ورشة عمل لموضوع التوبة الى الله عز وجل

مجتمع رجيم / أرشيف رجيم
كتبت : noga sief
-
جزاكِ الله خيرا يا رنا
كتبت : جويرية33
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا موجودة معاكم واسفة عن التاخير
بس انا عايزة اساعدكم ومش عارفة اعمل ايه بالضبط
انا موجودة النهاردة ان شاء الله .
ومستنية اي طلب وانا في اخدمة.
كتبت : noga sief
-
حبيبتى جويرية كل مشتركة مهامها موجودة فى موضوع فرق الحملة
وممكن كمان تساعدينا فى الافكار والاراء بجانب الباور بوينت
مشكورة حبيبتى
كتبت : noga sief
-
فين مشتركات الحملة
مفيش افكار ولا معاونة منكم ليه
كتبت : جويرية33
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله كل خير
موضوعك جميل يا اخت ام بكر ربنا كرمك عليه
لو ممكن نزود عليه انا لا قيت حاجة في صيد الفوائد وهى :
16مفاح للتوبة:
1– الإخلاص لله _تبارك وتعالى_:
فهو أنفع الأدوية، فمتى أخلصتَ لله _جل وعلا_، وصدَقْتَ في توبتك _أعانك الله عليها، ويسّرها لك_ وصَرف عنك الآفات التي تعترض طريقك، وقد قال _تعالى_ في حق يوسف _عليه السلام_: "كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ" (يوسف: من الآية24).

2- – امتلاء القلب من محبة الله _تبارك وتعالى_:
إذ هي أعظم محركات القلوب، فالقلب إذا خلا من محبة الله _جل وعلا_ تناوشته الأخطار، وتسلّطت عليه الشرور، فذهبت به كل مذهب، ومتى امتلأ القلب من محبة الله _جل وعلا_ بسبب العلوم النافعة والأعمال الصالحة –كَمُل أنْسُه، وطاب نعيمه، وسلم من الشهوات، وهان عليه فعل الطاعات. فاملأ قلبك من محبة الله _تبارك وتعالى_، وبها يحيا قلبك.

3- – المجاهدة لنفسك:
فمجاهدتك إياها عظيمة النفع، كثيرة الجدوى، معينة على الإقصار عن الشر، دافعة إلى المبادرة إلى الخير، قال _تعالى_: "وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ" (العنكبوت:69). واعلم أن مجاهدتك لنفسك، ليست مرة ولا مرتين، بل هي حتى الممات.

4- قِصَر الأمل وتذكّر الآخرة:
فإذا تذكّرت قِصَر الدنيا، وأدركتَ أنها مزرعة للآخرة، وتذكّرت الجنة وما فيها من النعيم المقيم، والنار وما فيها من العذاب الأليم، ابتعدتَ عن الاسترسال في الشهوات، وانبعثت إلى التوبة النصوح ورصّعتها بالأعمال الصالحات.

5-العلم:
إذ العلم نور يُستضاء به، بل يشغل صاحبه بكل خير، ويشغله عن كل شر، فاحرص على تعلم ما ينفعك ومن العلم أن تعلم وجوب التوبة، وما ورد في فضلها، وشيئاً من أحكامها، ومن العلم أن تعلم عاقبة المعاصي وقبحها، ورذالتها، ودناءتها.

6- – الاشتغال بما ينفع وتجنّب الوحدة والفراغ:
فالفراغ عند الإنسان السبب المباشر للانحراف، فنفسك أيها الإنسان إن لم تشغلها بما ينفعها شغلتك بما يضرك.

7-البعد عن المثيرات، وما يذكّر بالمعصية:
فكل ما من شأنه يثير فيك دواعي المعصية ويحرّك فيك الغريزة لمزاولة الحرام، قولاً وعملاً، سواء سماعاً أو مشاهدة أو قراءة، ابتعد عنه، واقطع صلتك به تماما حتى لا يعيدك لدائرة المعصية مرة اخرى.

8- مصاحبة الأخيار و مجانبة الأشرار:
:
فإذا صاحبت خيّراً حيا قلبك، وجليس الخير يذكرك بالله، ويحافظ على سمعتك، واعلم أن مجالس الخير تغشاها الرحمة وتحفّها الملائكة، وتتنزّل عليها السكينة فاحرص عليها ماستطعت.
واحذر رفيق السوء، فإنه يُفسد عليك دينك، يُحسّن لك القبيح، ويُقبّح لك الحسن حتى يُجرّئك على فعل الموبقات والآثام، او كما يقال الصاحب ساحب،و الخطورة كل الخطورة في الأفكار المنحرفة والعقائد الضالة، فهذه أخطر وأشد من طغيان الشهوة؛فزائغ العقيدة قد يستهين بشعائر الإسلام، ومحاسن الآداب، فهو ليس عضواً أشل، بل عضو مسموم يسري فساده كالهشيم في النار.

