أمانة من ابن غزة
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
الكلمة اليوم ليست لي وإنما هي لأبي عبد الله :
الشاب أتواصل معه حتى ساعة تنزيلي هذا المقال إلى الشبكة ..
وأثناء لقائي به .. (( وعلى الهواء مباشرة ))
يقول : دقيقة هناك قصف قريب بجوارنا .. ثم يتركني ويعود ..
وبعدها بكم ساعة يأتيه القصف الثاني أيضا بجواره .. ولا تزال قائمة الشهداء تتضاعف وتتزايد ..
لكم الله يا أهل غزة .. افرحوا بشهدائكم ..
فقد فرح شبابنا اليوم بفوز المنتخب ..
وأنا على تواصل معه .. وأسأل الله أن يسلمه وأهله وإخواننا وأخواتنا ..في غزة العزة .
وأترك لكم الأمانة .. فاليوم أنا مثلكم مجرد قارئ ..
لهذه النماذج التي نسمعها فقط في كتب الجهاد كقصص
وهم يرونها بأم العين ..
بالمناسبة ما سيذكره .. لن ينقل لكم خبرا في جريدا أو في قناة ..
بل سيذكره لنا فقط (( ما رآه بأم عينه ))
وهي قصص أسماها أخي وحبيبي ابا عبد الله بقصص من عزة الصمود والإباء