الإعجاز العلمي في سورة النجم
مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت :
نورما
-
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من صور الإعجاز العلمي في كافة آياته و سوره الكريمة ، و من بين الآيات القرآنية التي حملت أشكال الإعجاز العلمي آيات سورة النجم .
الإعجاز العلمي في سورة النجم
– من بين الآيات التي حملت العديد من صور الإعجاز العلمي قوله تعالى ﴿ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ﴾ [النجم: 1 – 5] ، ذلك القسم الذي كان سببا في البحث و التقصي لمعرفة ماهية الشئ الذي أقسم به رب العالمين .
– حينما بدأ البحث في هذا الأمر كان من الغريب تخيل أن نجم يسقط تلك النجوم التي تعد دليلا للتائه في الصحراء ، و كان العرب يستخدمونها قديما لمعرفة الاتجاهات ، فكيف من الممكن أن يسقط نجم ، فهل هذا جائز و كيف يحدث ؟
– و قبل عدة أعوام تبين أن هناك نجم ضخم يبلغ وزنه تقريبا 150 ضعف وزن الشمس ، تلك التي يبلغ وزنها ضعف حجم الأرض بحوالي 332000 مرة ، ذلك النجم الذي اكتشف و هو يتهاوى بعد حالة انفجار مروعة .
– و هنا بدأ البحث يزيد حول ما هية انفجار النجوم ، و ما السبب في ذلك ، و تبين أن النجم قادر على إنتاج الأضواء و الحرارة لفترة معينة ، و بعد هذه الفترة يحدث انفجار قوي ، و هنا يتهاوى مركز هذا النجم ، و هذا الأمر ليس إلا دليل على حتمية انفجار النجوم في النهاية بعدما تستنفذ كل الطاقة و الوقود الكامن بداخلها ، و هذا ما تحدث عنه القرآن الكريم قبل هذا الأسباب أعوام طويلة .
– و من أهم الحقائق التي تبين صدق الإعجاز العلمي في القرآن الكريم استخدام كلمة هوى ، و كان من الممكن استخدام كلمة انفجر ، حيث أن الذي يحدث في النهاية أن بعدما تنفجر النجوم تهوى نواتها الداخلية .
الإعجاز في قوله وَ المُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى
عند تفسير كلمة المؤتفكة نجد أن هذا يعني المخسوف بها أو المقلوب أسفلها عاليها ، و هي إشارة إلى القرية التي عاش فيها قوم لوط و هي قرية سدوم ، تلك القرية التي تم البحث فيها و في مكانها على وجه الكرة الأرضية ، و تبين أن هذه المنطقة بالقرب من الأردن ، و بالفعل وجد أن هذه الأرض قد تعرضت لقصف شديد ، كان نتيجته تحول الأشخاص و الأماكن إلى كرات شديدة الملوحة .
الإعجاز في قوله وَإنَهُ هُوَ أضْحَكَ وَأبِكَى
– قامت العديد من الدراسات حول السبب في ضحك و بكاء الطفل الوليد ، و كان نتيجة هذه الدراسات ، أن الوليد يحاول فقط تقليد تعبيرات وجه أمه ، تلك النظرية التي ظلت سائدة لفترة طويلة حتى بعد استخدام تقنيات التصوير ثلاثي الأبعاد و رباعي الأبعاد ، وقتها تم تصوير الجنين في رحم أمه ، و تبين أنه يبدأ في الضحك و الابتسام بداخل رحم الأم ، و هنا اندهش العلماء ، و تأكدوا بأن كل الدراسات السابقة ما هي إلا استنتاجات واهية .
– و عند دراسة هذه الأمور حاول العلماء أن يثبتوا أنها ليست إلا حركات من زوايا الفم ، و ربما تتعلق هذه الحركات بالبيئة خالية من التوتر التي يعيش فيها الجنين داخل رحم أمه ، و بعد العديد من مراحل البحث تبين أنه ليس هناك أسباب لضحك و بكاء الطفل داخل رحم أمه ، و عاد البحث للآية الكريمة التي قالت أن الله وحده القادر على إضحاك و إبكاء الإنسان .
الإعجاز في قوله وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى
من بين الأمور التي تثبت حجم الإعجاز العلمي في سورة النجم ، تلك الآية العظيمة فما هو الشعرى ، بعد أعوام عديدة من نزول القرآن الكريم ، تبين أن الشعرى هذه ليست إلا نجم ، و هذا النجم يفوق حجم الشمس بحوالي ثمان مرات ، أي قدر حجمها بثماني شموس من شمسنا التي نراها ، و كل شمس تصل حجمها إلى أكثر من مليون و 300 ألف أرض .
