ماهي المنتجات المنزلية التي ممكن ان تسمم الاطفال

مجتمع رجيم / الأمومة و الطفولة
كتبت : شمس الشموس
-
تسلميييييييييييييييييييين
كتبت : نفس تبحث عن نورها
-
مشكووووووووووورة
كتبت : البندري
-
يعطيك العافية امي
موضوع رائع كفانا الله وإياكم من كل مكروه
كتبت : نود
-
السعودية: دورة تدريبية دولية لمكافحة إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم في الرياض

الرياض ـ لها أون لاين: ينظم برنامج الأمان الأسري الوطني بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض بالتعاون مع الجمعية الدولية لمكافحة إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم بشيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية دورة تدريبية في هذا المجال بعنوان (للأطفال الحق في الحماية من كافة أشكال الإساءة والإهمال والاستغلال) وذلك في الفترة 3-8 نوفمبر المقبل.
ويستفيد من الدورة المتخصصين في حالات إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم إلى جانب مشاركة شبكة المهنيين العرب للوقاية من إساءة معاملة الأطفال.
وقال المدير الطبي لبرنامج الأمان الأسري الوطني الدكتور ماجد العيسى في التقرير الذي أعدته الصحفية صفاء الشريف من صحيفة الوطن إن إساءة معاملة الأطفال وإهمالهم لم يعودا ظاهرة بل تحولا إلى مشكلة اجتماعية لابد من مواجهتها، مشيرا إلى أنها من المشاكل الحديثة في المجتمع السعودي وبالتالي فلا يوجد تدريب متخصص ومنظم لكيفية علاجها والتعامل معها لذا فإن هذه الدورة تعد الأولى للمتخصصين والمهتمين وكل من لهم علاقة من الاختصاصيين النفسيين والاجتماعيين والأطباء والمحاميين ومنسوبي الشرطة والقضاة والتربويين، للاستفادة من تجارب الدول الأخرى حيث سيشارك بالدورة مدربين دوليين وإقليميين ومحليين.
وأضاف أن الدورة تقدم للمشاركين المهارات اللازمة للتعامل مع حالات إساءة معاملة الأطفال من خلال تقديم التعريفات الحديثة لأنواع الإساءة للأطفال وتوضيح العلامات المختلفة لتلك الإساءة وكيفية التفريق بين الإصابات العرضية والمتعددة وأثر الإساءة على الطفل والأسرة والمجتمع إلى جانب كيفية الكشف عن إساءة معاملة أو إهمال الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة وكيفية الإبلاغ عن تلك الحالات ودور المتخصصين في الاستجابة لحالات إساءة معاملة الأطفال، وغيرها من الموضوعات ذات العلاقة، مشيراً إلى أن برنامج الأمان سينظم تلك الدورة 3 مرات في العام كما سيتم تنظيم دورات متقدمة لكل تخصص خلال العام المقبل بهدف الارتقاء وإثراء الخبرة في مجال إيذاء الأطفال والعنف الأسرى.
ومن جهته أشار خبير الطفولة باللجنة الوطنية للطفولة الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله الصبيحي إلى أن ظاهرة إيذاء الأطفال والعنف الأسرى في تصاعد مستمر حيث أصبحت من القضايا الساخنة على المستوى المحلي والعالمي على حد سواء مؤكداً على ضرورة تحقيق أقصى استفادة ممكنة من الخبرات المستقطبة والتي لها خبرات واسعة في هذا المجال.
من جهة أخرى يقوم برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية "أجفند" بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم بدعم تنفيذ مشروع تربوي لتثقيف الأسرة في السعودية، وذلك في إطار جهوده الرامية لتعزيز دور الأسرة في التنشئة تحت مظلة البرنامج الوطني الهادف إلى تطوير الطفولة المبكرة وتنميتها. ويتمثل المشروع في إبراز دور الأم في نمو الطفل وتربيته في المراحل الأولى من حياته.
وستتولى وزارة التربية، بالشراكة مع جمعيات أهلية، الإشراف على تنفيذ المشروع الذي يهدف إلى إعداد الطفل للالتحاق بالمرحلة الدراسية الابتدائية، بما يلزمه من مهارات ما قبل تعلم القراءة والكتابة، وتأمين موقف إيجابي معزز للعملية التعليمية، كما يهدف إلى توفير الفرص للأمهات من أجل دعم علاقة طويلة الأمد مع أطفالهن ترتكز على اتباع منهج تعليمي وتربوي فعال.

