تَركت مسّآإئي خلفَي بمآإ يحملہُ منَ ضجہُ
وبدأت صّبآإحي بـ إبتسّآإمہُ رآإئعَہُ لأروآإح أحببتہُآإ
صبآإحك بسمہُ
ي صباحي , /
هو يحححس بجرحي ..؟
والإ مآآآآآآت الحس فييييييه ..!
•كُل شيْ كُتب لنآ و نحن فيْ( الأرحآم )
_ _ _
•أسمآؤنا
•, أشقيآء أم سُعدآء
•, هِبآتنا , آرِزآقنآ ..
•وحتىَ نهآيتنا ) !
لكن تذكّري،
_ _ _
( لآ يُرد القضآء إلآ الدُعاء , وليس ثمة من هوَ أرحم بك من ربك )
_ _ _
آلهيْ ’ /
•أبدل عسرنآ يسرآ ,
• وفرّج عنآ كل مآ ضاقت بهِ صدورنآ ,
•وحآل معه صبرنآ ..
•وإرزقنآ من حيث لآ نحتسِب ..
صَبَآحّكٌمْ دَعَوٌآتْ مٌجّآبَـہُ بِإذّنْ آللّـہُ ،
« صبآح آلآمل .. بـ آللہو آلطمآنينه ..
في ظله ،
وآلثقه بمآ عنده .،
آللهم آگتب لي و لہم آلخير في هذآ آلصبآح.،
.
صبآح الـ خ ـقہ لآ صآرت حدود السآلفہ [ أنَّـِآ َ]
وأحسّ ..!
بشي يتنهّد مابين ضلوعي ويبكي ,
يرددّ : ليييييه ياكل الوجود إتقفّل أبوااابي .!
أمانه وش بعد باقي ؟
سوالف خلّها تحكي ..
عن إحساس الغياب اللي ظهر ف قصة عتابي
-
انا هِمت بك :
. . . . . بس تكفى علمنّي ( وش بعد الهيام )
لا تقول إني ابنسى كل من حولي
. . . . . . . . . . . . .. واتبعـك !!
تقول كيف الحال : وآقول طيّب
ومابين طيّب والحقيقه ,, مواني
مدري فَرَح من ذكرياتي مُغيَّبْ
مدري شعورً خان صدقْ الاماني
تَدري وشْ مَعنى تِضيقْ الوسيعه
مَعناتها اني بين
ميت و مِحتاج
وإنْ الثُواني مَاتعدي . . سَريعه
وإني عِجزتْ ألقى مَعْ العَالم
........علاااج
تغيَّر وجْهَي !!
مِنْ أوَّل غيابكْ و / إبْتِدَى التأثير
حبيبي . .
مِنْ التَّعَبْ كافي !
خذيتْ اللِّي " يكفيني "
يا أغلى مِنْ رَحَل عنِّي
, / يا كِلْ الحُبْ والتقديـر
تعَالْ : إنْ كان لِي عِندِكْ مَعَزَّه
~ وكان تغلينـي !
تعَالْ : إنْ كِنتْ تعشقني
~ وإذا فِعلاً تبي لي خيـر !
تعَالْ : ومِدْ لِي كَفْ الوَصِلْ
~ وآمِدْ كَفينـي !
إذا كانْ الجِفا واجِبْ
. . ( بدى ) مِنْ قلبي التقصيـر ,
أبيكْ الحِينْ / تِرجَعْ لِي
ولا تِرجَعْ . . . تخليني !
أنا ما أقولْ اللِّي صَار فِيني
. . , ما هقيته يصير
لأنِّي كِنتْ , ( مِتأكِدْ ) : بأنْ البُعد ينهينـي !
ليه تگسرني .. ۆ آنا ( بعينگ ) گبير
وليه تتركني .. [ مقابل لآ آحد ] ..!
آلجروح .. آنواع وآلنوع آلخطير
جرح .. ماتقدر تعلم به .. آحـد .!