محتاجه مساعده من المنزوجات

مجتمع رجيم / الحياة الأسرية
كتبت : مونى اليكس
-
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين عاوزه اعرف بالنسبه للزوج والزوجه ازاى عمليه الطهاره بعد الجماع الطهاره الصحيحه ياريت تفيدونى شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : بحر الجود
-
[frame="1 10"]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بَــاب الغُسْـل مِنَ الجنَـابة

الغسل
-بضـم الغين- اسم الاغتسال، الذي هو تعميم البدن بالماء.
وأصل "الجنابة" البعد، وإنما قيل لمن جامع أو خرج منه المنىُ: جنب لأن ماءه باعد محله.
ويراد بهذا الباب، الأحكام التي تتعلق بالغسل وتبين أسبابه وآدابه، وغير ذلك.
وهو من جملة الطهارة المشروعة للصلاة ،ومن النظافة المرغب فيهِا.
{ وَإنْ كُنْتُم جُنُباً فَاطًهرُوا } عدا ما فيه من فوائد صحية وقلبية.
فإن المجامع حينـما تخرج منه النطفة التي تعتبر سلالة بدنه، وجوهره، يحصل له بعد خروجها شيء من الإجهاد والتعب، ، ويحصل له فتور وكسل وتَبَلُّدُ ذهن ، وركود في حركة الدم.
ومن رحمة الحكيم الخبير، شرع هذا الغسل ، الذي يعيد إلى الجسد قوته، وينشط دورة الدم في جسمه، فيعود إلى نشاطه.
وكم في شرع الله من حِكم وأسرار!! وفقنا الله تعالى لفهمها، والإيمان بها.

الحديث الأول

عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضيَ الله عَنْهُ: أن النبي صلىالله عليه وسلم لقيه في[1] بعض طرق المدينة وهُوَ جُنُبٌ ، قالَ : فَاْنخَنَسْتُ مِنْهُ. فَذَهبْتُ- فاغتسلت، ثمً جِئت، فقال : " أيْنَ كُنْتَ يَا أبا هريرة؟" قال: كُنْتُ جُنُباً، فَكَرِهتُ أنْ أجالسك وَأنَا عَلَى غَيْرِ طَهَاَرةٍ . فقَالَ: " سُبْحَانَ الله إِنَّ الْمُؤْمِنَ لا يَنْجُسُ ".

غريب الحديث:
1- "انخنست": بالنون ثم بالخاء المعجمة والسين المهملة،. من الخنوس، وهو التأخر والاختفاء. يعنى انسللت واختفيت.
قال ابن فارس: "الخنس" الذهاب بخفية، "خنس" الرجال، تأخر.
2- "منه": أي من أجله، حيث رأيت نفسي نجساً بالنسبة إلى طهارته وجلالته صلىالله عليه وسلم.
3- "كنت جنبا": أي كنت ذا جنابة، وتقع هذه اللفظة على الواحد والجمع المذكر والمؤنث،كما ورد في القرآن والحديث.
قال سبحانه: { إن كنتم جنبا فاطهروا }
وقالت إحدى أمهات المؤمنين: "كنت جنبا".
4- "لا ينجُس": بضم الجيم وفتحها.
5- "سبحان الله": تعجب من اعتقاد أبي هريرة التنجس من الجنابة.
المعنى الإجمالي:
لقي أبو هريرة النبي صلىالله عليه وسلم في بعض طرق المدينة، وصادف أنه جنب فكان من تعظيمه للنبي صلىالله عليه وسلم وتكريمه إياه، أن كره مجالسته ومحادثته وهو على تلك الحال.
فانسل في خفية من النبي صلىالله عليه وسلم واغتسل، ثم جاء إليه.
فسأله النبي صلىالله عليه وسلم أين ذهب؟ فأخبره بحاله، وأنه كره مجالسته على غير طهارة.
فتعجب النبي صلىالله عليه وسلم من حال أبي هريرة حين ظن نجاسة الجنب. وذهب ليغتسل وأخبره : أن المؤمن لا ينجس على أية حال .
ما يؤخذ من الحديث:
1- كون الجنابة ليست نجاسة تحل البدن.
2- كون الإنسان لا تنجس ذاته، لا حيا، ولا ميتا. وليس معناه أن بدنه لا تصيبه النجاسة أو تحل به، فقد تكون عينه -أي ذاته- متنجسة إذا أصابته النجاسة.
3- جواز تأخير الغسل من الجنابة.
4- تعظيم أهل الفضل، والعلم، والصلاح، ومجالستهم على أحسن الهيئات.
5- مشروعية استئذان التابع للمتبوع في الانصراف، فقد أنكر النبي صلىالله عليه وسلم على أبي هريرة ذهابه من غير علمه، وذاك أن الاستئذان من حسن الأدب