كتبت : نود
-
سنغافورة: دراسة حول تأثر الأطفال بالخادمات

سنغافورة ـ د. ب. أ: أوضحت جمعية للعناية بالأطفال في سنغافورة، أن دراسة تجرى حاليا لبحث تأثير الخادمات في نشأة الأطفال والفروق بين الأطفال الذين ينشأون على يد الوالدين والذين ينشأون على يد مربيات أو أشخاص آخرين.
وتشير الإحصائيات الرسمية إلى أن نحو 150 ألف امرأة من إندونيسيا والفلبين وسريلانكا ودول أخرى يعملن خادمات ومربيات في سنغافورة بسبب خروج الوالدين للعمل.
ونقلت صحيفة "ستريتس تايمز" عن جون إليوت رئيس لجنة البحث في جمعية أطفال سنغافورة قوله: "كثيرا جدا ما نسمع تساؤلات من الوالدين حول تأثير تشغيل خادمات أو أي شخص آخر للعناية بأبنائهم".
وأكد إليوت أن دراسات أجريت في الولايات المتحدة وبريطانيا في هذا الشأن لكن ما يصلح في بلد ربما لا يصلح في آخر. وسيشمل البحث 900 طفل منذ لحظة الولادة وحتى الثالثة من العمر بهدف معرفة تأثير تعاقب الخادمات أو المربيات المتكرر في نشأة الطفل.
كتبت : نود
-
إنـــي آسف


(لماذا تُعتبر "إنِّي آسف" من أصعب الكلمات التي يستطيع طفل في عمر ما قبل المدرسة أن يتعلَّمها؟!)

قد يحسَّ الطفلُ بالأسف لفعل خطأ ما، إلا أنَّه يجد صعوبة بالغة في إيجاد الكلمات المناسبة ليعبِّر بها عن ذلك الأسف. وتقول اختصاصية علم النفس للأطفال "سوزان هتلر" إنَّ الاعتذار لا يأتي بصورة طبيعية للأطفال، ولذلك ينبغي تعليمهم ذلك السلوك.

وتقول اختصاصية علم "نشأة الأطفال" "يوري براجا" عندما يخرق طفلٌ في سنة الثالثة أو الرابعة قاعدة من قواعد السلوك المتبع، ويُطلب منه الاعتذار عن ذلك العمل؛ فإنَّ هذا الطلب يُعتبر من أصعب الأمور التي تُطلب من طفل في عمر ما قبل المدرسة.

ولاحظ الدكتور "لورانس شابيرو" ـ اختصاصي علم النفس للأطفال ـ أنَّ التقمُّص العاطفي ـ الذي يُعتبر أساس أي اعتذار ـ يُعتبر مهارة معقّدة تحتاج لسنوات ليتمكَّن الإنسان من تطويرها وإجادتها، وعدد قليل من الأطفال دون سن الخامسة أو السادسة أو الثامنة يصبح في مقدورهم الإحساس بشعور الآخرين الذين يتعرَّضون للأذى من قبلهم.

إلا أنَّ أستاذ علم النفس الدكتور "لورانس بتلر" يعتقد بأنَّ هنالك أسباباً أخرى تجعلهم يستطيعون الاعتذار، منها: اعتقادهم بأنّ الاعتذار يعني أنَّهم قاموا بفعل شيء سيئ، وهذا يعني من ثم أنَّهم سيئون. كذلك فإنَّ بعض الأطفال يسعون بشتَّى الطرق لتحاشي اللوم من جراء فعل سيئ، فمثلاً إذا حطَّم أحد الأطفال كأس ماء زجاجياً فلربَّما يُتهم بسرعة أحد والديه بأنَّه هو الذي دفعه للقيام بذلك.

وفي أحيان أخرى فإنَّ صفة الشعور بالكبرياء تنمو عند الأطفال قبل صفة التقمُّص العاطفي. وهذا الشعور بالكبرياء، يبعد الطفل عن قول كلمة الاعتذار، بيد أنَّه يستطيع أن يعبِّر عن ذلك بأسلوب آخر مثل أن يقدِّم شيئاً للشخص الذي أخطأ في حقه.

وكما لاحظت "براجا" فإنَّ الغضب الشديد الذي يتملَّك الوالدين رُبَّما يجعل الأمور أكثر سوءاً ؛ فمثلاً إذا حطّم الطفل إحدى القطع الزجاجية الثمينة التي طُلب منه عدم لمسها، فإنَّ الغضب الشديد الذي يصدر عن الوالدين ـ نتيجة لذلك ـ سوف يولِّد لدى هذا الطفل غضباً شديداً مماثلاً كرد فعل، وكلما عظم استياء أحد الوالدين عن خطأ الطفل قلّ احتمال اعتذاره عن الخطأ الذي ارتكبه. وكذلك فإنَّ الطفل الذي يقوم بكل وضوح بخرق القوانين المُتّبعة، كضربه للكبار في حالة إحباط مثلاً، فلربَّما يسيطر عليه الخطأ كلياً ولا يستطيع أن يعتذر عن فعله، مع الوضع في الاعتبار بأنَّ هنالك حالتين يسيئ فيهما الطفل السلوك: إحداهما السلوك السيئ غير المتعمَّد كسكب الحليب، والأخرى السلوك السيئ المتعمَّد مثل الإساءة إلى الآخرين أو تعمُّد كسر شيء. وفي كلا الحالتين قد يحسُّ الطفل بشعور سيئ لكنه لا يعرف ماذا يفعل.

