تتجملين لمن 0000؟؟!!
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت :
عبير ورد
-
align="right">عزيزتي بعض الفتيات إذا خرجت صارت كأنها بغي تدعو الناس إلى فعل الفاحشة وإلا فبماذا تفسرين 00
تبرج بعضهن هداهن الله بعباءتها وإخراجها كفيها وقدميها بل ووجهها أحيانا وقد تخرج أكثر ووضعها للطيب وهي تمر بالرجال قال صلى الله عليه وسلم "" أيما امرأة استعطرت ثم مرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ""00
ومع تكسرها في مشيتها وجرأتها في مخاطبة الرجال والله يقول{ إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة}
وهذا فيمن يحبون أن تشيع الفاحشة 00 فكيف بمن تعمل على إشاعتها00
وإنك لتعجبين 00 إذا علمت أن قوله للمؤمنات { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن }
معناه : أن تمشي بهدوء حتى لا يسمع الرجال صوت خلخال ( أساور تلبسها المرأة في القدمين) فيفتنون00
عجبا إذا كان إظهار صوت الخلخال حراما فكيف بمن تحادث شابا ساعات هاتفية وتنظم القصائد الشعرية وتكتب الرسائل العاطفية وترفع صوتها بالضحكات والهمسات00
واول الزنا خطوة كهذه 00 ونفى صلى الله عليه وسلم الإيمان عن الزاني فقال { لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن }
وقال تعالى{ ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا }
وفي إحدى الليالي رأى النبي صلى الله عليه وسلم أنواعا من عذاب العصاة 00 قال صلى الله عليه وسلم فأتينا على مثل التنور { هو نقب كالحفرة يشعل فيه الخباز النار ويطرح الخبز على جدرانها لينضج } قال { فإذا فيه لغط وأصوات فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا (صاحوا) فلما رآهم صلى الله عليه وسلم فزع من حالهم 00 فقال جبريل: هؤلاء هم الزناة والزواني 00
وذكر الهيتمي أنه مكتوب في الزبور : إن الزناة يعلقون في النار ويضربون بسياط من حديد فإذا استغاث أحدهم من الضرب نادته الملائكة : أين كان هذا الصوت وأنت تضحك وتفرح وتمرح ولا تراقب الله ولا تستحي منه !!
وقال صلى الله عليه وسلم { ياأمة محمد والله إنه لا أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته00
نعم 00 كم من لذة ساعة أورثت حزنا عظيما 00
وأول من يشهد على الزاني أعضاؤه التي متعها بالزنا رجله ويده ولسانه وكل ذرة وشعرة 00
وكم من يد في الليل بسطت وجبهة سجدت وعين دمعت ودعوة رفعت تدعو رب العالمين على الزناة الفاسقين 00
أعاذنا الله أن نكون مهم نسأل الله السلامة
ودمتم بخير
تبرج بعضهن هداهن الله بعباءتها وإخراجها كفيها وقدميها بل ووجهها أحيانا وقد تخرج أكثر ووضعها للطيب وهي تمر بالرجال قال صلى الله عليه وسلم "" أيما امرأة استعطرت ثم مرت على قوم ليجدوا ريحها فهي زانية ""00
ومع تكسرها في مشيتها وجرأتها في مخاطبة الرجال والله يقول{ إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين أمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة}
وهذا فيمن يحبون أن تشيع الفاحشة 00 فكيف بمن تعمل على إشاعتها00
وإنك لتعجبين 00 إذا علمت أن قوله للمؤمنات { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن }
معناه : أن تمشي بهدوء حتى لا يسمع الرجال صوت خلخال ( أساور تلبسها المرأة في القدمين) فيفتنون00
عجبا إذا كان إظهار صوت الخلخال حراما فكيف بمن تحادث شابا ساعات هاتفية وتنظم القصائد الشعرية وتكتب الرسائل العاطفية وترفع صوتها بالضحكات والهمسات00
واول الزنا خطوة كهذه 00 ونفى صلى الله عليه وسلم الإيمان عن الزاني فقال { لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن }
وقال تعالى{ ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا }
وفي إحدى الليالي رأى النبي صلى الله عليه وسلم أنواعا من عذاب العصاة 00 قال صلى الله عليه وسلم فأتينا على مثل التنور { هو نقب كالحفرة يشعل فيه الخباز النار ويطرح الخبز على جدرانها لينضج } قال { فإذا فيه لغط وأصوات فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا (صاحوا) فلما رآهم صلى الله عليه وسلم فزع من حالهم 00 فقال جبريل: هؤلاء هم الزناة والزواني 00
وذكر الهيتمي أنه مكتوب في الزبور : إن الزناة يعلقون في النار ويضربون بسياط من حديد فإذا استغاث أحدهم من الضرب نادته الملائكة : أين كان هذا الصوت وأنت تضحك وتفرح وتمرح ولا تراقب الله ولا تستحي منه !!
وقال صلى الله عليه وسلم { ياأمة محمد والله إنه لا أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته00
نعم 00 كم من لذة ساعة أورثت حزنا عظيما 00
وأول من يشهد على الزاني أعضاؤه التي متعها بالزنا رجله ويده ولسانه وكل ذرة وشعرة 00
وكم من يد في الليل بسطت وجبهة سجدت وعين دمعت ودعوة رفعت تدعو رب العالمين على الزناة الفاسقين 00
أعاذنا الله أن نكون مهم نسأل الله السلامة
ودمتم بخير
