سؤال رجيم الرمضاني التاسع والعشرون

مجتمع رجيم / رمضان
كتبت : دكتورة سامية
-





[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url(http://up.rjeem.com/uploads/13725429011.gif);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الرمضاني والعشرون 14038351335.gif




سؤال رجيم الرمضاني التاسع والعشرون


أخواتي الفُضْلَيَات

أهلاً بكن معنا في سؤال رجيم الرمضاني


الرمضاني والعشرون 14038351331.gif

[BIMG]http://up.rjeem.com/uploads/14038746191.gif[/BIMG]

السؤال الأول :




ماذا تعرفي عن غزوة حمراء الأسد ؟





الرمضاني والعشرون 14038354352.gif






السؤال الثاني :



من أنا ؟؟


أنا صاحبة الهجرتين
صحابية جليلة
أسلمت قبل دخول رسول
الله صلى الله عليه وسلم

دار الأرقم وهاجرت إلى الحبشة مع زوجي


أنا أول من أشار بنعش المرأة
وأنا أكرم الناس أصهارًا


ولما استشهد زوجي بمؤته تزوجت خليفة

رسول الله صلى الله عليه وسلم

ومن بعده تزوجت أمير المؤمنين ....
ولما فجعت بنبأ قتل ولدي محمد بن أبي بكر

قمت إلى المسجد وكظمت غيظي

حتى شخب ثدياي دمًا


( من أنا ؟ وما كنيتي ؟

ومن هم أزواجي الثلاثة ؟

ومتى كانت وفاتي ؟)







[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url(http://up.rjeem.com/uploads/13725429011.gif);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


الرمضاني والعشرون 14038351332.gif




مع أطيب التمنيات لكن بالتوفيق







[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
كتبت : أمواج رجيم
-
السؤال الاول
لم تكن حمراء الاسد غزوة مستقلة وانما هي جزء من غزوة احد وصفحة من
صفحاتها الهامة اذ بات الرسول صلى الله عليه وسلم يفكر في الموقف مع احد
واشفق من ان يعود جيش المشركين لغزو المدينة واحس بما يقاسيه اصحابه
من مرارة الهزيمة في احد وما يشعرون به من احباط ولم يكن ذلك هو السبب
الوحيد فان خروج النبي صلى الله عليه وسلم جيش مثقل بالجراح هو خير
رسالة للاعداء بان المسلمين لازالوا اعزة قادرين على المواجهة وان جراحهم
والامهم لايمكن ان تعوقهم على مواصلة الجهاد والقتال ومن ثم عزم رسول الله
صلى الله عليه وسلم ان يقوم بعملية مطاردة للجيش المكي رغم مابه ايضا من
جروح وكان ذلك صباح الغد من معركة احد اي يوم الاحد الثامن من شهر شوال
من السنة الثالثة للهجرة
السؤال الثاني
اسماء بنت عميس بن معد كنيتها ام عبد الله
ازواجها
جعفر بن ابي طالب وابو بكر الصديق وعلي بن ابي طالب
وفاتها
ظلت رضي الله عنها على مستوى المسؤولية التي وضعت من اجلها زوجة لخليفة
المسلمين وكانت على قدر هذه المسؤولية لما كانت تمر عليها من الاحداث الجسام
حتى جاء على مسمعها مقتل ولدها محمد بن ابي بكر فاصابها الحزن الشديد عليه
فعكفت في مصلاها فجعت بمقتل زوجها علي بن ابي طالب رضي الله عنه فوقعت
صريعة من المرض وفاضت روحها
كتبت : أميرةالياسمين
-
اجابة السؤال الاول

لم تكن حمراء الأسد غزوة مستقلة، وإنما هي جزء من غزوة أُحُد، وصفحة من صفحاتها الهامة، إذ بات الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ يفكر في الموقف بعد أحد، وأشفق من أن يعود جيش المشركين لغزو المدينة، وأحسّ بما يقاسيه أصحابه من مرارة الهزيمة في أحد، وما يشعرون به من إحباط، ولم يكن ذلك هو السبب الوحيد، فإن خروج النبي - صلى الله عليه وسلم ـ بجيشٍ مُثقل بالجراح هو خير رسالة للأعداء بأن المسلمين لا زالوا أعزّة قادرين على المواجهة، وأن جراحهم وآلامهم لا يمكن أن تعوقهم عن مواصلة الجهاد والقتال، ومن ثم عزم رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ على أن يقوم بعملية مطاردة الجيش المكي ـ رغم ما به هو أيضا من جروح ـ، وكان ذلك صباح الغد من معركة أحد، أي يوم الأحد الثامن من شهر شوال من السنة الثالثة من الهجرة، وأمر بلالاً أن ينادي في الناس بضرورة التعجيل للخروج للجهاد، ولم يكن الأمر عامّاً لجميع المؤمنين، بل كان مقصوراً على أولئك الذين شهدوا معركة أحد بالأمس ..

