السؤال الاول
الرهاب الإسلامي (إنجليزية:إسلاموفوبيا Islamophobia) هو مصطلح ظهر حديثا فى المجتمعات الغربية معناه هو التحامل والكراهية تجاه المسلمين، أو الخوف منهم أو من الجماعات العرقية التى ينظر لها على أنها إسلامية. بالرغم من وجود اعتراف واسع بذلك المصطلح وشيوع استخدامه، فقد تعرض المصطلح والمعنى الذى يتضمنه لانتقادات. كذلك يشير المصطلح المثير للجدل إلى الممارسات المتعلقة بالإجحاف أوالتفرقة العنصرية ضد الإسلام والمسلمين فى الغرب، ويُعَرفه البعض على أنه تحيز ضد المسلمين أو شيطنة للمسلمين.
وقد عرف الباحثون "الرهاب الإسلامي" على أنه نوع من العنصرية، ولكن هذا متنازع عليه. فقد حمل بعض المعلقون على مفهوم الرهاب الإسلامي بانه يتم استخدمه لتهميش النقد لأشكال مختلفة من إسلام الأصولي عن طريق الخلط بينها و بين ممارسات فيها تحامل ضد المسلمين.
لا تزال أسباب وخصائص "الرهاب الإسلامي" مثار للجدل فى الغرب. وقد افترض بعض المعلقين أن هجمات 11 سبتمبر نتج عنها زيادة في ظاهرة "الرهاب الإسلامي" في المجتمعات الغربية، فى حين ربطها آخرين بتزايد وجود المسلمين في العالم الغربي.
لوحظ استخدام المصطلح منذ عام 1976 لكن استعماله بقي نادراً في الثمانينات وبداية التسعينات من القرن العشرين.ثم انتشر المصطلح انتشاراً سريعاً بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول عام 2001.
السؤال التاني
الصحابي عبد الرحمن بن عوف الزهري القرشي
ولد بعد عام الفيل بعشر سنين فهو أصغر من النبي بعشر سنين
توفي عبد الرحمن سنة ثلاث وثلاثين للهجرة في بلاد الشام، وصلى عليه أمير المؤمنين الخليفة عثمان بن عفان، وأرادت أم المؤمنين عائشة -ا- أن تخُصَّه بشرف لم تخصّ به سواه، فعرضت عليه قبل وفاته أن يُدفن في حجرتها إلى جوار الرسول وأبي بكر وعمر، لكنه استحى أن يرفع نفسه إلى هذا الجوار، وطلب دفنه بجوار عثمان بن مظعون إذ تواثقا يوما أيهما مات بعد الآخر يدفن إلى جوار صاحبه.