?????? ?????? ??? 4 ?? ?????? ???? ????? ????? ??? ????? ????????? ?????

مجتمع رجيم / الأخبار المصورة
كتبت : ايه الحسينى
-
كشفت مصادر مطلعة على الوضع داخل سوريا، عن وضع جبهة ” تحرير سوريا”، المدمجة من حركتي “أحرار الشام”، و”نور الدين زنكي”، عدد من قيادات “هيئة تحرير الشام”، على قوائمها وفي لائحة المطلوبين، واصفين إياهم بأنهم مطلوبين للعدالة الثورية، وقاموا بتعطيل الثورة السورية لأهداف شخصية، بحسب وصفهم داعية للمساعدة في القبض عليهم. وأشارت المصادر لـ24، إلى أن جبهة “تحرير سوريا” الجديدة، قامت بوضع 4 من هيئة تحرير الشام على لائحة المطلوبين، في مقدمته أبو محمد الجولاني”، المكنى بـ”أسامة الحداوي”، الزعيم الحالي لـ”هيئة تحرير الشام”–النصرة سابقاً-، متهمة إياه بزعامة تنظيم مهمته اختراق الثورة وضربها من الداخل والمشاركة في تهجير الثوار وضرب الفصائل الثورية لصالح العدو.

وأوضحت المصادر، أن محمد ناجي، المكنى بـ”أبو اليقظان المصري”، أحد أبرز قيادات حزب “النور السلفي”، داخل سوريا التي انتقل إليها، عام 2013، وأصبح من أبرز شرعيي الجناح العسكري في “هيئة تحرير الشام”، جاء في الترتيب الثاني من اللائحة التي وضعتها جبهة تحرير سوريا، متهمة إياه بالتحريض على قتل السوريين والمشاركة في عمليات إجرامية.

ولفتت المصادر إلى أن ميسر بن علي الجبوري القحطاني، المكنى بـ” أبو ماريا القحطاني”، أو “الهراري”، نسبة إلى قرية هرارة العراقية، التي انتقل إليها من قرية الرصيف بعد ولادته فيها عام 1976، الشرعي في هيئة تحرير الشام، ضمن لائحة المطلوبين لدى جبهة “تحرير سوريا”، نظرا لقربه الشديد من أبو محمد الجولاني، ومعرفته للأسباب والدوافع، التي دعت الأخير لتصفية القيادات الثورية السورية وبخاصة في الفترة الأخيرة، متهمة إياه بأنه قيادي في تنظيم إجرامي المشاركة في قتل السوريين.

ونوهت المصادر إلى أن الشيخ السلفي، أحد قيادات حزب “النور” المصري، “أبو الفتح الفرغلي”، عضو مجلس الشورى ولجنة الإفتاء بـ”هيئة تحرير الشام”، الذي انشق عن “حركة أحرار الشام”، بعد أن شغل منصب رئيس “المكتب الدعوي والشرعي”، جاء في المرتبة الرابعة في لائحة المطلوبين التي وضعتها جبهة تحرير الشام، متهمةً إياه بالتحريض على قتل السوريين، والمشاركة في عمليات إجرامية، حيث طالبت من المواطنين في المدن والقرى السورية، في حال وجود معلومات عن مكان وتواجد هؤلاء التوجه فورا إلى أقرب مقر لجبهة تحرير سوريا وإخطارهم بالمعلومات.

وكانت مصادر مطلعة كشفت لـ24، عن إقامة جلسات صلح تزعمها عبدالله المحيسني ومصلح العلياني، الشرعيين السابقين بهيئة تحرير الشام، وعبدالرزاق المهدي الجهادي والمقرب من حركة أحرار الشام، وأبو محمد الصادق، الشرعي بالحركة، لحل النزاع القائم بين حركة “أحرار الشام الإسلامية”، و”هيئة تحرير الشام”، وإنهاء الحرب الدائرة بينهما، بالإضافة إلى إنهاء الخلاف بين الهيئة وحركة نور الدين زنكي، والتي حضرها عدد من المشايخ والشرعيين الكبار داخل الفصيلين.

?????? ?????? ?????? ???? ????? -7716

?????? ?????? ?????? ???? ????? -7717

?????? ?????? ?????? ???? ????? -7718
?????? ?????? ?????? ???? ????? -7719