فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ
مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت :
قايدات المها
-
[FT=courier new]
الكبير دائماً يستحق التقدير وإذا كانت نفس الإنسان كبيرةً كانت أقرب إلى التسامح والعفو حتى أنه قد يمتد عفوه عن المسيء إلى عطاء، هذا في الإنسان فما بالنا بالكبير المتعال سبحانه، مالك الملك ذو الجلال.
الكبير دائماً يستحق التقدير وإذا كانت نفس الإنسان كبيرةً كانت أقرب إلى التسامح والعفو حتى أنه قد يمتد عفوه عن المسيء إلى عطاء، هذا في الإنسان فما بالنا بالكبير المتعال سبحانه، مالك الملك ذو الجلال.
أساء العبد وأغضب الكبير ثم ندِم واستغفر وعاد، فكان رد الملك بقبول الاعتذار ثم العطاء والأعجب أن يعتبر العبد من أصحاب الفضل: {وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُم مَّتَاعًا حَسَنًا إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ} [هود: 3]
والمطلوب: مهما طال البعد و مهما طالت الغيبة أدرك أمرك ولو انشغل القلب بسواه أو قصرت في العبادة فسارع بالتوحيد وأفرده وحده بالقرب في كل ساعاتك، وبإمكانك أن تجعل حتى وقت لهوك طاعة لو أحسنت النية
رسالةٌ من الكبير قبل أن تندم: