<span><span readability="24.5"><span readability="49">غالباً الذينَ يستحقّون الحَياة يذهبونَ مُبكرًا ؛
لأنهٌم يستَحقونَ حياةً أعظمٌ في الجِنان
قلت لم يخلق مثلي اثنتين رغماً عن انف الأربعين
فَ قال لي : يَ سيدتي إزدادي غروراً و تباً لنساء العالم !
جَميل أن تتصفّح الناس كالكِتاب تتوقف عند الأجمل ,
تتجَاهل السخيف , و تُمزق السيء…” (:
البعض يُفسر الأدب خوفاً ..
لأنه لم يتربى على الإحترام بحياته والبعض يُفسر الطيبه غباء !
لأنه لم يعتاد إلا ‏‏‏‏على سواد قلبه ..!!
أشعر بالخيبة : كَ مسمار أكلہ ?لصدأ ? ظل يحمل لوحہً
ثمينہً تبھر كل من يراها دون أن يتذكر فضلہ أحد!
ما أجمل كبيرات السن ،
النسيان يداهم كل شئ بعقولهن ماعدا ذكر الله ♡♡*
نحن كَ اكواب مرصُوصه فوق ذاك الرّف في المقهى !
احيانا يملئنا شئ مُر و احيانا شيئا حلو
و تمر ايام نبقى فارغين بلا شيء *
و لآن الحياة لاتمضي كما نرغب دائما
اصبحت لا اتمنى سوى ان يزرع الله
في قلبي الرضى بالقدر اي كان
احبككْ مرة . مرتينْ و ثلاث , مجنونةة بكْ
___________ أربعة *
مدمنًة فيك عشَرة , احبُك والشفاءٌ منكَ لا استذيقٌه ولا اريده ْ
كفاني عذاب الله يجازيك بافعالك
جرحت الضمير ولا طرالك تداويني
مريض المحبه داه ودواه بوصالك
ألا كيف تبخل وانت نظرتك تشفيني
ؤديّ بشؤفَـھ : [ لَؤ يجِيَ آليٌؤم صِدفَـھ ] . . . ٺگفين يآلصدْفہ.{ ٺرآني حّيَــلْ مشّٺآقّ}
ألقـى‘ بکَ لذّة حگي‘ !
منَ أبتدي‘بکَ ليينَ آنتهي . .
| مآ أگتفي
أحضني حبيبي وحشتني حيل
نسيني دنيا عشت فيها الويل
أبيك قربي ولروحي عديل مالك مثيل
أحبك ومايحتاج دليل
»
شوفتگ حتىَ عنَ آگسجينيَ
تغنيني ☇
