شوية اسئلة ؟؟ افيدونا

وهذا رقم 6 :

وحديث أنسٍ رضي الله عنه:
قَالَ: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((ثلاث دعوات لا ترد: دعوة الوالد، ودعوة الصائم، ودعوة المسافر))
أما الأثر الموقوف والذي له حكم الرفع فهو أثر عبدالله بن عمر بن الخطاب –رضي الله عنهما-: قال ابن عمر : « كان يقال إن لكل مؤمن دعوة مستجابة عند إفطاره ، إما أن يعجل له في دنياه ، أو يدخر له في آخرته » . فكان ابن عمر يقول عند إفطاره : « يا واسع المغفرة اغفر لي »

ولقد قمت بالبحث عن الأحاديث المشهورة مثل ذهب الظمأ وابتلت العروق فقال العلماء ومن بينهم العلامة بن العثيمين رحمه الله تعالى أنها لا تخلو من ضعف وإذا دعا الإنسان بأي دعوة فهو خير .

وهذا رابط المقال الطويل الذي اقتطعت منه ما نريد وهو الدعاء الصحيح

http://www.otiby.net/makalat/articles.php?id=172

إجابة السؤال رقم 3:
س : الأخ : خ . ع . م . من حلب في سوريا يقول في سؤاله : ما حكم تأدية الفريضة مباشرة بعد أن ينتهي المؤذن من الأذان ، أي بدون انتظار أو فاصل بين الأذان والإقامة من ضمن الأسئلة الموجهة لسماحته من ( المجلة العربية ) . ؟

ج : المشروع للإمام ألا يعجل حتى يحضر المسلمون لأداء الصلاة في الجماعة ، تأسيا بالنبي صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين من بعده ، وعلى الأئمة أن يتحروا الوقت المناسب الذي يتلاحق فيه الناس لأداء الصلاة في الجماعة . وإذا كان الإمام في بلد قد حددت أوقات الإقامة فيه من الجهات المسئولة ، فإنه يراعي ذلك حتى يمكن إخوانه المسلمين من أداء الصلاة في الجماعة . أما إن كان المصلي في بيته كالمريض والمرأة فإنه يتأخر بعد الأذان قليلا احتياطا حتى يصلي الصلاة في وقتها على بصيرة ؛ لأن بعض المؤذنين قد يعجل في الأذان .

align="right">(الجزء رقم : 12، الصفحة رقم: 88)
مجموعة فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ ابن باز > المجلد الثاني عشر > كتاب الصلاة الجزء الثالث > أحكام الإمامة > المشروع للإمام أن يتحرى الوقت المناسب للإقامة