الحديث الثاني

عَنْ عَائِشَةَ رَضي الله عَنْهَا قَالتْ: كان رَسولُ الله صلىالله عليه وسلم إذا اغْتَسَلَ مِنَ الجَنَابَةِ غَسَل يَدَيْهِ، ثُمَ تَوَضَّأ وضُوءهُ للصلاةِ، ثم يُخَلِّلُ بيَدْيَهِ شَعْره حَتَّى إِذَا ظَنَّ أنَّهُ قَدْ أرْوَى بَشَرَتَهُ أفَاضَ عَلَيْهِ الماءَ ثَلاثَ مَرَاتٍ ، ثُم غَسل سَائِرَ جَسَدِهِ.
وقالت: كُنْت أغْتَسل أنَا وَرَسُول الله صلىالله عليه وسلم مِنْ إِنَاء وَاحِدٍ ، نَغْتَرِف مِنْهُ جَمِيعاً.

غريب الحديث:
1- "إذا اغتسل من الجنابة": يعنى أراد ذلك. قال الزمخشرى : عبر عن إرادة الفعل بالفعل، لأن الفعل يوجد بقدرة الفاعل عليه وإرادته له. والقصد الإِيجاز في الكلام.
2- "ثم يخلل بيديه شعره": التخليل إدخال الأصابع بين أجزاء الشعر.
3- قد أروى بشرته- أوصل الماء إلى أصول الشعر، والبشرة المرادة هنا، ظاهر الجلد المستور بالشعر.
4- "إذا ظن": الظن يراد به هنا معنى الرجحان، إذ لا دليل على أنه لابد من اليقين ، والظن قد صح التعبد به في الأحكام .
5- "أفاض عليه": أسال الماء على شعره.
المعنى الإجمالي:
تصف عائشة غسل النبي صلىالله عليه وسلم بأنه إذا أراد الغسل من الجنابة، بدأ بغسل يديه، لتكونا نظيفتين حينما يتناول بهما الماء للطهارة، وتوضأ كما يتوضأ للصلاة.
ولكونه صلىالله عليه وسلم ذا شعر كثيف، فإنه يخلله بيديه وفيهما الماء.
حتى إذا وصل الماء إلى أصول الشـعر، وأروى البشرة، أفاض الماء على رأسه ثلاث مرات ثم غسل باقي جسده.
ومع هذا الغسل الكامل، فإنه يكفيه هو وعائشة، إناء واحد، يغترفان منه جميعا.

ما يؤخذ من الحديث:
1- مشروعية الغسل من الجنابة. سواء أكان ذلك لإنزال المنى أم لمجرد الإيلاج . كما سيأتي صريحا في حديث أبي هريرة.
2- أن الغسل الكامل، ما ذكر في هذا الحديث، من تقديم غسل اليدين، ثم الوضوء، ثم تخليل الشعر الكثيف، وترويته، ثم غسل بقية البدن.
3- قولها : " كان إذا اغتسل ": يدل على تكرار هذا الفعل منه عند الغسل من الجنابة.
4- جواز نظر أحد الزوجين لعورة الآخر، وغسلهما من إناء واحد.
5- تقديم غسل أعضاء الوضوء في ابتداء الغسل على الغسل منْ الجنابة، عدا غسل الرجلين فإنه مؤخر إلى بعد الانتهاء من غسل البدن كله، كما سيأتي .
6- قولها : " ثم توضأ وضوءه للصلاة... ثم غسل سائر جسده" : يدل على أن غسل أعضاء الوضوء رافع للحدثين الأكبر والأصغر، فإن الأمر الذي يوجب غسل هذه الأعضاء للجنابة ولرفع الحدث الأصغر واحد.
7- سائر الجسد: بقيته.

الحديث الثالث

عَنْ مَيْمُونَةَ بنْتِ الْحَارثِ زَوْج النبي صلىالله عليه وسلم أنَّهَا قَالَتْ: وَضَعْتُ لِرَسُولِ الله صلىالله عليه وسلم وَضُوءَ الجَنَابَة فأَكفَأ بِيِمِينِهِ علَى يساره مَرًّتيْنِ أوْ ثَلاثَا، ثم غَسَلَ فرْجَهُ، ثُمٌ ضَرَبَ يدَهُ بِالأرْضِ أوْ ا اْلحَائِطِ مرًّتينَ أوْ ثَلاثَاً ثمَّ مَضْمَضَ وَاَسْتَنْشَقَ، ثُمَّ غَسَلَ وجْهَهُ وَذِراعَيْهِ، ثمَّ أفَاضَ عَلى رَأسهِ الْمَاءَ، ثمَّ غَسَلَ سَائرَ جَسَدِهِ، ثُمَّ تَنَحَّى فَغَسَل رِجْليْهِ فأتيتهُ بِخِرْقَةٍ فَلَمْ يُرِدْها، فَجَعَل يَنْفُضُ الْمَاءَ بِيَدَيْهِ.

