تعدد الزوجات
مجتمع رجيم / أرشيف رجيم
كتبت :
عيون جريئة
-
الاخت doda
مشكوره على الرد يا عمري
وكلامك فعلا صحيح ياليت فيه مثل هالجمعيات
توعي الناس وتلم شملهم
والمفروض ماننتظر كذا ونسوي بأنفسنا اللي نقدر عليه
وتمنياااتي لكم بالتوفيق دنيا وآآخره
مشكوره على الرد يا عمري
وكلامك فعلا صحيح ياليت فيه مثل هالجمعيات
توعي الناس وتلم شملهم
والمفروض ماننتظر كذا ونسوي بأنفسنا اللي نقدر عليه
وتمنياااتي لكم بالتوفيق دنيا وآآخره
كتبت :
homar
-
طبعا انا كبقية الاخوات اؤيد راى الاخت ديدى ولا اقبل ان تشاركنى اخرى فى زوجى بل وافضل الموت على ذلك
كتبت :
ريحانة القلب
-
السلام عليكم أخواتي
أريد أن أشارككن رأيي بكل صراحة،
أنا معكن أخواتي أن الكلام في هذا الموضوع ضرب من العبث وتضييع الوقت، لأننا كنساء نعرف نفسية المرأة وأنها لن ترضى أن تهدم سعادتها وسعادة أبنائها وتضحي باستقرارها النفسي والعاطفي وفي بعض الأحيان المادي..
لكن لدي سؤال: لماذا نتكلم عن تعدد الزوجات بالنسبة للرجل كحق له؟ بل ونتكلم عنه وكأنه من المسلّمات التي لا مفر منها، مع العلم أننا نعلم أن مسألة التعدد مقترنة بالعدل أساسا، وأن الله قد بين لنا أنه لا يمكن تحقيق هذا العدل نهائيا (ولو حرصتم) (ماجعل اله لرجل من قلبين في جوفه)، إذا فكما نرى أن الرجل لايمكنه تحقيق العدل الذي هو أساس التعدد ونعلم ذلك علم اليقين، ونرى كيف جاء في كتب السيرة أن الرسول كان يميل إلى بعض نسائه عن غيرهن وكيف أن هذا كان يسبب لهن الأذى النفسي مع أنهن يعرفن أن النبي صلى الله عليه وسلم لن يظلمهن. ولكن نرجع للأصل وهو أن النبي أيضا رجل ولا يملك قلبين.
وبعد هذا كله نرى أن تعدد الزوجات هو الحل الأمثل للأرامل والمطلقات والعوانس؟؟؟؟؟
وكيف ترضى امرأة لنفسها أن يتزوج زوجها عليها وهو شخص عادي لا يصل إلى مقام النبي الكريم ولن يحقق العدل بينها وبين تلك الأرملة؟ تقبل بذلك وهي تعلم ماسيؤول إليه حالها وحال أبنائها.......
وهذة المطلقة أو الأرملة ألم تفكر في نفسها لو كانت في محل تلك المرأة المسكينة؟
ألا يوجد رجال غير متزوجون؟.....نعم يوجد
ألا يمكنهم أن يتزوجوا فتاة عانس؟...نعم
ألا يمكنهم أن يتزوجوا من امرأة تملك أطفالا (مطلقة/أرملة)..........نعم
ولكن مامشكلتنا التي تجعلنا نرضى بالتعدد رجالا ونساء كحل أخير أو حل لا مفر منه أو لنقل كحل لا يوجد غيره؟؟؟؟؟؟؟
إنه الطمع وحب الدنيا.........
فتلك العانس لماذا لم تتزوج؟ هل لأن أحدا لم يطرق بابها؟ ربما... ولكن هل كل العوانس لم يطرق بابهن؟ قطعا لا.... ولكن لماذا لم يرضين بالزواج من أحد الخطاب؟ ربما لأنها لم تجد شخصا ذو أخلاق...... وربما أنه لا يملك المال الكافي ليشتري شقة ويفرشها ويجهزها..... وربما لكي لا تسخر منها صديقاتها....
لماذا لا ترضى الفتاة أن نبدأ حياتها بالقليل.. شقة صغيرة، نصف مجهزة، فيها من الضروريات الشيء القليل، ثم وبعد أن تبدأ الحياة الزوجية تبدأ في التطور شيئا فشيئا، وترى حلاوة التغير للأحسن إن شاء الله. وخصوصا إن تزوجت شخصا يحبها وعلى قدر من الأخلاق والمسؤولية.
أم أنها تريد أن يكون كل شيء جاهزا ومن ثم تضاف هي إليه كقطعة أثاث، ماذا تركت للمستقبل؟
وذلك الرجل الذي لم يتزوج، أو لنقل لم يقبل أحد أن يزوجه ابنته لالشيء إلا أنه موظف بسيط وله شقة صغيرة ومعه أمه..... و.....و....
مابنا من نعمة فمن الله سبحانه،ومابنا من شر فمن أنفسنا...
ولا نحمل أنفسنا ذنب المجتمع ونقول عوانس ومطلقات... فنحن من حقنا أن نعيش بسعادة وهناء وننعم بالراحة مع أطفالنا وأزواجنا.
كما هو الحال لتلك المطلقة أو الأرملة إن تزوجت أن تنعم بالاستقرار.
وفي انتظار الزوج الصالح فلنصبر وما صبرنا إلا بالله، فإن الله لا يضيع أجر المحسنين.
هذا رأيي بكل صراحة ووضوح وشفافية.
وأرى أن الكلام عن التعدد لا يجب خصوصا في وقتنا الحالي، حيث تخرج المرأة للعمل وتربي الأجيال الصاعدة وتشارك برأيها في البرلمان لتثبت ذاتها وتقول: أنا موجودة أيها الرجل، فقد حان الوقت لتنتبه لوجودي إلى جانبك......
