استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور

مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت : عذوب بنت الجنوب
-
في استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور، تناقل يومنا هذا خبر استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور.
نقدم لزوارنا الكرام أخبار عاجلة وهامة لهذا يومنا هذا استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور، حيث تم نشر الخبر وتداوله على ارقام المملكة العربية السعودية.
وتحدث موضوع استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور، واخبار اخرى نقدمها لمتابعينا الكرام أولاً بأول.

أكد استشاري باطنة أن وجود أعشاش الحمام والعصافير على نوافذ المنازل والمكيفات قد يتسبب بشكل مباشر في انتقال مرض إنفلونزا الطيور للسكان، كونها تترك مخلفاتها وإفرازاتها في المنافذ الأساسية، التي تمدهم بالتهوية والضوء.

وأشار الدكتور حسن هاشم، وفقاً لـ “الوطن”، إلى أهمية إزالة أعشاش الطيور باستمرار، ووضع صفوف من المسامير على عتب النوافذ؛ لمنع الطيور من الهبوط، والتخلص من تجمع مياه الأمطار أو أي تسريبات للمياه في أحواش المنازل.

وبيّن أن عدوى إنفلونزا الطيور تنتقل إلى الإنسان من خلال ملامسة الأدوات الملوثة بمختلف الطيور المصابة، والتهاون في غسل الأيدي وتقليم الأظافر وإهمال تنظيف الشرفات والشبابيك والنوافذ من الأعشاش والطيور، إلى جانب تقطيع الخضراوات واللحوم على لوح تقطيع واحد، ووضع اللحوم النية على الخضراوات، وأكل اللحوم قليلة النضج.

وأوضح الدكتور حسن أن فترة حضانة إنفلونزا الطيور تبلغ 10 أيام، وتتمثل أعراضها في ارتفاع درجة الحرارة والإصابة بالرعشة والإحساس بالتعب والصداع، لافتاً إلى أن المريض يصاب كذلك بالسعال وباحتقان الحنجرة وآلام العضلات والتهاب العين، وقد تتطور الأعراض إلى الالتهاب الرئوي وضيق التنفس.

ونوه استشاري الباطنة إلى أهمية مراجعة الطبيب عند ملاحظة الأعراض، والامتناع عن أخذ أدوية دون استشارة الطبيب، لأن الطبيب يصرف مضادات الفيروسات الخاصةبإنفلونزا الطيور وبعلاج ارتفاع درجة الحرارة.

</p>
مصدر الخبر :استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور : ارقام

تفاصيل كاملة :استشاري يحذر من أعشاش الطيور على النوافذ والمكيفات لاحتمالية نقلها لإنفلونزا الطيور