9- النظر في العواقب:
تذكر أنك ان كنت تتلذذ بمقارفة المنكر ساعة، ليكن في خَلَدك أنك سوف تتجرّع مرارات الأسى، ساعات وساعات فجريمة السرقة، عقوبة وقطع، وجريمة المسكر ويلات وجلد، هذا في الدنيا، أما الآخرة فالله تعالى بالمرصاد، ولن يخلف الميعاد.

10-هجر العلائق:
فكل شيء تعلّق به قلبك دون الله ورسوله من ملاذ الدنيا وشهواتها ورياساتها و.....الخ على حساب دينك، استبدله بغير ذلك، وقوِّ علاقتك بربِّك، واجعله محبوبك، حتى يضعف تعلّق قلبك بغير الله _تعالى_.

11-إصلاح الخواطر والأفكار:
إذ هي تجول وتصول في نفس الإنسان وتنازعه، فإن هي صلحت صلح قلبك، وإن هي فسدت فسد قلبك.وفكر فيما يعنيك فقط فمن فكّر فيما لا يعنيه فاته ما يعنيه واشتغل عن أنفع الأشياء له بما لا منفعة لدينه. وإياك أن تمكِّن الشيطان من بيت أفكارك وخواطرك، فإن فعلتَ فإنه يُفسدها عليك فساداً يصعب تدراكه، فافهم ذلك جيداً.

12-استحضار فوائد ترك المعاصي:
فكلما همّت نفسك باقتراف منكر أو مزاولة شر، تذكّر أنك إن أعرضتَ عنها واجتهدت في اجتنابها،فسوف تنال قوة القلب، وقلة الهم ومحبة الخلق، وتيسير الرزق عليك حلاوة في وجهك، والمهابة التي تُلقى لك في قلوب الناس ووووووو.....الخ هذا في الدنيا أما الآخرة فإذا مِتَّ تلقتك الملائكة بالبشرى من ربك بالجنة، تنتقل من سجن الدنيا وضيقها إلى روضة من رياض الجنة، تنعم فيها إلى يوم القيامة، فإذا كان يوم القيامة وكان الناس في الحر والعَرَق، كنتَ في ظل العرش، فإذا انصرفوا من بين يدي الله _تبارك وتعالى_، أخذ الله بك ذات اليمين مع أوليائه المتقين، وحزبه المفلحين و"ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ" (الجمعة:4).

13- استحضار أضرار الذنوب والمعاصي:
فكلما أردتَ مزاولة الحرام، ذكِّر نفسك أنك إن فعلت شيئاً من ذلك فسوف تُحرم من العلم والرزق، وسوف تَلقى وحشة في قلبك بينك وبين ربك وبعدها ضاقت عليك الدنيا كلها بما رحبت فكفى ان ربك غضبان عليك فما بالك بعباده؟
لذا استحضر أنك إن كنت مصاحباً للمعصية، فالله يُنزل الرعب في قلبك، ويزيل أمنك، وتُبدَّل به مخافة، فلا ترى نفسك إلا خائفاً مرعوباً.

14- الحياء:
ان تستحي ان تعصي الله وهو يراك بل ومنا من لا يستحي بالمجاهرة بالذنب امام الخلق.

15-تزكية النفس:
طهِّر نفسك وأصلحها بالعمل الصالح والعلم النافع، وافعل ما امرت به وانتهي عما نهيت عنه.

16- الدعاء:
فهو من أعظم الأسباب، وأنفع الأدوية، بل الدعاء عدو البلاء، يدافعه ويعالجه، ويمنع نزوله، ويرفعه، أو يُخفِّفه إذا نَزَل.
ومن أعظم ما يُسأل، ويُدعى به سؤال الله التوبة.
ادع الله _تبارك وتعالى_ أن يمن عليك بالتوبة النصوح.
ادع الله _تبارك وتعالى_ أن يُجدِّد الإيمان في قلبك.

ده هو الموضوع بعد الاختصار وحذف بعض العناوين وهو على اللينك التالي
http://saaid.net/Minute/117.htm
ارجو ان يكون فيه بعض النفع.

بالله عليكم اسالكم الدعاء بظهر الغيب بالثبات والقرب من الله والمغفرة لي ولابي وامي.

احبكم في الله.
كتبت : noga sief
-
جويرية حلو اوى الفوائد دى لما اشوف باقى المشتركات وبعدين نجمع الموضوع
جزاكِ الله خيرا
الصفحات 1  2 3  4  5  6  ... الأخيرة

التالي
السابق