تخون زوجها مع والده بأمر الأسياد !!!

مجتمع رجيم / النقاش العام
كتبت : كيان انجرح
-
تخون زوجها مع والده بأمر الأسياد !!!


8e12e37e57b3bdf1757e


عاشت متمرة على كل شيء ولم تحمد الله على ما منحها من
استقرار عائلى تمثل فى زوجها الشاب الخلوق الذى كان يجوب
الطرقات وينتقل بين القرى والنجوع بحكم عمله سائقاً ومندوب
مبيعات ساعياً نحو لقمة العيش، حتى إنه فى بعض الأحيان
كان يقضى ساعات طويلة فى عمله يعود بعدها منهك القوى
يلقى بجسده المرهق فوق الفراش وكأنه قطعة من مكوناته.
أحست الزوجة أن زوجها لا يهتم بها كما يهتم بجمع المال وأنها

أصبحت مثل قطعة الأثاث بلا روح أو مشاعر.. وعندما تعرفت
على «يوسف الميكانيكى» سمعت منه معسول الكلمات وداعبها
لمعان عينيه وهو يطيل النظر إليها عندما تلقاه.. وأنفاسه الساخنة
عندما كان يهمس لها.. سقطت فى بئر الخيانة فلم يكن صاحب
العيون اللامعة والكلمات المعسولة والأنفاس الساخنة إلا
مسجل خطر سبق اتهامه فى قضيتى مخدرات وسرقة بالإكراه.
كانت الخائنة فى لقاءاتها بـ«يوسف» تروى له كل تفاصيل

حياتها فى بيت زوجها وكيف كان يتجاهل مشاعرها
ويقصر فى حقوقها.. وليت الأمر اقتصر على ذلك فقط
حيث بدأت فى وصف نظرات «حماها» البالغ من العمر
63 عاماً المتفحصة لجسدها وهى تطاردها ذهاباً وإياباً
حيث كانت تقيم بصحبة زوجها معه كانت ضحكتها
تعلو كانت تشعر باللذة والقوة.
كما أسهبت فى الحديث عن مدخراته.. ولما كان الشيطان ثالثهما

تفتق ذهن المسجل العاشق إلى ابتزاز ذلك العجوز ووضعا
مع الشيطان خطتهما ولما عادت للبيت جلست إلى «حماها»
وأخبرته بأنها توجهت لأحد الدجالين للعلاج من الحالة النفسية
التى أصابتها بسبب غياب ابنه عنها لفترات طويلة وأبلغها
الدجال أن «الأسياد» يأمرونها بإقامة علاقة مع
شخص غير زوجها ليعود إليها ويهتم بها..
وأضافت:
أنها تفضل إقامة العلاقة معه حتى تكون فى ستر داخل البيت
وعادت لتؤكد له أنها لم تكن رغبتها لكنها أوامر «الأسياد».
لم يصدق العجوز نفسه وهو يجد ذلك الجسد الذى لطالما

تفحصه بنظراته ملكاً له.. ولبى نداء «الأسياد» فوراً وظل
يلبى النداء وهو لا يعلم أن زوجة ابنه تدبر له المكائد التى
تمكن عشيقها من ابتزازه.. كان نداء «الأسياد» يعمى عينيه
عن كل شىء حتى إنها استطاعت تسجيل عدة مقاطع فيديو
له معها فى أوضاع مخلة.. وبدأ دور العشيق حيث اتصل
بالعجوز وطلب منه مبلغاً مالياً كبيراً وهدده
بمقاطع الفيديو المخلة بحوزته
لم يكن العجوز يتخيل أن تلبية نداءات «الأسياد»
مسجلة بالصوت والصورة، فكر طويلاً فى كيفية الخروج
من الأزمة التى وضع نفسه فيها بتدبير من زوجة ابنه
الغائب فكان يخاف من الفضيحة لكنه أبى أن يكون
ضحية لذلك الندل فأسرع إلى رجال الأمن وقدم بلاغاً
بعملية التهديد التى يتعرض لها أملاً فى الحصول على
الإغاثة وحتى يتمكن رجال المباحث من ضبط هذا
الشخص المجهول قاموا بفحص هواتف جميع المقربين
من الرجل العجوز من جيرانه وأقاربه.. كما تم الاتفاق
معه على التظاهر بالموافقة على دفع المبلغ المطلوب
وتحديد موعد لتسليمه واستلام مقاطع الفيديو
وبالفعل تم تحديد موعد اللقاء وتمكن رجال المباحث من
ضبط المتهم ومقاطع الفيديو التى كانت بحوزته وعندما قاموا
بالضغط على المتهم اعترف على عشيقته واكتشف أن
نداء الأسياد ما هو إلا فخ قامت المرأة اللعوب بنصبه له
بحنكة حتى تتمكن من الاستيلاء على أكبر قدر من المال.
عاد الزوج من السفر معبأ بالأشواق لزوجته، حقائبه مليئة

بالهدايا وكان يخيل له أن ينزل من السيارة التى تقله من
المطار حتى يصل أسرع بسبب زحام الطريق.. وصل إلى
المنزل ولكنه لم يجد الحال كما تمنى.. لم يجد زوجته فى
انتظاره ولا حتى والده.. المنزل غير المنزل الذى تركه
وعلم بتفاصيل ما حدث من الأقارب والجيران فقد تم حبس
الزوجة والعشيق وترك الأب المنزل خوفاً من لقاء ابنه
بعد فعلته الشنعاء مع زوجته ومعاشرتها بأمر الأسياد
ولكن فى الحقيقة كان يرغب هو فى زوجة ابنته وتمنى
أن تكون له ووافق فوراً عندما طلبت منه ذلك بناء
على أوامر الأسياد وهذا لا يصدق ولكنه فعل ذلك
انهار الابن فى بداية الأمر فالصفعة جاءته من زوجته
ووالده فى نفس الوقت لم يتحمل ما حدث
حزم حقائبه مرة أخرى وترك المنزل
ولكن دون عودة هذه المرة.
</ul>
❞ فتنہۧ آلحًسَنْ♕! معجب بهذا

التالي
السابق