الحكواتى والقصة في تذوق أدب الطفل

مجتمع رجيم / القصص والروايات الادبية
كتبت : قطوف
-
الحكواتى 8962-008-09-1064.gif


الحكواتى 8962-002-28-1075.gif
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif




هل تتذكر قصصاً حكتها لك جدتك أوإحدى قريباتك أو أمك وأنت طفل ..تعالي ندخل عالم الحكاية والأدب ونعرف مايناسب ولايناسب في خضم هذا الانفتاح في العالم العربي .
الحكواتى 1743_21514_115806219
الحكواتى 1743_21514_115806257
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif
فالطفل في العالم العربي لا يعطى حقه في العيش كطفل,فهو يتم نقله إلى عالم الكبار بسرعة لأسباب اجتماعية وثقافية معينة .
ولعلنا نشعر بطفولتنا ,وكيف كنانستوحي منها المثل والقدوة بل نتقمص صورة البطل بكل المعاني.
إلا أن الناشر منى هنينغ صاحبة دار المنى تحمل رسالة طفولية في داخلها تريد أن توصلها إلى العالم العربي بأن أدب الطفل
"يجب أن يقرأ باللغة الأم , لأن الطفل يشعرأنه حرفي الإبحارفي عالم القصص من دون أي مصاعب".
وبالطبع احتل أدب الأطفال السويدي مساحة كبيرة من الأعمال التي نشرت عبر"دارالمنى"التي تملكها الناشر هنينغ التي تقول :"نقلت السرد الروائي من أسلوب التكلم في لغة الماضي مثل "كان ياماكان في قديم الزمان "إلى لغةالحاضر التي تخاطب الطفل مباشرة"فالهدف الأساس من هذا التغيير تسليط الضوء على الطفل مباشرة. وتشير الناشرة إلى أن الوعي لأهمية القراءة يبدأمن المدرسين أنفسهم وأمه,فالأم هي أقرب الناس إلى القارئ الصغير .وعليها تقع المسؤولية في نشر هذا الوعي المبني على منهج مدروس ورؤية مستقبلية واضحة.
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif
المحسوسات في أدب الطفل:
إن كل ماكتب وصور وقرئ ليقرأه ويراه ويسمعه الطفل هو الأدب الخاص به,
وقد يكون الأدب قصة أو تلويناً أو فيلماً أو أنشودة ,وتكون مقرونة بشيء من المحسوسات لتكون أسرع رسوخاً في ذهن الطفل , مبسطة حتى يمكن لعقل الصغير إدراكها, وفي القرآن الكريم أمثال لذلك من ضرب الأمثال على التوحيد ,وعظمة الخالق وقصص الأنبياء بأسلوب قصصي بسيط يفهمه الجميع.
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif
غزو عقول الصغار :
الحكواتى 8962-002-02-1064.gif



الأستاذ حازم العظم يقول :إن معظم ما تنشره دور النشر للأطفال مترجم أو مؤلف بغير خبرة كافية فالأدب الخاص قليل ويمر بأزمة وجود, وهذة الأمة اتاحت لبعض الناشرين في غيبة الرقابة والنقد , البحث عن مجلات وكتب الأطفال الرائجة والأفلام المتحركة ولعب الكمبيوتر فقدموها لأطفالنا مترجمة بالصور نفسها بغير تمحيص مع انها تحوي قيماً تربوية غير ملائمة لعقيدتنا أو مرفوضة حتى في البلاد التى تصدر منها.
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif


مع تحياتي
التوقيع
قطوف
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif
الحكواتى 8787-008-05-1080.gif
الحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gifالحكواتى avat1ar.gif
كتبت : فرفوووشه
-
صدقتِ حبيبتي قطوف
وفي الحقيقه أجمعوا غالبية التربويين بأن السبع السنوات الاولى لدى الطفل يكتسب المبادئ والقيم من ممارسته للعب وسماع القصص .
سلمت يداكِ
كتبت : سحر هنو
-
موضوع رائع

جزاك الله خيرا
كتبت : didi21
-
ممتازه موضوع رائع
كتبت : masy
-
كتبت : قطوف
-







التالي

درس الفراشه........

السابق

قصة الطفل الضحيه جدا مؤثره

كلمات ذات علاقة
الحكواتى , الطفل , تذوق , والقصة