الـ تَوقيت :
نِصف قلبٍ مبتور علىَ مقاس الجرح !
الـ مَكَان:
أحضانِ صَفحَةٍ محمومةٍ بـ حروفٍ [كي بورديّة] فيِ ساحة
آل قَسوة
الـ حدَث:
حِيَاكَة تَفَاصِيلِ الـ [حِكاية]
بَدءا
مُحاولةُ السيرِ بـ الذَاكِرَة
حيثُ الـ بداية /
كلُّ عامٍ و أنتِ حبيبتي و كلُّ عامٍ و أنا حبيبكِ /
طَاعنٌ فِي الـ حبِّ متمرسٌ فيِ الغدر
كُنتَ تُحيكُ لِي من ضوءِ القَمرِ نُّورًا يُشِعُ من جبيني !
و أنا طِفلَةَ الحبِّ التي تعجّ بـ [ المَزيد ؛ المزيد ..؟]
لـ تمتَدَ سِهامك اتجاه [قلبِي] مغروسةٌ [خمسُ] أصابعكَ فِيهِ !
لَم أَكُن أمارس سوى الـ إشتهاءَ [الموت] لأرتَفِعَ بِكَ عُلوًا لجنَّة
تزمّلني حَمائِمُ [أحبُّكِ] فـ تُحيلُ صمتي ضجيجًا [أريدُك]!!
و كَهدية منكَ
طعنة قُدَّتْ أسمالَ [الحبِّ] البالية!
لَو لم يَكُن عِشْقُكَ لِي كـ ثوبٍ بَالٍ لَمَا أبعدتني عنك قَشّةٌ
أخرى
بَدءًا مِنـ ،، ـكَ اِنتهاءً بِي
وَداعيتكَ كَانت مِشرَطًا
و بُكائيتي كانت عزاءً تُشعلُ جمرَ الشوق / العِشق
أمامكم / مجرد حرف
حَصري </ul>
سعَد معجب بهذا
