اخطات واذنبت ذنبا عظيما فماذا افعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت :
سحر هنو
-
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثير عفانا وعفاكم الله يذنب ذنوبا عظيمة
ثم بفضل الله عز وجل شانة
يرجع عنة ويندم ندما شديدا
ويحتار ماذا افعل كى يغفر الله لى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذكرك اولا ايها المذنب امراة كنتى ام رجل
ان اسم الله الرحمن الرحيم
الغفور التواب
فاول ما يجب علية التفكير فية
هو رحمة الله عز وجل شانة
التى وسعت كل شئ
وتثق بداخلك وتؤمن انك عندما تلجا الية
وتدعوة ليغفر لك سيغفر لك ان شاء الله
لانة هو القائل سبحانة وتعالى عز وجل شانة
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )
الزمر /53 .
وقال تعالي
( ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم ) التوبة / 104 .
وقال تعالى
( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات )
الشورى / 35 .
وعندما تعلم ان هذا قول المولى عز وجل شانة
فليطمئن قلبك وتسرع الى التوبة
فقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم
- " ما من عبدٍ يذنب ذنباً فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر الله لهُ "
ففي الصحيحين عن
النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( إِِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا فَقَالَ : رَبِّ أَذْنَبْتُ ، فَاغْفِرْ لِي . فَقَالَ رَبُّهُ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي . . .
الحديث البخاري (7507)
ومسلم(2758) .
وفي صحيح مسلم ( 2748 )
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ خَلْقًا يُذْنِبُونَ ثم يستغفرون فيَغْفِرُ لَهُمْ )
عن ابن مسعود رضي الله عنه،
أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"لله أشد فرحاً بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دَويَّةٍ مهلكة، معه راحلته، عليها طعامه وشرابه، فنام فاستيقظ وقد ذهبت، فطلبها حتى أدركه العطش، ثم قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه، فأنام حتى أموت، فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته، عليها زاده وطعامه وشرابه، فالله أشد فرحــاً بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته".
البخاري كتاب الدعوات باب التوبة،
ومسلم كتاب التوبة.
قال صلى الله عليه وآله وسلم:
"إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر"
رواه أحمد.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:
"إن الله يحب المؤمن المُفتّن التواب"
رواه أحمد في مسنده.
وهكذا نتاكدفيما بيننا ان الله عز وجل شانة
سيقبل توبتنا ان شاء الله وباذنة
فعلينا بالاسراع الى التوبة
والى الاعمال الحسنة
فنصلى ونتصدق ونواصل ارحامنا
ونحسن لمن اساء الينا
ونتقرب الى الله بالعفو عن من ظلمنا
والاحسان لمن اذانا
ونتصدق كثيرا
فقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم
{ والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار }
[صحيح الترغيب].
كما قال رسول الله صلى الله علية وسلم
{ فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.
وعليكم بسيد الاستغفار
عن شداد بن أوس رضي الله عنه عن
النبي صلى الله عليه وسلم
{ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}
فابشروا وسارعوا لمغفرة من الله
عرضها السموات والارض
بقلمى
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثير عفانا وعفاكم الله يذنب ذنوبا عظيمة
ثم بفضل الله عز وجل شانة
يرجع عنة ويندم ندما شديدا
ويحتار ماذا افعل كى يغفر الله لى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذكرك اولا ايها المذنب امراة كنتى ام رجل
ان اسم الله الرحمن الرحيم
الغفور التواب
فاول ما يجب علية التفكير فية
هو رحمة الله عز وجل شانة
التى وسعت كل شئ
وتثق بداخلك وتؤمن انك عندما تلجا الية
وتدعوة ليغفر لك سيغفر لك ان شاء الله
لانة هو القائل سبحانة وتعالى عز وجل شانة
( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم )
الزمر /53 .
وقال تعالي
( ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ الصدقات وأن الله هو التواب الرحيم ) التوبة / 104 .
وقال تعالى
( وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفو عن السيئات )
الشورى / 35 .
وعندما تعلم ان هذا قول المولى عز وجل شانة
فليطمئن قلبك وتسرع الى التوبة
فقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم
- " ما من عبدٍ يذنب ذنباً فيحسن الطهور ، ثم يقوم فيصلي ركعتين ، ثم يستغفر الله إلا غفر الله لهُ "
ففي الصحيحين عن
النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
( إِِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا فَقَالَ : رَبِّ أَذْنَبْتُ ، فَاغْفِرْ لِي . فَقَالَ رَبُّهُ : أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ وَيَأْخُذُ بِهِ غَفَرْتُ لِعَبْدِي . . .
الحديث البخاري (7507)
ومسلم(2758) .
وفي صحيح مسلم ( 2748 )
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال
( لَوْلا أَنَّكُمْ تُذْنِبُونَ لَخَلَقَ اللَّهُ خَلْقًا يُذْنِبُونَ ثم يستغفرون فيَغْفِرُ لَهُمْ )
عن ابن مسعود رضي الله عنه،
أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال:
"لله أشد فرحاً بتوبة عبده المؤمن من رجل في أرض دَويَّةٍ مهلكة، معه راحلته، عليها طعامه وشرابه، فنام فاستيقظ وقد ذهبت، فطلبها حتى أدركه العطش، ثم قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه، فأنام حتى أموت، فوضع رأسه على ساعده ليموت، فاستيقظ وعنده راحلته، عليها زاده وطعامه وشرابه، فالله أشد فرحــاً بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته".
البخاري كتاب الدعوات باب التوبة،
ومسلم كتاب التوبة.
قال صلى الله عليه وآله وسلم:
"إن الله يقبل توبة العبد مالم يغرغر"
رواه أحمد.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم:
"إن الله يحب المؤمن المُفتّن التواب"
رواه أحمد في مسنده.
وهكذا نتاكدفيما بيننا ان الله عز وجل شانة
سيقبل توبتنا ان شاء الله وباذنة
فعلينا بالاسراع الى التوبة
والى الاعمال الحسنة
فنصلى ونتصدق ونواصل ارحامنا
ونحسن لمن اساء الينا
ونتقرب الى الله بالعفو عن من ظلمنا
والاحسان لمن اذانا
ونتصدق كثيرا
فقد قال رسول الله صلى الله علية وسلم
{ والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار }
[صحيح الترغيب].
كما قال رسول الله صلى الله علية وسلم
{ فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.
وعليكم بسيد الاستغفار
عن شداد بن أوس رضي الله عنه عن
النبي صلى الله عليه وسلم
{ اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت}
فابشروا وسارعوا لمغفرة من الله
عرضها السموات والارض
بقلمى