العميل الهارب غانم الدوسري عوى في لندن فلقن درسًا قاسيًا

مجتمع رجيم / سفر سياحة فنادق منتجعات
كتبت : *امـيره بضحكتي*
-
اعتقد العميل المدعو غانم الدوسري أنه آمن العقاب فأساء الأدب مع المملكة، ولكن لم يدر في خلده أنه سيجد أمامه من يجعله أضحوكة أمام العالم وهو مختبئ في لندن، كما حال أي عميل خائن، ويحاول أن يستفز السعوديين بكلمات مسمومة.

والقصة أبطالها شباب *لقنوا غانم الدوسري درسًا في لندن، وذلك بعد استفزازه السعوديين وبث الأكاذيب ليل نهار في محاولة فاشلة ليكون ورقة رابحة عند نظام قطر أو إيران.

علقة غانم الدوسري:

ووثقت مقاطع فيديو “صفع” غانم الدوسري في لندن على يد شباب لم يتحملوا رؤيته وهو يسيء إلى المملكة والسعوديين، ليهرب منهم ركضًا في الشارع.

وبحسب قانونيين*ما قام به الشباب من إبعاد المتطرف غانم الدوسري صحيح والقانون البريطاني يطالب بأكثر من ذلك؛ ذلك لأن غانم استفز واعتدى لفظيًّا على أبناء السعودية في لندن.

مصير طبيعي للخيانة:

وفتح مواطنون النار عبر “تويتر” على غانم الدوسري، واصفين إياه بأنه “يعوي”، ورغم أنهم ضد العنف ولكن يجب الحذر عندما يستهين أحد مثل غانم الدوسري بالمملكة والقيادة على مسمع منهم، فحينها لا يجب توقع ردة الفعل.

وعلى وسم “جلد الكلب غانم الدوسري”، لخص محمد الذيباني الموقف وقال: “غانم الدوسري يستخدم لغة السب والشتم على السعودية ولم يؤثر فينا وظل كما هو ينبح وسط تأييد من مثله ثم انتقل لمرحلة الظهور في أماكن تجمع السعوديين ليستفزهم أكثر ويحصل على مبتغاه وهو الاعتداء لكي يجد مبررًا قانونيًّا يحميه في بريطانيا ولزيادة التمويل القطري”.

أما رغد فقالت: “خائن.. والخيانة هذه مصيرها، الدنيا صغيرة وسوف تتلقى المزيد.. طارت أسنانك بالكف الذي أخذته فماذا سيطير المرة القادمة”.

وشدد فهد منصور على ضرورة*أن تمنع السلطات البريطانية من يتطاول على المملكة وهو يعيش على أراضيها مثل ما تمنع المملكة أحد أن يطاول عليها في المملكة.. ولو لم تقدر على ذلك فالسعوديون قادرون.

واكتفى عبدالرحمن بن ظفر بالتعليق: “هذا الأحمق لا يستحق ردًّا لأنه نكرة.. الإنسان قيمته بكرامته وولائه، ومن باع كرامته فهو خائن لا يستحق أن يُنظر إليه”.

وسخرت مغردة تدعى “بيسة” من غانم الدوسري وما جرى معه بقولها: “سلمت يمناك برد قلبي من زمان انتظر هذه اللحظة، يحلفون أن أذنه حتى الحين تصفر”.

فضائح سابقة لغانم الدوسري:

ورغم فضحيته وكشف أكاذيبه لا يزال غانم الدوسري يمنِّي نفسه بأن يجد من يصدق الكلام الذي يهذي به عبر تويتر، والذي امتلأ بالتضليل والزيف.

وغانم الدوسري الذي باع نفسه للشيطان القطري، نسي ما عليه من قضايا جنائية، إذ إنه مطلوب في جريمة تزوير تأشيرات، تربح من خلالها بالأموال، ليفر هاربًا، خشية السقوط في يد العدالة، وتحول إلى دمية يحركها تنظيم الحمدين، بغية صناعة مجد زائف بتحريض الشعب على تدمير نفسه ووطنه.

تمويل غانم الدوسري:

ويتلقى غانم الدوسري تمويله مباشرة من وزارة الخارجية القطرية، وهو ما أثبتته الوثائق المسربة تحت بند “إعانة لغير المواطنين”، التي حملت اسمه واسم قرينه في الغي سعد الفقيه، ليكون بذلك ذراعًا من أذرع إيران وقطر ضد المملكة، بقيادة قذافي الخليج وابنه خيال المآتة.

صورتويترخواطركلام