أظن يا أخواتي أن مسألة التعدد مسألة شائكة، فهي مستفحلة بشكل رهيب في العديد من دولنا العربية.
ولكن للأسف لا تقدم لنا أية مساعدة، فمعدلات الطلاق تزيد في المحاكم يوما بعد يوم، والسبب الأول التعدد.
ودمــــــــــــــــــــــتم
أريد أن أشارككن رأيي بكل صراحة،
أنا معكن أخواتي أن الكلام في هذا الموضوع ضرب من العبث وتضييع الوقت، لأننا كنساء نعرف نفسية المرأة وأنها لن ترضى أن تهدم سعادتها وسعادة أبنائها وتضحي باستقرارها النفسي والعاطفي وفي بعض الأحيان المادي..
لكن لدي سؤال: لماذا نتكلم عن تعدد الزوجات بالنسبة للرجل كحق له؟ بل ونتكلم عنه وكأنه من المسلّمات التي لا مفر منها، مع العلم أننا نعلم أن مسألة التعدد مقترنة بالعدل أساسا، وأن الله قد بين لنا أنه لا يمكن تحقيق هذا العدل نهائيا (ولو حرصتم) (ماجعل اله لرجل من قلبين في جوفه)، إذا فكما نرى أن الرجل لايمكنه تحقيق العدل الذي هو أساس التعدد ونعلم ذلك علم اليقين، ونرى كيف جاء في كتب السيرة أن الرسول كان يميل إلى بعض نسائه عن غيرهن وكيف أن هذا كان يسبب لهن الأذى النفسي مع أنهن يعرفن أن النبي صلى الله عليه وسلم لن يظلمهن. ولكن نرجع للأصل وهو أن النبي أيضا رجل ولا يملك قلبين.
وبعد هذا كله نرى أن تعدد الزوجات هو الحل الأمثل للأرامل والمطلقات والعوانس؟؟؟؟؟
وكيف ترضى امرأة لنفسها أن يتزوج زوجها عليها وهو شخص عادي لا يصل إلى مقام النبي الكريم ولن يحقق العدل بينها وبين تلك الأرملة؟ تقبل بذلك وهي تعلم ماسيؤول إليه حالها وحال أبنائها.......
وهذة المطلقة أو الأرملة ألم تفكر في نفسها لو كانت في محل تلك المرأة المسكينة؟
ألا يوجد رجال غير متزوجون؟.....نعم يوجد
ألا يمكنهم أن يتزوجوا فتاة عانس؟...نعم
ألا يمكنهم أن يتزوجوا من امرأة تملك أطفالا (مطلقة/أرملة)..........نعم
ولكن مامشكلتنا التي تجعلنا نرضى بالتعدد رجالا ونساء كحل أخير أو حل لا مفر منه أو لنقل كحل لا يوجد غيره؟؟؟؟؟؟؟
إنه الطمع وحب الدنيا.........
فتلك العانس لماذا لم تتزوج؟ هل لأن أحدا لم يطرق بابها؟ ربما... ولكن هل كل العوانس لم يطرق بابهن؟ قطعا لا.... ولكن لماذا لم يرضين بالزواج من أحد الخطاب؟ ربما لأنها لم تجد شخصا ذو أخلاق...... وربما أنه لا يملك المال الكافي ليشتري شقة ويفرشها ويجهزها..... وربما لكي لا تسخر منها صديقاتها....
لماذا لا ترضى الفتاة أن نبدأ حياتها بالقليل.. شقة صغيرة، نصف مجهزة، فيها من الضروريات الشيء القليل، ثم وبعد أن تبدأ الحياة الزوجية تبدأ في التطور شيئا فشيئا، وترى حلاوة التغير للأحسن إن شاء الله. وخصوصا إن تزوجت شخصا يحبها وعلى قدر من الأخلاق والمسؤولية.
أم أنها تريد أن يكون كل شيء جاهزا ومن ثم تضاف هي إليه كقطعة أثاث، ماذا تركت للمستقبل؟
وذلك الرجل الذي لم يتزوج، أو لنقل لم يقبل أحد أن يزوجه ابنته لالشيء إلا أنه موظف بسيط وله شقة صغيرة ومعه أمه..... و.....و....
مابنا من نعمة فمن الله سبحانه،ومابنا من شر فمن أنفسنا...
ولا نحمل أنفسنا ذنب المجتمع ونقول عوانس ومطلقات... فنحن من حقنا أن نعيش بسعادة وهناء وننعم بالراحة مع أطفالنا وأزواجنا.
كما هو الحال لتلك المطلقة أو الأرملة إن تزوجت أن تنعم بالاستقرار.
وفي انتظار الزوج الصالح فلنصبر وما صبرنا إلا بالله، فإن الله لا يضيع أجر المحسنين.
هذا رأيي بكل صراحة ووضوح وشفافية.
وأرى أن الكلام عن التعدد لا يجب خصوصا في وقتنا الحالي، حيث تخرج المرأة للعمل وتربي الأجيال الصاعدة وتشارك برأيها في البرلمان لتثبت ذاتها وتقول: أنا موجودة أيها الرجل، فقد حان الوقت لتنتبه لوجودي إلى جانبك......
أظن يا أخواتي أن مسألة التعدد مسألة شائكة، فهي مستفحلة بشكل رهيب في العديد من دولنا العربية.
ولكن للأسف لا تقدم لنا أية مساعدة، فمعدلات الطلاق تزيد في المحاكم يوما بعد يوم، والسبب الأول التعدد.
ودمــــــــــــــــــــــتم
كتبت :
didi21
-
بارك الله فيكى ريحانه
