???? : ???? ??? ????? ???????? .. ?? ???? ????? ???? ?? ???? ?????? ??? ????????

“أيوه الضنا غالي مفيش كلام .. أنا قلبى كان بيتقطع وهو بيضربها لكن مقدرتش اتكلم وإلا كنت أنا اللى مت، تركته يضربها حتى توقفت عن الصراخ ولفظت أنفاسها الأخيرة وبعد ذلك لفها في ملاية السرير ورماها أمام منزل في القرية، وبعد عودته دعاني إلى السرير وكأنه لم يلتق بى من قبل وأنا اتذكر بين ذراعيه جسد ابنتي النحيف وهي تصرخ من الالم”.

ما سبق كان مستهل اعترافات أم» أمام ضباط مباحث بركة السبع بالمنوفية، تركت عشقيقها وشقيق زوجها في الوقت نفسه يقتل ثمرة علاقتهما الحرام بعد أن غاصت معه في الوحل والرذيلة إثر دخول زوجها السجن.

وأضافت الزوجة الخائنة زينب»22 عاما، : كنت عاجزة أمام ممدوح»، شقيق زوجي، بسبب عاري الذي لاحقني منذ أن دخل زوجي السجن فقد تزوجت منذ 8 سنوات ودخلت الى بيت زوجي وبعد أقل من سنة تم القبض عليه وهو يتاجر في المخدرات “وخلي” البيت علي ولم أعرف ماذا أفعل فقد كنت فتاة صغيرة لم تكمل العشرين عاما وكنت في عز شبابي وجسدي الذي ما يزال يتفجراحتياجا لمتطلبات لم أكن أعرفها قبل زواجي وبعد أيام قضيتها وحيدة في غرفتي وفراشي لا أعلم ماذا أفعل وقد حكمت المحكمة على زوجي بالسجن لمدة 7 أعوام».

تابعت الأم الآثمة اعترافاتها قررت أن أصبر على حالي الذي تتجدد مع تسريبات الليل كل يوم متطلبات لم أقدر على تحملها، فصرت أنثى ضعيفة استجيب لكل محاولات التقرب مني من أي رجل يعرف أن زوجي دخل السجن بعد زواجي بعدة شهور، وكان في ذلك الوقت شقيق زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات، يطاردني بنظرات غير عادية وكنت أشعر باهتمامه بي وفي أحد الأيام جاء بحجة زيارتي وظل يراقبني ويتحرش بي حتى طاوعته دون إرادة مني».

واستفاضت زينب» : عاشرني شقيق زوجي معاشرة الأزواج وتكررت اللقاءات بيننا، حتى تحركت في أحشائي ثمرة العلاقة المحرمة، وكانت أنثى جاءت على الدنيا قبل خروج زوجي من السجن لتظل أمامي تذكرني بخطيئتي، ومع اقتراب خروجه تعقدت الأمور أمامي وأمام عشيقي»، ماذا سنفعل بالفتاة وكنا قد فشلنا في استخراج شهادة ميلاد لها فلم يعلم أحد أنني أنجبتها، وتشاجرت مع شقيق زوجي أكثر من مرة بسبب تجاهله لهذه الكارثة وعدم اهتمامه بالبحث لها عن حل.

وتتابع :في أحد الأيام جاء عشيقي لممارسة الجنس معي كالعادة، فنهرته وكانت الطفلة بجواري في الفراش وقلت له وقتها مش لما نشوف هنعمل إيه في المصيبة دي» وقتها تحول إلى شيطان وظل يضرب الفتاة حتى لفظت أنفاسها وماتت وبعدها قام بلفها في ملائة السرير والقى بها أمام منزل أحد الأهالي في القرية، وبعدها بأيام فوجئت برجال الشرطة يلقون القبض علي وقد واجهوني بكافة تفاصيل جريمتي بعدما اخبرني رئيس المباحث أنه ألقى القبض على شقيق زوجي الذي شاهده أحد الأهالي وهو يلقي جثة الفتاة في الشارع.







rhgj : “Hkh fu. afhfd thsjrfgj >> td svdv hgk,l f]gh lk .,[d ,lhvsj lui hgv`dgm”