إلــى الأصدقــاء الفلاســفة .
مجتمع رجيم / إبداع القلم .. لا للمنقول
كتبت :
لولو اسيل
-
align="right">
كلبي المدلل، كان ينظر لقطة صديقتي بشماتة"
عندما بدأ بالحديث معها، فعل كما قيل له":
"لم ينظر لعيناها, كي يكمل كلامه دون هذيان
لا تلوموا الذئب إن كانت الخراف شاردة"
الشعور بالذنب: كالأم الصالحة " يوبخنا عند الذنوب كي يعلمنا الاستقامة..
يسألنا دائما لما فعلنا ذلك ..؟
لأنه دهس قط من دون قصد، أصبح حاقدا على جميع الفئران ...
لأن النوايا مختلفة، لم يخلق للجميع أجنحة ...
لأنه يخاف الطيران، قضى حياتها يبحث عن دودة الأرض ...
وسادة الجبناء تنام قبلهم ...
كيف أحدثك عن الأمل يا صغيري وأنت سيد البؤس ...
إن سألوك عن المروءة, قل إنصاف الضعيف تلك هي ...
رأيت الأقفال الموثقة ' تفتح بيد هزيلة' 'رفضت الكف عن المحاولة ...
في دروس المجد, لا حق للجالس بلمس النجوم ...
لحظات الطفولة, سريعاً ما لوحت مودعة, لن أعود أبد الدهر ...
توصي صديقاتها بعدم الوثوق بالرجال وتنشد الوحدة، في المساء تحدث نفسها ...' تبا لك أين أنت ...
وجدت بين صفحات الكتب بشر أحياء ' قفزوا فرحين بالأبصار التي تعبث برفاتهم ...
إن لم تكن في السماء طائرا, قل للجالسين وداعاً ...
علمت أنه لم يحبها فعلا .. فقط أخبرها أنه ينام جيدا ...
إنسان لا يقرأ .. يتبادل الجهل مع آخرين ...
طموح .. خرج من جذور البؤس ...
ورود .. تعاني من البطالة"
متفائل .. عيناه تضيء الظلام ...
صديق مخلص .. جعل من نفسه خندقا ﻻآخر ...
تقاس الأمور بالنتائج والقيمة المضافة .. الأخيرة أفضل حالا ...
رغم ما أمتلك من مؤهلات علمية إلا أنني أجد نفسي جاهلا أمام والدتي ...
#عادل
كلبي المدلل، كان ينظر لقطة صديقتي بشماتة"
عندما بدأ بالحديث معها، فعل كما قيل له":
"لم ينظر لعيناها, كي يكمل كلامه دون هذيان
لا تلوموا الذئب إن كانت الخراف شاردة"
الشعور بالذنب: كالأم الصالحة " يوبخنا عند الذنوب كي يعلمنا الاستقامة..
يسألنا دائما لما فعلنا ذلك ..؟
لأنه دهس قط من دون قصد، أصبح حاقدا على جميع الفئران ...
لأن النوايا مختلفة، لم يخلق للجميع أجنحة ...
لأنه يخاف الطيران، قضى حياتها يبحث عن دودة الأرض ...
وسادة الجبناء تنام قبلهم ...
كيف أحدثك عن الأمل يا صغيري وأنت سيد البؤس ...
إن سألوك عن المروءة, قل إنصاف الضعيف تلك هي ...
رأيت الأقفال الموثقة ' تفتح بيد هزيلة' 'رفضت الكف عن المحاولة ...
في دروس المجد, لا حق للجالس بلمس النجوم ...
لحظات الطفولة, سريعاً ما لوحت مودعة, لن أعود أبد الدهر ...
توصي صديقاتها بعدم الوثوق بالرجال وتنشد الوحدة، في المساء تحدث نفسها ...' تبا لك أين أنت ...
وجدت بين صفحات الكتب بشر أحياء ' قفزوا فرحين بالأبصار التي تعبث برفاتهم ...
إن لم تكن في السماء طائرا, قل للجالسين وداعاً ...
علمت أنه لم يحبها فعلا .. فقط أخبرها أنه ينام جيدا ...
إنسان لا يقرأ .. يتبادل الجهل مع آخرين ...
طموح .. خرج من جذور البؤس ...
ورود .. تعاني من البطالة"
متفائل .. عيناه تضيء الظلام ...
صديق مخلص .. جعل من نفسه خندقا ﻻآخر ...
تقاس الأمور بالنتائج والقيمة المضافة .. الأخيرة أفضل حالا ...
رغم ما أمتلك من مؤهلات علمية إلا أنني أجد نفسي جاهلا أمام والدتي ...
#عادل
هذا الموضوع منقول من :: مسك الغلا :: يمكنك زيارته في اي وقت للاطلاع على مواضيعه
كما يمكنك زيارة اقسام مواقعنا مثل
منتدى او إبداع او دواوين ومحاورات شعريه او التصميم او فنون مرئيه او عدسات الاعضاء او مشكلتي أو معلومات عامه او أخبار او خواطر او طبخ او موضه او صور او العاب بلاستيشن