وما كاد بلال ـ رضي الله عنه ـ يؤذن في الناس بالخروج للجهاد مرة أخرى، حتى تجمع أولئك الذين كانوا مع ـ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالأمس، وقد أصابهم القرح، وأنهكتهم الجروح والآلام، ولم يسترح أحد منهم بعد، ومع ذلك انطلقوا جميعا خلف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يطلبون المشركين، طلبا للنصر أو الشهادة في سبيل الله ..




اجابة السؤال الثاني
أسماء بنت عميس بن معد بن الحارث




تكنى أم عبد الله صحابة الهجرتين



تزوجت أسماء بنت عميس بجعفر بن أبي طالب وذلك قبل هجرة الحبشه بأيام ودام زواجهما حتى رجعت مع جعفر وأبنائهماعبد الله ومحمد وعون للمدينة سنة 7 هـ، وبعدها بعام استشهد زوجها جعفر بن أبي طالب في غزوة مؤتة بعد أن تقطعت يداه وهو يحتضن راية الإسلام، وقال النبي صلى الله عليه وسلم بأن الله قد أبدل جعفراً عن يديه جناحين يطير بهما في الجنة حيث شاء.
ثم انكفأت أسماء على نفسها وعلى أبنائها ترعاهم وتربيهم تحت سمع وبصر ويد النبي صلى الله عليه وسلم ، حتى كان يوم حنين فقد توفيت “أم رومان الكنانية” زوجة أبي بكر الصديق، فزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر من أسماء بعد أن أبدى رغبته في الاقتران بها، ورزقت منه بولدها محمد بن أبي بكر، وعندما مرض الصديق مرض الوفاة أوصى بأن تقوم أسماء بغسله.
تزوجها علي بن أبي طالب وأنجبت منه عون ويحيى وظلت معه حتى وفاته.


توفيت السيد أسماء بنت عميس رضوان الله عليها ما يقارب سنة 40 هجرية وهي مدفونة في مقبرة الباب الصغير في دمشق إلى جانب ميمونة بنت الحسن و حميدة بنت مسلم ابن عقيل





كتبت : سناء مصطفى
-
السؤال الاول

وكانت يوم الأحد لثمان خلون من شوال في السنة الثالثة للهجرة على رأس اثنين وثلاثين شهرا، ودخل المدينة يوم الجمعة وغاب خمسا. قالوا لما صلى رسول الله الصبح يوم الأحد ومعه وجوه الأوس والخزرج ،وكانوا باتوا في المسجد على بابه - سعد بن عبادة، وحباب بن المنذر وسعد بن معاذ، وأوس بن خولى وقتادة بن النعمان، وعبيد بن أوس في عدة منهم. فلما انصرف رسول الله من الصبح أمر بلإلا أن ينادي إن رسول الله يأمركم بطلب عدوكم ولا يخرج معنا إلا من شهد القتال بالأمس.
قال فخرج سعد بن معاذ راجعا إلى داره يأمر قومه بالمسير. قال والجراح في الناس فاشية عامة بني عبد الأشهل جريح بل كلها، فجاء سعد بن معاذ فقال إن رسول الله يأمركم أن تطلبوا عدوكم. قال يقول أسيد بن حضير وبه سبع جراحات وهو يريد أن يداويها : سمعا وطاعة لله ولرسوله فأخذ سلاحه ولم يعرج على دواء جراحه ولحق برسول الله . وجاء سعد بن عبادة قومه بني ساعدة فأمرهم بالمسير فتلبسوا ولحقوا. وجاء أبو قتادة أهل خربى، وهم يداوون الجراح فقال هذا منادي رسول الله يأمركم بطلب عدوكم. فوثبوا إلى سلاحهم وما عرجوا على جراحاتهم. فخرج من بني سلمة أربعون جريحا، بالطفيل بن النعمان ثلاثة عشر جرحا، وبخراش بن الصمة عشر جراحات وبكعب بن مالك بضعة عشر جرحا، وبقطبة بن عامر بن حديدة تسع جراحات حتى وافوا النبي ببئر أبي عنبة إلى رأس الثنية - الطريق الأولى يومئذ - عليهم السلاح قدصفوا لرسول الله . فلما نظر رسول الله إليهم والجراح فيهم فاشية قال اللهم ارحم بني سلمة.
قال الواقدي : «"وحدثني عتبة بن جبيرة عن رجال من قومه قالوا إن عبد الله بن سهل، ورافع بن سهل بن عبد الأشهل رجعا من أحد وبهما جراح كثيرة وعبد الله أثقلهما من الجراح فلما أصبحوا وجاءهم سعد بن معاذ يخبرهم أن رسول الله يأمرهم بطلب عدوهم قال أحدهما لصاحبه والله إن تركنا غزوة مع رسول الله لغبن والله ما عندنا دابة نركبها وما ندري كيف نصنع قال عبد الله انطلق بنا قال رافع لا والله ما بي مشي. قال أخوه انطلق بنا، نتجار ونقصد فخرجا يزحفان فضعف رافع فكان عبد الله يحمله على ظهره عقبة ويمشي الآخر عقبة حتى أتوا رسول الله عند العشاء وهم يوقدونالنيران فأتي بهما إلى رسول الله - وعلى حرسه تلك الليلة عباد بن بشر - فقال ما حبسكما ؟ فأخبراه بعلتهما، فدعا لهما بخير وقال إن طالت لكم مدة كانت لكم مراكب من خيل وبغال وإبل وليس ذلك بخير لكم حدثني عبد العزيز بن محمد عن يعقوب بن عمر بن قتادة، قال هذان أنس ومؤنس وهذه قصتهما. "»
وقال جابر بن عبد الله : «"يا رسول الله إن مناديا نادى ألا يخرج معنا إلا من حضر القتال بالأمس. وقدكنت حريصا على الحضور ولكن أبي خلفني على أخوات لي وقال يا بني لا ينبغي لي ولك أن ندعهن ولا رجل عندهن وأخاف عليهن وهن نسيات ضعاف وأنا خارج مع رسول الله لعل الله يرزقني الشهادة. فتخلفت عليهن فاستأثره الله علي بالشهادة وكنت رجوتها، فأذن لي يا رسول الله أن أسير معك. فأذن له رسول الله . قال جابر فلم يخرج معه أحد لم يشهد القتال بالأمس غيري، واستأذنه رجال لم يحضروا القتال فأبى ذلك عليهم ودعا رسول الله بلوائه وهو معقود لم يحل من الأمس فدفعه إلى علي ويقال دفعه إلى أبي بكر"».
وخرج رسول الله وهو مجروح في وجهه أثر الحلقتين ومشجوج في جبهته في أصول الشعر ورباعيته قد شظيت وشفته قد كلمت من باطنها، وهو متوهن منكبه الأيمن بضربة ابن قميئة وركبتاه مجحوشتان. فدخل رسول الله المسجد فركع ركعتين والناس قد حشدوا ،ونزل أهل العوالي حيث جاءهم الصريخ ثم ركع رسول الله ركعتين فدعا بفرسه على باب المسجد وتلقاه طلحة وقد سمع المنادي فخرج ينظر متى يسير رسول الله فإذا رسول الله عليه الدرع والمغفر وما يرى منه إلا عيناه فقال يا طلحة سلاحك فقلت : قريبا. قال طلحة فأخرج أعدو فألبس درعي، وآخذ سيفي، وأطرح درقتي في صدري ; وإن بي لتسع جراحات ولأنا أهم بجراح رسول الله مني بجراحي. ثم أقبل رسول الله على طلحة فقال ترى القوم الآن ؟ قال هم بالسيالة. قال رسول الله ذلك الذي ظننت، أما إنهم يا طلحة لن ينالوا منا مثل أمس حتى يفتح الله مكة علينا. وبعث رسول الله ثلاثة نفر من أسلم طليعة في آثار القوم سليطا ونعمان ابني سفيان بن خالد بن عوف بن دارم منبني سهم ومعهما ثالث من أسلم من بني عوير لم يسم لنا. فأبطأ الثالث عنهما وهما يجمزان وقد انقطع قبالنعل أحدهما، فقال أعطني نعلك. قال لا والله لا أفعل فضرب أحدهما برجله في صدره فوقع لظهره وأخذ نعليه. ولحق القوم بحمراء الأسد ولهم زجل وهم يأتمرون بالرجوع وصفوان ينهاهم عن الرجوع فبصروا بالرجلين فعطفوا عليهما فأصابوهما. فانتهى المسلمون إلى مصرعهما بحمراء الأسد فعسكروا، وقبروهما في قبر واحد.


السؤال التاني


أسماء بنت عميس بن معد بن الحارث بن تيم بن كعب بن مالك تكنى بأم عبد الله
تزوجت أسماء بنت عميس بجعفر بن أبي طالب ثم أبي بكر الصديق ثم علي بن أبي طالب
توفيت سنة ثمان وثلاثين للهجرة، وقيل: بعد الستين.
كتبت : ~ عبير الزهور ~
-


