سؤال رجيم الرمضاني الثالث عشر

مجتمع رجيم / رمضان
كتبت : دكتورة سامية
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أميرةالياسمين:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اجابة السؤال الاول معنى الاسلامفوبيا هو :

الرهاب الإسلامي (إنجليزية:إسلاموفوبيا Islamophobia) هو مصطلح ظهر حديثا فى المجتمعات الغربية معناه هو التحامل والكراهية تجاه المسلمين، أو الخوف منهم أو من الجماعات العرقية التى ينظر لها على أنها إسلامية. بالرغم من وجود اعتراف واسع بذلك المصطلح وشيوع استخدامه، فقد تعرض المصطلح والمعنى الذى يتضمنه لانتقادات. كذلك يشير المصطلح المثير للجدل إلى الممارسات المتعلقة بالإجحاف أوالتفرقة العنصرية ضد الإسلام والمسلمين فى الغرب، ويُعَرفه البعض على أنه تحيز ضد المسلمين أو شيطنة للمسلمين.
وقد عرف الباحثون "الرهاب الإسلامي" على أنه نوع من العنصرية، ولكن هذا متنازع عليه. فقد حمل بعض المعلقون على مفهوم الرهاب الإسلامي بانه يتم استخدمه لتهميش النقد لأشكال مختلفة من إسلام الأصولي عن طريق الخلط بينها و بين ممارسات فيها تحامل ضد المسلمين.
لا تزال أسباب وخصائص "الرهاب الإسلامي" مثار للجدل فى الغرب. وقد افترض بعض المعلقين أن هجمات 11 سبتمبر نتج عنها زيادة في ظاهرة "الرهاب الإسلامي" في المجتمعات الغربية، فى حين ربطها آخرين بتزايد وجود المسلمين في العالم الغربي.
لوحظ استخدام المصطلح منذ عام 1976 لكن استعماله بقي نادراً في الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين.ثم انتشر المصطلح انتشاراً سريعاً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2001.



انتقل مصطلح إسلاموفوبيا بمعنى الخوف من الإسلام من اللغة الإنجليزية إلى لغات العالم المختلفة بدون استثناء. يعود أول تأريخ لهذا المصطلح إلى سنة 1987[1]. أول محاولة تعريف هذا المصطلح ترجع إلى عام 1997 عندما حدد البريطاني رونيميد تروست (Runnymede Trust(في تقريره Islamophobia: A Challenge for Us All "الإسلاموفوبيا كالخوف غير محدد للإسلام، وبالتالي الخوف الذي قد يخلق الكراهية تجاه كل أو معظم المسلمين".
وأول من استعمل اللفظ عند الكتّاب الفرنسيّين ماليه إميل Mallet Emile في مقال بعنوان "ثقافة ووحشية" نشره في جريدة Le Monde الفرنسية سنة 1994، إذ تحدّث عن "صنف من الإسلاموفوبيا الزّاحفة". وقد اتخذه صهيب بن الشيخ، في سنة 1998، عنواناً لباب من أبواب كتابه Marianne et le Prophète (ص:171).[2] ثمّ وجدت هذه العبارة استخداما دوليا كبيرا، وخاصة من جانب الجماعات الإسلامية المحافظة[3]، مباشرة بعد الهجمات الارهابية على مركز التجارة العالمي في 11 أيلول / سبتمبر 2001.[4] أصبحت بعض الجماعات الإسلامية، على الاخص الجهادية والدعوية السلفية، تستغل المصطلح التعميمي، لذر الرماد في العيون وإعطاء انطباع انه لا مبرر للخوف من ممارساتهم التي مارسوها تحت خيمة الإسلام وسببت ردود الفعل السلبية، وكانه ليس هناك مبرر على الإطلاق استدعى نشوء هذه الظاهرة.

التعاريف

يستخدم علماء الاجتماع كفيلهلم هايتماير مصطلح الإسلاموفوبيا جنبا إلى جنب مع ظواهر مثل العنصرية وكراهية الأجانب ومعاداة السامية أو حتى "ظاهرة" كراهية مجموعات من الناس كما هو الحال أن تكون في موقف سلبي من عامة الشعب المسلم ومن جميع الأديان والرموز الدينية، وممارسات الشعائر الإسلامية

اجابة السؤال الثاني هو :


الصحابي الجليل عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد الحارث بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر وهو قريش بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.



ولد بعد عام الفيل بعشر سنين فهو أصغر من النبي بعشر سنين.

توفي عبد الرحمن سنة ثلاث وثلاثين للهجرة في بلاد الشام، وصلى عليه أمير المؤمنين الخليفة عثمان بن عفان،
قيل قبره في المدينة في البقيع بجوار قبر عثمان بن مظعون






لكِ ثلاث نقاط


الصفحات 1  2

التالي

سؤال رجيم الرمضاني الرابع عشر

السابق

سؤال رجيم الرمضاني الثاني عشر

كلمات ذات علاقة
الثالث , الرمضاني , رجيم , سؤال , عصر