{سَتُدعَونَ إِلى قَومٍ أُولي بَأسٍ شَديدٍ} " 16 " قال ابن عباس: هم فارس.
وقال عطاء: فارس والروم.
وقال سعيد بن جبير: أهل هوازن.
وقال الضحاك: ثقيف.
وقال جويبر: مسيلمة وأصحابه.
أخرجها كلها ابن أبي حاتم.
{لَقَد رَضَيَ اللَهُ عَنِ المُؤمِنينَ إِذ يُبايِعونَكَ تَحتَ الشَّجَرَةِ} " 18 " أخرج ابن أبي حاتم عن السدي أنه سئل: كم كان أهل الشجرة ببيعة الرضوان قال: كانوا ألفا وخمسمائة وخمسا وعشرين.
وأخرج مسلم عن معقل بن يسار: أنهم كانوا ألفا وأربعمائة.
وأخرج عن ابن أبي أوفى قال: كنا يوم الشجرة ألفا وثلثمائة.
وأخرج ابن أبي حاتم من حديث سلمة بن الأكوع: أن الشجرة سمرة.
{وَأَثابَهُم فَتحاً قَريباً} " 18 " قال ابن أبي ليلى: فتح خيبر.
وقال السدي: مكة.
أخرجهما ابن أبي حاتم.
{وَأُخرى لَم تَقدِرُوا عَلَيها} " 21 " قال ابن أبي ليلى: فارس والروم.
أختي الغالية أفنان
اللهم آمين
أسأل الله أن ينفعنا بما علمنا
بارك الله بكِ غاليتي
وسدد على طريق الحق خطاكِ
لكِ مني وافر الشكر وأجزله
على طيب المرور
خالص تقديري
وكل الود