أذا كان النجاح لعبة فهذه قوانينها !!!!!!
مجتمع رجيم / التنمية البشرية وتطوير الذات
كتبت :
بحر الجود
-
أذا كان النجاح لعبة فهذه قوانينها !!!!!!
ليس منا من لا يريد أن يكون أنساناً ناجحاً في حياته.
فلكل يريد النجاح ويبحث عنه بطرق شتى ولكن؟؟؟!!!
نادراًً من تجده يحصل عليه.
فالنجاح ليس أمراً سهلا,
يمكنك الحصول عليه بين ليلة وضحاها !
فلوا تخيلنا معاً أن النجاح لعبة !
مثل أي لعبه ترى ماهية قواعد هذة اللعبة
التي يجب أن تسير عليها لتصبح في النهاية أنت الرابح !!!!
هناك عدة قوانين وقواعد لها .
أولاً :-
معرفة طموحاتك وأحلامك والتي لو حققت جزء بسيطاً منها لشعرت بالسعادة
وانك أنسأن ناجح ولومن وجهة نظرك وليس من وجهة نظر الآخرين فان الجوهر الحقيقي للنجاح
يكمن في إحساسك التام بالرضا والاقتناع فيما تفعله.
ثانياً:-
الرغبة في النجاح لابد أن تنبع من داخلك الرغبة في تحقيق النجاح
حتى بعد ذالك تفسر بحركات خارجية تجعلك تتقدم خطوة بخطوة نحوه
فكما ذكرت في البداية أن جميعاً يريد النجاح ولكن قليلا من نراهم حققوا النجاح في حياتهم !! فلماذا؟
الم تطرح على نفسك هذا السؤال؟ لان هؤلاء لايدركون تماماً
حقيقة أن النجاح لا يناله إلا الذين يملكون الشجاعة والتصميم على الترديد دائماً (( أني أريد النجاح ))
وليس من يرددون (( ليتني انجح )).
ثالثاًً:-
الثقة بالنفس -فثقتك بنفسك هي مصدر قوتك
فتحاج إليها عندما تجد الطريق عثراً أو عندما يتسلل الشك في عدم الوصول الى النجاح الى قلبك
أوفي ألحظه التي يراك الأخرين فيها انك مجنون فيما تريده أو ماتفعله.
رابعاً:-
استغلال الفرص
الفرصة: هي لحظه تمر على الإنسان سرعان ماتزول.
لو اغتنمها الإنسان قد تحدث تطورا سريعا وملوحظا في حياته ولو تركها قد يتندم فيما بعد على ذالك
فلابد أن تواجهك وأنت في طريقك ولو فرصه واحدة على الأقل فعليك أن تستقلها وبسرعة فربما قد تختصر عليك
أعمالاً كثيرة كان من المفروض عليك أن تفعلها.
خامساً:-
كل نكبه تصادفك تقدم لك عبرة تتعلم منها هناك حكمه قديمه تقول :
( بأنه لا يعرف حلاوة النجاح إلا من تجرع مرارة الفشل ) .
فلا تقف من أول تجربه فاشلة تمرعليك وتجعلها تحطم أحلامك
وتهدم ما بنيته في بداية طريقك وتقلل من عزيمتك وإصرارك على النجاح
بل يجب أن تجعلها دافعا لك على الإصرار على خوض وإكمال الطريق.
سادساً :-
أن النجاح عمليه لانهائية إذا وصلت إلى نهاية الطريق
وحققت أحلامك وابتغيت ما ترجوه فمبروك لك فلقد أصبحت شخصا ناجحا بتعبك وكفاحك وجدك
أهنئك حقا فلقد حققت ما لم يستطيع الغير تحقيقه ولكن انتظر!
لا تجعل الفرحة تنسيك أن نهاية هذا الطريق بداية لطرق أخرى ومغامرات وتحديات جديدة
واهم هذة التحديات هو كيفية حفاظك على ما وصلت إليه من نجاح
وكيف يجب عليك أن تواكب هذا التغير الذي حدث في حياتك فجأة
وكيف تجعل هذا النجاح يدفعك لكي تشق طرق أخرى
توصلك للنجاح في أمور شتى
فالناجح حقا هو الذي يعيش حياته ينتقل من نجاح إلى أخر ولا يكتفي بنجاحه في احد المجالات فقط.
[
أن أردتِ تقدما ونجاحا .....
فمليء العمر همة وكفاحا.......
فاركبي الصعب كي تفوزي بنجاح ٍ
أن في نيلكِ النجاح فلاحاً....
واتخذي للنجاح كل سبيل .......
والبسي الجد ياأختي وشاحا...
ليس منا من لا يريد أن يكون أنساناً ناجحاً في حياته.
فلكل يريد النجاح ويبحث عنه بطرق شتى ولكن؟؟؟!!!