ولكن تعليم ابنك كلمة الاعتذار في مثل هذه الحالات سيساعده كثيراً في معالجة المشاكل التي تقع له مستقبلاً، ويتم ذلك بالاختلاء بالطفل جانباً بعد قيامه بسلوك سيئ، وإفادته بأنَّ كلمة الاعتذار ستجنِّبه الإحراج أمام الآخرين.

وإذا تعمَّد أحد الأطفال القيام بعمل سيئ؛ فقد أجمع معظم اختصاصيي علم النفس بأنَّ اعتذاره فقط لا يكفي. ويقول الدكتور "شابيرو" إنَّ الاعتذار في حالة اعتداء الطفل بالضرب على شقيقته مثلاً لا يمنعه من تكراره معها مرَّة أخرى. ويجب على الوالدين وضع التعليمات والقوانين المنزلية بصورة واضحة وتطبيقها على أطفالهم، مع ملاحظة أنَّ الوالدين يجدان صعوبة في تطبيق العقاب على أطفالهم؛ وذلك لعدم رغبتهما في إيذاء مشاعرهم، ولكن إذا تعمَّد الطفل القيام بفعل سيئ لابدَّ أن يكون هنالك عقاب لذلك، فمثلاً إذا ضرب شقيقته؛ لأنَّها لم تعد له لعبته بعد الفراغ من اللعب بها، فيمكن أخذ اللعبة بعيداً عنه وحرمانه من اللعب بها عدَّة أيام.

يقوم بعض الأطفال بالاعتذار أكثر من اللازم خوفاً من اللوم والعقاب، وعندما يقوم الطفل بالاعتذار فور فعله سلوكاً سيئاً خوفاً من غضب أحد الوالدين، فهذا يعني أنَّ هذا الطفل يسير في الطريق السليم نحو تعلُّم الاعتذار.

وبالطبع فإنَّك ـ كوالد أو والدة ـ هدفك هو تعليم طفلك ضرورة متى ولماذا يعتذر؟ وفيما يلي بعض التوجيهات والإرشادات من الخبراء التي تساعدك على ذلك:

- وضِّح لطفلك كيف يعتذر، وذلك بالاعتذار نيابة عنه في حضوره، وذلك يوضِّح عملياً التصرُّف الصحيح. وعندما تفقد السيطرة على نفسك مع طفلك لا تنسى أن تعتذر له.

- تنبيه الطفل باستمرار إلى القوانين التي تحكم تصرُّفاتهم، وتكرار أهمية الاعتذار في حالة السلوك الخطأ.

- الإقتراح على الطفل أن يقوم بشيء يعبِّر عن الحب، إضافة لكلمة الاعتذار؛ لأنَّ كلمة الاعتذار المجرَّدة في بعض الأحيان لا تعبِّر عن الشعور الحقيقي، كأن يعانق شقيقه بعد الاعتذار له.

- الإشادة بالسلوك الحسن: عندما يقوم الطفل بسلوك حسن كالاعتذار لشخص آخر؛ فيكون من الأفضل الإشادة بذلك التصرُّف أمام الآخرين.

- لعب الأدوار بواسطة الدمى: وذلك بأن تقوم الأمُّ مثلاً بوضع حوار للدمى، تقوم الأمُّ فيه بدور المتحدِّثة نيابة عنهم، ويهدف الحوار إلى تعليم الأطفال السلوك الحسن.

- نظراً إلى أنَّ الطفل لا يميل إلى الاعتذار فإنَّه عادة يحاول لوم الطفل الآخر للأعمال غير المستحبة. ولذلك من الأفضل عدم الضغط على الطفل للاعتذار، وإنَّما مناقشة المشكلة مع الطرفين، وإفادة الطفلين المتنازعين بأنَّ المشاركة في اللعب هي القانون السليم للعب.

وفي الختام: على الرغم من صعوبة جعل الطفل يعتذر؛ فإنَّ الوضع يتطلّب المحاولة المستمرة. وكما قالت "بارجا" فإنَّ الأطفال في النهاية سيعرفون السبب الحقيقي، وهو أنَّ الأخلاق الحميدة ومراعاة مشاعر الآخرين لهما أهميتهما للبقاء في هذا العالم.

الصفحات 1  2  3 4  5  6  7  ... الأخيرة

التالي

كيف تتعاملي مع طفل ذو نشاط زائد‏

السابق

اللعب مع عيالكم ..

كلمات ذات علاقة
لمكافحة , ممكن , ماهي , معاملة , أطفالنا؟ , المواد , المنتجات , المنزلية , الاطفال , البلاستيكية , التي , ازالة , ان , تدريبية , تسأل , دورة , وأثرها , واهمالهم