عايزة مساعدتكم
مجتمع رجيم / أرشيف رجيم
كتبت :
•° sara °•
-
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصوا دلؤتى انا من وقت ما اشتغلت وانا مش عارفة اواظب على الصلاة بمعنى انى بنزل من البيت 6ونص الصبح وبدخل البيت 7ونص مساءا
يعنى الظهر والعصر والمغرب بيأذنوا وانا فى العمل
عندى بريك الساعة 12 وربع وواحد تانى 3.45 المشكلة ان المسجد بيكون زحام والحمام ايضا زحااااااااام وانا بتخنق من الاماكن المزدحمة
سمعت ان ينفع اصلى كل الصلوات قبل نزولى للعمل
ياريت تقوللى اعمل ايه محدش يقوللى سيبى الشغل ودورى على شغل تانى
وكمان ممنوع انى اسيب العمل ب اوقات غير وقت البريك الا للضرورة القسوى اى دخول الحمام فقط
لو عندكم حل ليا يبقى ان شاء الله ربنا يجازيكم كل خير عنى
ولو فى اى حاجة مش واضحة قولولى وانا اوضحها
[/align]
بصوا دلؤتى انا من وقت ما اشتغلت وانا مش عارفة اواظب على الصلاة بمعنى انى بنزل من البيت 6ونص الصبح وبدخل البيت 7ونص مساءا
يعنى الظهر والعصر والمغرب بيأذنوا وانا فى العمل
عندى بريك الساعة 12 وربع وواحد تانى 3.45 المشكلة ان المسجد بيكون زحام والحمام ايضا زحااااااااام وانا بتخنق من الاماكن المزدحمة
سمعت ان ينفع اصلى كل الصلوات قبل نزولى للعمل
ياريت تقوللى اعمل ايه محدش يقوللى سيبى الشغل ودورى على شغل تانى
وكمان ممنوع انى اسيب العمل ب اوقات غير وقت البريك الا للضرورة القسوى اى دخول الحمام فقط
لو عندكم حل ليا يبقى ان شاء الله ربنا يجازيكم كل خير عنى
ولو فى اى حاجة مش واضحة قولولى وانا اوضحها
[/align]
كتبت :
زهره الاسلام
-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اهلا اختى الكريمه
بارك الله فيكِ ويسر الله لكِ امرك
ولكن حبيبتى الصلاه عماد الدين والعهد الذى بيننا وبين الكافرين الصلاه وهى ايضا صلتك بربك وايضا هى من صفات المؤمنين قال تعالى "قد أفلحَ المؤمنونَ * الذينَ هُم في صلاتِهِم خاشعونَ " فمن الصعب جدا ان يترك العبد المؤمن الصلاه بسبب ظروف دنيويه سواء اكانت العمل او الدراسه او ما شابه فالصلاه لا تاخذ من وقت الانسان الا خمس او 10 دقائق فمن الصعب ترك الصلاه لانه حتما يوجد مخرج ويوجد حل لذلك
انتى قلتى انه يوجد وقت للبريك يمكن ان تصلى فيهم صلاه الظهر والعصر فمن الممكن ان تتوضى فى البيت وعند حلول وقت الصلاه اما ان تصلى فى المسجد او فى اى مكان اخر فى العمل ابحثى وستجدى ان شاء الله فانتى تقولى انه لا يمكن ترك عملك وعدم قدرتك على تركه, ولكن تتركى ما امرك به ربك من خلقك ورزقك واعطاكى هذا العمل!
انا عندما كنت فى الجامعه كان المسجد من الصعب جدا الدخول فيه اوقات الصلاه وكذلك اماكن الوضوء فكنت اتوضأ من البيت واحافظ على وضوئى لحين وقت الصلاه واصلى فى اى مكان ان لم استطع الصلاه فى المسجد
فان لم تستطيعى الحفاظ على وضوئك ولم تجدى مكان لتصلى فيه فالخمس دقائق المسموحه لدخول الحمام استغليهم فى الوضوء بسرعه والصلاه فى اى مكان بعيد عن الرجال , حاولى ان تجدى اى حل ولكن لا تتركى الصلاه اخلصى لله واستعينى به وسييسر الله لكِ
وبالنسبه لما ذكرتى بان هناك من اجاز جمع الصلاه للعمل فلم اسمع بهذا
وقد احضرت لكِ تلك الفتوى
السؤال
أنا في بلد غير إسلامي وأوقات الصلاة متداخلة ,بمعنى أن هناك فترة شهر و نصف أو أكثر تكون فيها صلاة الظهر والعصر متتاليتان لا يكاد يكون بينهما سبع دقائق, وأيضا بين المغرب والعشاء وعملي لا يسمح لي
بالإطالة في الصلاة أو الصلاة على فترات,مع الحسبان بين الصلاة والإقامة
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الصلاة هي عمود هذا الدين وهي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة وهي آخر وصية وصى بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولا ينبغي للمسلم أن يجعل العمل عذرا عن الصلاة في وقتها أو إكمالها، وليجعلها هي عذرا عن الشغل. هذا مع أن وقت الطهارة للصلاة والصلاة نفسها لا يستغرق وقتا طويلا ولا يشترط لها أن تكون في البيت أو في المسجد إذا كان هناك عذر ولم يكن المسجد موجودا، فأي مسلم دخل عليه وقت الصلاة في أي مكان طاهر صلى فرضه وبرئت ذمته بذلك، فإن وجد جماعة صلى معهم وإلا صلى وحده، فإذا علمت هذا وعلمت يسر الدين حتى في الصلاة التي هي عماده فاعلم أنه لا يجوز لك تقديم الصلاة عن وقتها، ومن صلى قبل الوقت لم تجزئه صلاته وعليه قضاؤها، وكذلك لا يجوز تأخيرها عن وقتها لكن هناك حالات يجوز فيها الجمع، السفر والمطر والمرض والخوف، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 183014538
.