غريب الحديث:
1- "أكفأ الإناء" : قلبه على وجهه. وكفأه: أماله، والحديث يفيد الإمالة بلا شك، وهذا ما يوافق رواية البخاري وهى " كفأ " وأنكر بعضهم أَن يكون "أكفأ" بمعنى قلب.
2- "ضرب يده في الأرض أو الحائط" : المراد منه مسح يده بأحدهما لإزالة اللزوجة بعد الاستنجاء.
3- "إفاضة الماء" : على الشيء وإفراغه عليه وإسالته فوقه.
4- "فلم يُرِدْها" : بضم الياء وكسر الراء وإسكان الدال، من الإرادة لا من الردّ- كما غلط بعضهم.

ما يؤخذ من الحديث:
هذا الحديث نحو الحديث السابق، وفيه فوائد نجملها فيما يلي .
1- الحديث الأول ذكر فيه غسل يديه مجملا ، وفي هذا الحديث ذكر أن غسلهما مرتين أو ثلاثا.
2- في هذا الحديث أنه بعد غسل اليدين غسل فرجه ثم مسح يديه بالأرض مرتين أو ثلاثا وقد ذكر العلماء أنه يعفى عن بقية الرائحة بعد دلكها بالأرض أو غسلها بمطهر آخر.
3- يتعين أن ينوي بغسل فرجه ابتداء الجنابة لئلا يحتاج إلى غسله مرة أخرى.
4- في الحديث الأول ذكر أنه توضأ وضوء الصلاة، ويقتضي أنه غسل رجليه. وهذا الحديث صرح أنه غسل رجليه بعد غسل الجسد.
ولعل أحسن ما يجمع بينهما أن يقال: إنه توضأ في حديث ميمونة وضوءاً كاملا، ولكنه غسل رجليه مرة ثانية بعد غسل الجسد في مكان آخر لكون المكان المغتسل فيه متلوثا.
5- في هذا الحديث أن ميمونة جاءته بخرقة لينشـف بها أعضاءه، فلم يقبلها وإنما نفض يديه من الماء.
6- أنه لا يجب دَلكُ الجسد في الغُسل. وهو كالدلك في الوضوء سنة.
7- أنه لا يغسل أعضاء الوضوء للجنابة بعد غسلها في الوضوء. فقد صحح النووي أنه يجزئ غسلة واحدة عن الوضوء وعن الجنابة.
8- أن غسل الجسد مرة واحدة وبعضهم يجعله ثلاثا، قياساً على الوضوء، ولا قياس مع النص هذا اختيار

شيخ الإسلام " ابن تيمية " وشيخنا- " عبد الرحمن السعدي " وأحد الوجهين في مذهب أحمد.ًِ
[/frame]
كتبت : بحر الجود
-
[frame="1 98"]
كيفية الغسل من الجنابة



العنوان كيفية الغسل من الجنابة
المجيب عبد العزيز بن باز -

رحمه الله -
المفتي العام للمملكة العربية السعودية سابقاً

التصنيف الطهارة /الغسل
التاريخ 13/3/1424هـ


السؤال
ما كيفية الغسل من الجنابة؟


الجواب
سئل سماحة الشيخ

عبد العزيز بن باز –رحمه الله-

عن سؤال مشابه لسؤالك، فإليك السؤال والإجابة:

سـ/ امرأة تسأل عن كيفية الغسل من الحيض ومن الجنابة بواسطة وسائل الغسل الحديثة، كالدش والصنبور وغيرها.

جـ/ المرأة تستنجي من حيضها ونفاسها، ويستنجي الرجل الجنب والمرأة الجنب، ويغسل كل منهما ما حول الفرج من آثار الدم أو غيره، ثم يتوضأ كل منهما وضوءه للصلاة: الحائض، والنفساء، والجنب، يتوضأ وضوء الصلاة، ثم بعد ذلك يفيض الماء على رأسه ثلاث مرات، ثم على بدنه على الشق الأيمن، ثم الأيسر، ثم يكمل الغسل، هذه هي السنة، وهذا هو الأفضل.
وإن صب الماء على بدنه مرة واحدة كفى
وأجزأ ذلك في الغسل من الجنابة والحيض والنفاس.
ويستحب للمرأة في غسل الحيض والنفاس أن تغتسل بماء وسدر، هذا هو الأفضل.
أما الجنب فلا يحتاج للسدر، والماء يكفي، سواء كان اغتساله من الصنبور أو من الدش، أو بالغرف من الحوض، أو من إناء، أو غير ذلك، كله جائز والحمد لله.