الإعجاز العلمي في سورة النجم
– من بين الآيات التي حملت العديد من صور الإعجاز العلمي قوله تعالى ﴿ وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى * مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى * وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى * إِنْ هُوَ إِلاَّ وَحْيٌ يُوحَى * عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَى ﴾ [النجم: 1 – 5] ، ذلك القسم الذي كان سببا في البحث و التقصي لمعرفة ماهية الشئ الذي أقسم به رب العالمين .
– حينما بدأ البحث في هذا الأمر كان من الغريب تخيل أن نجم يسقط تلك النجوم التي تعد دليلا للتائه في الصحراء ، و كان العرب يستخدمونها قديما لمعرفة الاتجاهات ، فكيف من الممكن أن يسقط نجم ، فهل هذا جائز و كيف يحدث ؟
– و قبل عدة أعوام تبين أن هناك نجم ضخم يبلغ وزنه تقريبا 150 ضعف وزن الشمس ، تلك التي يبلغ وزنها ضعف حجم الأرض بحوالي 332000 مرة ، ذلك النجم الذي اكتشف و هو يتهاوى بعد حالة انفجار مروعة .
– و هنا بدأ البحث يزيد حول ما هية انفجار النجوم ، و ما السبب في ذلك ، و تبين أن النجم قادر على إنتاج الأضواء و الحرارة لفترة معينة ، و بعد هذه الفترة يحدث انفجار قوي ، و هنا يتهاوى مركز هذا النجم ، و هذا الأمر ليس إلا دليل على حتمية انفجار النجوم في النهاية بعدما تستنفذ كل الطاقة و الوقود الكامن بداخلها ، و هذا ما تحدث عنه القرآن الكريم قبل هذا الأسباب أعوام طويلة .
– و من أهم الحقائق التي تبين صدق الإعجاز العلمي في القرآن الكريم استخدام كلمة هوى ، و كان من الممكن استخدام كلمة انفجر ، حيث أن الذي يحدث في النهاية أن بعدما تنفجر النجوم تهوى نواتها الداخلية .
الإعجاز في قوله وَ المُؤْتَفِكَةَ أَهْوَى
عند تفسير كلمة المؤتفكة نجد أن هذا يعني المخسوف بها أو المقلوب أسفلها عاليها ، و هي إشارة إلى القرية التي عاش فيها قوم لوط و هي قرية سدوم ، تلك القرية التي تم البحث فيها و في مكانها على وجه الكرة الأرضية ، و تبين أن هذه المنطقة بالقرب من الأردن ، و بالفعل وجد أن هذه الأرض قد تعرضت لقصف شديد ، كان نتيجته تحول الأشخاص و الأماكن إلى كرات شديدة الملوحة .
الإعجاز في قوله وَإنَهُ هُوَ أضْحَكَ وَأبِكَى
– قامت العديد من الدراسات حول السبب في ضحك و بكاء الطفل الوليد ، و كان نتيجة هذه الدراسات ، أن الوليد يحاول فقط تقليد تعبيرات وجه أمه ، تلك النظرية التي ظلت سائدة لفترة طويلة حتى بعد استخدام تقنيات التصوير ثلاثي الأبعاد و رباعي الأبعاد ، وقتها تم تصوير الجنين في رحم أمه ، و تبين أنه يبدأ في الضحك و الابتسام بداخل رحم الأم ، و هنا اندهش العلماء ، و تأكدوا بأن كل الدراسات السابقة ما هي إلا استنتاجات واهية .
– و عند دراسة هذه الأمور حاول العلماء أن يثبتوا أنها ليست إلا حركات من زوايا الفم ، و ربما تتعلق هذه الحركات بالبيئة خالية من التوتر التي يعيش فيها الجنين داخل رحم أمه ، و بعد العديد من مراحل البحث تبين أنه ليس هناك أسباب لضحك و بكاء الطفل داخل رحم أمه ، و عاد البحث للآية الكريمة التي قالت أن الله وحده القادر على إضحاك و إبكاء الإنسان .
الإعجاز في قوله وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ الشِّعْرَى
من بين الأمور التي تثبت حجم الإعجاز العلمي في سورة النجم ، تلك الآية العظيمة فما هو الشعرى ، بعد أعوام عديدة من نزول القرآن الكريم ، تبين أن الشعرى هذه ليست إلا نجم ، و هذا النجم يفوق حجم الشمس بحوالي ثمان مرات ، أي قدر حجمها بثماني شموس من شمسنا التي نراها ، و كل شمس تصل حجمها إلى أكثر من مليون و 300 ألف أرض .
المواضيع و التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي مجتمع رجيم ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)
الخصوصية وشروط الاستخدام حقوق النشر والتأليف الاتصال بنا
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0
| LinkBack |
 LinkBack URL |
 About LinkBacks |
| Bookmark & Share |
 Digg this Thread! |
 Add Thread to del.icio.us |
 Bookmark in Technorati |
 Tweet this thread |