واعلم أن الصلاة لها أركان لا تصح إلا بها، ومن هذه الأركان الطمأنينة والاعتدال وهي مبينة في الفتوى رقم: 12455.
علما بأنه يجوز لك الجمع الصوري مع أنه يفوت فضل أول الوقت وهو أن تؤخر صلاة الظهر مثلا فتصليها في آخر وقتها ثم تصلي العصر في أول وقتها وتفعل ذلك في المغرب والعشاء فتؤخر المغرب إلى آخر وقتها وتصليها ثم تصلي العشاء في أول وقتها مع أن الأولى أن تصلي كل صلاة في أول وقتها.
والله أعلم.
اسلام ويب
اهلا اختى الكريمه
بارك الله فيكِ ويسر الله لكِ امرك
ولكن حبيبتى الصلاه عماد الدين والعهد الذى بيننا وبين الكافرين الصلاه وهى ايضا صلتك بربك وايضا هى من صفات المؤمنين قال تعالى "قد أفلحَ المؤمنونَ * الذينَ هُم في صلاتِهِم خاشعونَ " فمن الصعب جدا ان يترك العبد المؤمن الصلاه بسبب ظروف دنيويه سواء اكانت العمل او الدراسه او ما شابه فالصلاه لا تاخذ من وقت الانسان الا خمس او 10 دقائق فمن الصعب ترك الصلاه لانه حتما يوجد مخرج ويوجد حل لذلك
انتى قلتى انه يوجد وقت للبريك يمكن ان تصلى فيهم صلاه الظهر والعصر فمن الممكن ان تتوضى فى البيت وعند حلول وقت الصلاه اما ان تصلى فى المسجد او فى اى مكان اخر فى العمل ابحثى وستجدى ان شاء الله فانتى تقولى انه لا يمكن ترك عملك وعدم قدرتك على تركه, ولكن تتركى ما امرك به ربك من خلقك ورزقك واعطاكى هذا العمل!
انا عندما كنت فى الجامعه كان المسجد من الصعب جدا الدخول فيه اوقات الصلاه وكذلك اماكن الوضوء فكنت اتوضأ من البيت واحافظ على وضوئى لحين وقت الصلاه واصلى فى اى مكان ان لم استطع الصلاه فى المسجد
فان لم تستطيعى الحفاظ على وضوئك ولم تجدى مكان لتصلى فيه فالخمس دقائق المسموحه لدخول الحمام استغليهم فى الوضوء بسرعه والصلاه فى اى مكان بعيد عن الرجال , حاولى ان تجدى اى حل ولكن لا تتركى الصلاه اخلصى لله واستعينى به وسييسر الله لكِ
وبالنسبه لما ذكرتى بان هناك من اجاز جمع الصلاه للعمل فلم اسمع بهذا
وقد احضرت لكِ تلك الفتوى
السؤال
أنا في بلد غير إسلامي وأوقات الصلاة متداخلة ,بمعنى أن هناك فترة شهر و نصف أو أكثر تكون فيها صلاة الظهر والعصر متتاليتان لا يكاد يكون بينهما سبع دقائق, وأيضا بين المغرب والعشاء وعملي لا يسمح لي
بالإطالة في الصلاة أو الصلاة على فترات,مع الحسبان بين الصلاة والإقامة
الجواب
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الصلاة هي عمود هذا الدين وهي الركن الثاني من أركان الإسلام بعد الشهادتين وهي أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة وهي آخر وصية وصى بها النبي صلى الله عليه وسلم، ولا ينبغي للمسلم أن يجعل العمل عذرا عن الصلاة في وقتها أو إكمالها، وليجعلها هي عذرا عن الشغل. هذا مع أن وقت الطهارة للصلاة والصلاة نفسها لا يستغرق وقتا طويلا ولا يشترط لها أن تكون في البيت أو في المسجد إذا كان هناك عذر ولم يكن المسجد موجودا، فأي مسلم دخل عليه وقت الصلاة في أي مكان طاهر صلى فرضه وبرئت ذمته بذلك، فإن وجد جماعة صلى معهم وإلا صلى وحده، فإذا علمت هذا وعلمت يسر الدين حتى في الصلاة التي هي عماده فاعلم أنه لا يجوز لك تقديم الصلاة عن وقتها، ومن صلى قبل الوقت لم تجزئه صلاته وعليه قضاؤها، وكذلك لا يجوز تأخيرها عن وقتها لكن هناك حالات يجوز فيها الجمع، السفر والمطر والمرض والخوف، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 183014538
.
واعلم أن الصلاة لها أركان لا تصح إلا بها، ومن هذه الأركان الطمأنينة والاعتدال وهي مبينة في الفتوى رقم: 12455.
علما بأنه يجوز لك الجمع الصوري مع أنه يفوت فضل أول الوقت وهو أن تؤخر صلاة الظهر مثلا فتصليها في آخر وقتها ثم تصلي العصر في أول وقتها وتفعل ذلك في المغرب والعشاء فتؤخر المغرب إلى آخر وقتها وتصليها ثم تصلي العشاء في أول وقتها مع أن الأولى أن تصلي كل صلاة في أول وقتها.
والله أعلم.
اسلام ويب