نادراًً من تجده يحصل عليه.
فالنجاح ليس أمراً سهلا,
يمكنك الحصول عليه بين ليلة وضحاها !
فلوا تخيلنا معاً أن النجاح لعبة !
مثل أي لعبه ترى ماهية قواعد هذة اللعبة
التي يجب أن تسير عليها لتصبح في النهاية أنت الرابح !!!!
هناك عدة قوانين وقواعد لها .
أولاً :-
معرفة طموحاتك وأحلامك والتي لو حققت جزء بسيطاً منها لشعرت بالسعادة
وانك أنسأن ناجح ولومن وجهة نظرك وليس من وجهة نظر الآخرين فان الجوهر الحقيقي للنجاح
يكمن في إحساسك التام بالرضا والاقتناع فيما تفعله.
ثانياً:-
الرغبة في النجاح لابد أن تنبع من داخلك الرغبة في تحقيق النجاح
حتى بعد ذالك تفسر بحركات خارجية تجعلك تتقدم خطوة بخطوة نحوه
فكما ذكرت في البداية أن جميعاً يريد النجاح ولكن قليلا من نراهم حققوا النجاح في حياتهم !! فلماذا؟
الم تطرح على نفسك هذا السؤال؟ لان هؤلاء لايدركون تماماً
حقيقة أن النجاح لا يناله إلا الذين يملكون الشجاعة والتصميم على الترديد دائماً (( أني أريد النجاح ))
وليس من يرددون (( ليتني انجح )).
ثالثاًً:-
الثقة بالنفس -فثقتك بنفسك هي مصدر قوتك
فتحاج إليها عندما تجد الطريق عثراً أو عندما يتسلل الشك في عدم الوصول الى النجاح الى قلبك
أوفي ألحظه التي يراك الأخرين فيها انك مجنون فيما تريده أو ماتفعله.
رابعاً:-
استغلال الفرص
الفرصة: هي لحظه تمر على الإنسان سرعان ماتزول.
لو اغتنمها الإنسان قد تحدث تطورا سريعا وملوحظا في حياته ولو تركها قد يتندم فيما بعد على ذالك
فلابد أن تواجهك وأنت في طريقك ولو فرصه واحدة على الأقل فعليك أن تستقلها وبسرعة فربما قد تختصر عليك
أعمالاً كثيرة كان من المفروض عليك أن تفعلها.
خامساً:-
كل نكبه تصادفك تقدم لك عبرة تتعلم منها هناك حكمه قديمه تقول :
( بأنه لا يعرف حلاوة النجاح إلا من تجرع مرارة الفشل ) .
فلا تقف من أول تجربه فاشلة تمرعليك وتجعلها تحطم أحلامك
وتهدم ما بنيته في بداية طريقك وتقلل من عزيمتك وإصرارك على النجاح
بل يجب أن تجعلها دافعا لك على الإصرار على خوض وإكمال الطريق.
سادساً :-
أن النجاح عمليه لانهائية إذا وصلت إلى نهاية الطريق
وحققت أحلامك وابتغيت ما ترجوه فمبروك لك فلقد أصبحت شخصا ناجحا بتعبك وكفاحك وجدك
أهنئك حقا فلقد حققت ما لم يستطيع الغير تحقيقه ولكن انتظر!
لا تجعل الفرحة تنسيك أن نهاية هذا الطريق بداية لطرق أخرى ومغامرات وتحديات جديدة
واهم هذة التحديات هو كيفية حفاظك على ما وصلت إليه من نجاح
وكيف يجب عليك أن تواكب هذا التغير الذي حدث في حياتك فجأة
وكيف تجعل هذا النجاح يدفعك لكي تشق طرق أخرى
توصلك للنجاح في أمور شتى
فالناجح حقا هو الذي يعيش حياته ينتقل من نجاح إلى أخر ولا يكتفي بنجاحه في احد المجالات فقط.
[
أن أردتِ تقدما ونجاحا .....
فمليء العمر همة وكفاحا.......
فاركبي الصعب كي تفوزي بنجاح ٍ
أن في نيلكِ النجاح فلاحاً....
واتخذي للنجاح كل سبيل .......
والبسي الجد ياأختي وشاحا...
كتبت :
ضحكة الدنيا
-
شكرا لك على موضوعك المميز وجلعالنا الله جميعا بالقمه ومن الناجحين ...
كتبت :
بحر الجود
-
أختي ضحكة الدنيا
مرورك اسعدني
وأنتظره دائماً
كوني بالقرب دائماً لكِ كل الود
بحر الجود
مرورك اسعدني
وأنتظره دائماً
كوني بالقرب دائماً لكِ كل الود
بحر الجود
كتبت :
ربي اسعد أيامي
-
يارب يكون النجاح حليفك في كل مكان ..
الصفحات 1 2