بارك الله فيك ياقلبى

الأجابة

غزوة حمراء الأسد حدثت في السنة الثالثة للهجرة، في منطقة حمراء الأسد 20 كلم جنوب المدينة المنورة.
هى امتداد لغزوة احد ورفع الروح المعنوية للصحابة بعد الغزوة .
علمت قريش بخروج الرسول محمد وفضلت الهرب خوفاً من المسلمين الذين بقوا 3 أيام في حمراء الأسد ثم رجعوا إلى المدينة
سبب غزوة حمراء الأسد
مطاردة قريش ومنعها من العودة للقضاء على المسلمين بالمدينة بخاصة أن النبي صلى الله عليه وسلم خاف أن يقوم المشركين بغزو المدينة مرة ثانية، وذلك لأنهم لم يستفيدوا شيئا من النصرة والغلبة التي كسبوها في ساحة القتال، والسبب الآخر وهو ورفع الروح المعنوية للصحابة حيث أن خروج النبي صلى الله عليه وسلم بجيشٍ مُثقل بالجراح هو خير رسالة للأعداء بأن المسلمين لا زالوا أعزّة قادرين على المواجهة، وأن جراحهم وآلامهم لا يمكن أن تعوقهم عن مواصلة الجهاد والقتال، وأنّ فرح المشركين بالنصر الذي أحرزوه لن يدوم طويلاً.

هذه الغزوة إنما كانت حرباً غير منفصلة، أخذ كل فريق بقسطه ونصيبه من النجاح والخسارة، ثم حاد كل منها عن القتال من غير أن يفر عن ساحة القتال ويترك مقره لاحتلال العدو، وهذا هو معني الحرب غير المنفصلة‏.
‏ وإلى هذا يشير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَلاَ تَهِنُواْ فِي ابْتِغَاء الْقَوْمِ إِن تَكُونُواْ تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمونَ وَتَرْجُونَ مِنَ اللهِ مَا لاَ يَرْجُونَ‏}‏ ‏[النساء:104]‏‏، فقد شبه أحد العسكريين بالآخر في التألم وإيقاع الألم، مما يفيد أن الموقفين كانا متماثلين، وأن الفريقين رجعا وكل غير غالب‏.‏
وكانت نتيجة الغزوة نصراً مؤزرا للمسلمين




أجابة السؤال الثانى


هي أسماء بنت عميس بن معد ، تنتهي إلى خثعم الخثعمية وكنيتها ام عبد الله، وأمها هند وهي خولة بنت عوف بن زهير بن الحارث، تزوجها جعفر بن أبي طالب فولدت له في الحبشة عبد الله وعونا ومحمدا، فلما استشهد بمؤتة تزوجها أبو بكر الصديق رضي الله عنهما فولدت له محمدا.
ثم توفي عنها فتزوجها علي بن أبي طالب فولدت له يحيى وعونا وفي رواية: ومحمدا، فهي تدعى أم المحمدين.
وكانت تخدم فاطمة إلى أن توفيت.
وهي أخت ميمونة أم المؤمنين.


توفيت سنة ثمان وثلاثين للهجرة، وقيل: بعد الستين.




كتبت : دكتورة سامية
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة أمواج رجيم:
السؤال الاول
لم تكن حمراء الاسد غزوة مستقلة وانما هي جزء من غزوة احد وصفحة من
صفحاتها الهامة اذ بات الرسول صلى الله عليه وسلم يفكر في الموقف مع احد
واشفق من ان يعود جيش المشركين لغزو المدينة واحس بما يقاسيه اصحابه
من مرارة الهزيمة في احد وما يشعرون به من احباط ولم يكن ذلك هو السبب
الوحيد فان خروج النبي صلى الله عليه وسلم جيش مثقل بالجراح هو خير
رسالة للاعداء بان المسلمين لازالوا اعزة قادرين على المواجهة وان جراحهم
والامهم لايمكن ان تعوقهم على مواصلة الجهاد والقتال ومن ثم عزم رسول الله
صلى الله عليه وسلم ان يقوم بعملية مطاردة للجيش المكي رغم مابه ايضا من
جروح وكان ذلك صباح الغد من معركة احد اي يوم الاحد الثامن من شهر شوال
من السنة الثالثة للهجرة
السؤال الثاني
اسماء بنت عميس بن معد كنيتها ام عبد الله
ازواجها
جعفر بن ابي طالب وابو بكر الصديق وعلي بن ابي طالب
وفاتها
ظلت رضي الله عنها على مستوى المسؤولية التي وضعت من اجلها زوجة لخليفة
المسلمين وكانت على قدر هذه المسؤولية لما كانت تمر عليها من الاحداث الجسام
حتى جاء على مسمعها مقتل ولدها محمد بن ابي بكر فاصابها الحزن الشديد عليه
فعكفت في مصلاها فجعت بمقتل زوجها علي بن ابي طالب رضي الله عنه فوقعت
صريعة من المرض وفاضت روحها









لكِ ثلاث نقاط


الصفحات 1 2 

التالي

سؤال رجيم الرمضاني الثلاثون

السابق

زكاة الفطر

كلمات ذات علاقة
التاسع , الرمضاني , رجيم , سؤال , والعشرون