عم يغتصب ابنة اخيه ويقتلها

العم الشاذ يغتصب ابنة اخيه ويقتلها

صدق أو لا تصدق.. عم انجليزي يطارد ابنة أخيه المراهقة.. يحاول اغواءها ويلاحقها ويغويها ويغتصبها قبل ان يقتلها. هذه الجريمة حدثت فعلا وهي مثار حديث البريطانيين في الوقت الحاضر
صدق أو لا تصدق.. عم انجليزي يطارد ابنة أخيه المراهقة.. يحاول اغواءها ويلاحقها ويغويها ويغتصبها قبل ان يقتلها. هذه الجريمة حدثت فعلا وهي مثار حديث البريطانيين في الوقت الحاضر وتدور الجريمة التي تنظرها إحدى المحاكم البريطانية حول مهووس المراهقات العم ستيوارث كامبيل 44 سنة فقد وجدت اثار دماء دانييلي جونز البالغة من العمر 15 عاما على جواربها التي عثر عليها في سلة الغسيل بمنزل كامبيل وعثر على الـ دي.إن.إيه» الخاص به موجودا على الجوارب. وقيل انه اصبح مفتونا بها، كما عرف عنه محاولاته لاغواء المراهقات من طالبات المدارس امثال ابنة أخيه، حيث كان يستدرجهن لتصويرهن بأوضاع فاضحة. كما عثر في منزله على صور وملابس خاصة براقصات الباليه وعلى عينة تضم دي.إن.إيه» من كل من دانييلي وكامبيل على احدى المخدات في بيت كامبيل. وكانت دانييلي قد اختفت بعد ان شوهدت آخر مرة بصحبة رجل قال شهود عيان ان اوصافه تطابق اوصاف عمها وفي سيارة، تشبه سيارته. وتبين من تاريخ حياته انه عندما كان في سن 18 عاما تزوج من جنيفر فريمان التي كانت في اواخر السبعينيات تبلغ من العمر 15 عاما، وبعد ذلك تزوج وهو في سن 23 عاما ديبي جونز عندما كانت في سن الـ 15 ايضا. ويقول والد الفتاة المراهقة باونول جونز ان كامبيل بدأ يتحرش بدانييلي بعد التحاقها بالمدرسة الثانوية، وكان دائما يحاول التودد لها، وهي من النوع الذي يحب لفت الاهتمام بها، وهذا ما يسعى كامبيل الى تلبيته، وهكذا تطورت لديه رغبة شاذة تجاه المراهقة، وصار ينتظرها بسيارته الى ان تخرج من المدرسة ويأخذها الى منزله. وزعم كامبيل بأنه تلقى رسالتين عبر الجوال من دانييلي احداهما في نفس اليوم الذي اختفت فيه والاخرى في اليوم التالي، وجاء في نص الرسالتين بأنها تعاني من مشاكل في منزلها وان الجميع يكرهونها، ولكن باونول قال ان الرسالتين لفقهما كامبيل، ومن الواضح انه استحوذ على هاتفها الجوال وارسل الرسالتين بنفسه لنفسه. وتجمع شكوك المحققين والمطلعين على حيثيات القصة بأن كامبيل ربما اغتصبها وقتلها ليخفي جريمته. وافاد بعض الشهود امام المحكمة بأن كامبيل كان قبل ليلة واحدة من اختفاء دانييلي يطبع صورا شبيهة لها من شبكة الانترنت. وانه كان يتابع مواقع الجنس عبر الشبكة لمدة ثلاث ساعات يوم اختفاء دانييلي بعد اقل من 12 ساعة، وانه طبع 77 صورة من موقع على الانترنت لمراهقات في عمر دانييلي، وقال محامي الادعاء ان كامبيل امضى مساء اليوم الذي اختفت فيه دانييلي، ساعات طويلة في استخراج اعداد كبيرة من الصور الفاضحة للمراهقات وان احدى الصور تشبه إلى حد بعيد دانييلي وفي الواقع عندما رأت أمها تلك الصورة اعتقدت للوهلة الأولى بأنها صورة ابنتها. واضافت: هل هذه مجرد صدفة انه قبل اختفاء دانييلي، انشغل كامبيل باستخراج صور شبيهة بها؟ وخلال جلسة المحكمة ظل كامبيل مطأطئا رأسه ويخربش ملاحظات على كراس أمامه بعصبية وتظاهر وكأنه منشغل برزمة من الوثائق منشورة أمامه في ثلاثة ملفات مميزة بالألوان الأحمر والأخضر والاصفر. ولم ينظر إلى الحاضرين في المحكمة ولو حتى لمرة واحدة، حتى عندما طلب والد دانييلي من المحكمة ان تطلع على صور عارية لمراهقات يابانيات وجدت عناوينهن مسجلة في جهاز الكمبيوتر الخاص به خاصة صورتين تشبهان دانييلي. والمرة الوحيدة التي أصبح فيها كامبيل متفاعلا مع ما يجري في المحكمة كانت عندما طلب والد دانييلي من المحكمة الاطلاع على نتائج فحص الـ دي. ان. ايه» حيث هز رأسه بعنف، ولكنه لم ينطق بكلمة واحد

مع تحياتي نبراس البحرين7zin عم يغتصب ابنة اخيه ويقتلها