مجموع فتاوى ومقالات متنوعة لسماحة الشيخ: عبد العزيز بن باز –رحمه الله- (11/186)].
[/frame]
كتبت : بحر الجود
-
[frame="1 98"]

سؤال
الفتوى مختصر كيفية الغسل من الجنابة
سؤال الفتوى
السؤال: ما رأيك فيمن يصب الماء عليه عند الغسل بدون تعميم؟ وما هي كيفية الغسل؟
اسم المفتي
المفتي
محمد الحسن ولد الددو



جواب الفتوى

إن الله سبحانه وتعالى لم يعلمنا تفصيل الغسل في القرآن كما علمنا الوضوء، لأن الغسل كان من ملة إبراهيم عليه السلام، وكان قريش يغتسلون من الجنابة، فلذلك لم يعلمهم الله غسل الجنابة، علمهم الوضوء،

فقال
{يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا وجوهكم وأيديكم إلى المرافق وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم إلى الكعبين}
لكن في الغسل قال: {وإن كنتم جنباً فاطهروا}، لأنه معروف لديهم.

وبيّن النبي صلى الله عليه وسلم الغسل كما في حديث ميمونة، فبدأ أولاً بمذاكيره وذاك منه، أي بمواضع النجاسة فغسلها يصب الماء بيمينه ويباشر بشماله أي يغسل بيده اليسرى، ثم غسل يديه واليد اليسرى التي كان يباشر بها مواضع النجاسة ضربها بالجدار أو بالأرض وحكها، ثم غسل كلتا يديه ثم بعد ذلك توضأ وضوءه للصلاة، أي مثل ما يتوضأ الإنسان وضوء الصلاة، وفي بعض الأحيان يؤخر غسل رجليه حتى يخرج من مغتسله، وفي بعض الأحيان يتوضأ وضوءاً كاملاً للصلاة، ثم بعد ذلك يصب الماء على شق رأسه الأيمن فيغسله حتى يصل الماء إلى أسفل الشعر ويتخلله، ثم يفعل ذلك بشقه الأيسر، ويفيض عليه ثلاث غرفات بعد ذلك حتى يتأكد أن الماء داخل الشعر جميعاً، ويرده بيده يميناً وشمالاً، ثم بعد ذلك يغسل رقبته وشقه الأيمن يبدأ بأعلاه وبظهره قبل بطنه حتى يصل إلى ركبتيه، ثم يرجع إلى شقه الأيسر فيغسله كذلك يبدأ بظهره قبل بطنه حتى يصل إلى ركبتيه، ثم يغسل ساقه اليمنى ثم ساقه اليسرى، وإذا كان لم يغسل رجليه في وقت وضوئه فليغسلهما في نهاية الغسل، فهذا هو أفضل شيء في غسل الجنابة.
وقد رأيتم فيه اجتماع صب الماء والدلك، ولابد من الإحاطة بجميع البدن، فلا يمكن أن يكون الإنسان مغتسلاً إلا إذا كان قد عمم جميع بدنه بصب الماء والدلك أيضاً، وإذا كان في الإنسان مواضع لا تصل إليها يداه كبين كتفيه
مثلاً قد لا تصل يد الإنسان إلى ذلك، فإن كان غير متعود على هذا فعليه أن يحاول التعود عليه، والتعود عليه تمرين سهل، يستطيع الإنسان التعود عليه فيمر يديه ملتصقتين ولو برؤوس أصابعه حتى يعمم الدلك، وإن كانت يداه قصيرتين أو كان بطيناً بديناً فعجز عن ذلك فليستعن بمنديل أو حبل أو نحو ذلك، حتى يعمم الدلك، وعليه أن يتابع الخفي من بدنه إذا كان فيه جرح، أو في أبطيه أو رفغيه أو سرته أو غير ذلك لابد من متابعة ذلك، ومثل ذلك تكاميش الدبر فلابد من متابعتها، وكذلك أسرة الوجه في حق من به تكاميش فلابد من بسطها، حتى يصل الماء إلى كل ذلك فهو من ظاهر الجسد الذي يجب تعميمه بالغسل، وكل ما فيه تجعد من البدن لابد من إيصال الماء إليه، ولو كان ذلك جرحاً في الرأس وقد نبت عليه الشعر، وهو غائر فلابد من إيصال الماء إلى أسفله، فهذا هو هيأة الغسل.


[/frame]
كتبت : مونى اليكس
-
ميرسى ليكى ياروح قلبى انا فعلا كنت محتاجه اعرف ربنا يكرمك يارب موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : sara ahmed
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الصفحات 1 2 

التالي

خيانة الزوج لزوجتة من اين تبدا

السابق

اسئلة تربوية أجاب عليها الشيخ سلمان العودة

كلمات ذات علاقة
محتاجه , مساعده , المنزوجات