة:عبد الرحمن بن ناصر البراك


السؤال:
هل يجوز قراءة القرآن عند القبر؟.
الجواب:
الحمد لله
قراءة القرآن عند القبر، غير مشروعة ، لعدم ورودها عن النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد سئلت اللجنة الدائمة للإفتاء ما نصه : هل يجوز قراءة الفاتحة أو شيء من القرآن للميت عند زيارة قبره ، وهل ينفعه ذلك ؟
فأجابت :
( ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يزور القبور ، ويدعو للأموات بأدعية علمها أصحابه ، وتعلموها منه ، من ذلك :
( السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون ، نسأل الله لنا ولكم العافية ) ، ولم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قرأ سورة من القرآن أو آيات منه للأموات مع كثرة زيارته لقبورهم ، ولو كان ذلك مشروعاً لفعله ، وبينه لأصحابه ؛ رغبةً في الثواب ،
ورحمةً بالأمة ، وأداءً لواجب البلاغ ،
فإنه كما وصفه تعالى بقوله : ( لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ )التوبة/128.

فلما لم يفعل ذلك مع وجود أسبابه دل على أنه غير مشروع ، وقد عرف ذلك أصحابه رضي الله عنهم فاقتفوا أثره ، واكتفوا بالعبرة والدعاء للأموات عند زيارتهم ، ولم يثبت عنهم أنهم قرأوا قرآناً للأموات ، فكانت القراءة لهم بدعة محدثة ،
وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق عليه )
انتهى من فتاوى اللجنة 9/38
------------------------

سؤالي للشيخ هو/
ما الحكم الشرعي من قراءة سورة الفاتحة وبعض سور القران على أرواح الأموات، مع العلم أن في مقبرة البقيع في المملكة مكتوب لائحة عليها عبارة عدم جواز القراءة على أرواح الأموات، بعض مشايخ المملكة يشدد على أن قراءة سور القران أو حتى سورة الفاتحة على أرواح الأموات بدعة، أتمنى من فضيلة الشيخ التوضيح؟
وجزء الله الشيخ عبدالرحمن السحيم خيرا باذن الله تعالى.

الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
قبل الجواب سُؤال :
هل قراءة القرآن عِبادة أو عادة ؟
الجواب :
قراءة القرآن عِبادة .
إذا فالعبادات توقيفية ، فلا يُعمَل شيء منها إلاَّ بِدليل ، وليس هناك دليل على جواز قراءة القرآن على أرواح الأموات ،
ولا قراءة القرآن وإهداء الثواب للأموات .

ولو كان ذلك الفعل جائزا لَدَلّ النبي صلى الله عليه وسلم أمّته عليه ، ولأمَر به ، أو فَعَله .
ولو كان ذلك خيرا لسبقنا إليه أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم و رضي الله عنهم ، فهم كانوا أحرص الناس على الخير .
فلمَّا لم يأمر به النبي صلى الله عليه وسلم ولم يأذن به ، ولم يفعله أحد من أصحابه رضي الله عنهم ؛ عُلِم أن فِعل ذلك من البِدَع الْمُحْدَثَة .
وكان ابن مسعود رضي الله عنه يقول : اتَّـبِعوا ولا تَبْتَدِعوا ؛ فقد كُفِيتم . رواه الدارمي .
وقال رضي الله عنه : إنا نَقْتَدِي ولا نَبْتَدِي ، ونَتَّبِع ولا نبتدع ، ولن نَضِلّ ما تَمَسَّكْنا بِالأثر . رواه اللالكائي .

وقال رضي الله عنه : عليكم بِالعِلْم قبل أن يُقْبَض ، وقَبْضه أن يَذْهب أهله - أو قال أصحابه- وقال : عليكم بِالعِلْم ، فإن أحدكم لا يَدْرِي متى يُفْتَقر إليه ، أو يُفْتَقَر إلى ما عنده ، وإنكم ستجدون أقواما يَزْعمون أنهم يَدْعونكم إلى كتاب الله وقد نَبَذوه وراء ظهورهم ، فَعَليكم بِالعِلْم وإياكم والـتَّبَدع ، وإياكم والـتَّنَطّع ، وإياكم والتعمق ، وعليكم بِالعَتِيق . رواه اللالكائي .
والمقصود بـ " العَتِيق" أي : الأمْر الأول الذي مات رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عليه .
ولا يأت الناس بأمْر مُحْدَث إلاَّ تَركوا أمْرا مشروعا .

قال حسان بن عطية : ما ابتدع قوم بدعة في دِينهم إلاَّ نَزع الله مِن سُنَّتِهم مثلها ، ثم لا يُعِيدها عليهم إلى يوم القيامة .
رواه الدارمي واللالكائي وأبو نُعيم في الحلية .

ومن هذا الباب ترك الناس للمشروع مِن الصدقة عن الميت والدعاء له ، واستبدال ذلك بأمور مُحدَثَة
مثل : قراءة القرآن على أرواح الأموات ، أو إهداء ثواب العمل مِن صلاة وقراءة قرآن ونحو ذلك .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم


السؤال :
الأخ (م.ع.ص) من الليث في المملكة العربية السعودية يقول في سؤاله: هل تجوز قراءة الفاتحة أو شيء من القرآن الكريم للميت عند زيارة قبره؟
وهل ينفعه ذلك؟ أفتونا جزاكم الله خيراً.

الجواب :
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يزور القبور ويدعو للأموات بأدعية علمها أصحابه ونقلوها عنه،
من ذلك: ((السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون، أسأل الله لنا ولكم العافية))، ولم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قرأ سورة من القرآن الكريم أو آيات منه للأموات مع كثرة زيارته لقبورهم، فلو كان ذلك مشروعا لفعله وبينه لأصحابه رغبة في الثواب ورحمة بالأمة وأداء لواجب البلاغ،
فإنه كما وصفه تعالى بقوله: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ[1]،
فلما لم يفعل ذلك مع وجود أسبابه دل على أنه غير مشروع وقد عرف ذلك أصحابه رضي الله عنهم فاقتفوا أثره واكتفوا بالعبرة والدعاء للأموات عند زيارتهم، ولم يثبت عنهم أنهم قرءوا قرآناً للأموات، فكانت القراءة لهم بدعة محدثة،
وقد ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد)). والله الموفق.
المجيب الشيخ عبد العزيز بن باز




قراءة القرآن الكريم عن الميت والصلاة عنه
http://alandals.net/NodeSection.php?fid=187


التالي
السابق