مسائل مهمه جدا عن زكاة الفطره

مجتمع رجيم / ليكن رمضان بداية انطلاقتي
كتبت : Ganan Ahmed
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


كل عام و انتم الى الله اقرب احباتى فى الله

754.gif

اسال الله العظيم ان يتقبل منا و منكم صالح الاعمال

ولكى يقبل الله منا الاعمال الصالح فهناك شروط حبيتى و هى




- أن يكون خالصا لله تعالى ، ليس لأحد نصيب منه ؛ لقوله عز وجل : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين ) سورة البينة آية رقم ( 5 ) .
اسال الله ان يرزقنا الاخلاص فى القول و العمل

2- أن يكون موافقا لسنة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - لقوله : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) متفق على صحته ، وفي رواية لمسلم ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) .
فيجب علينا معرفه سنه الهادى لكى يتقبل الله منا
فه>ه مسائل مهمه جدا عن زكاة الفطره يجب عاى كل مسلم و مسلمه العلم بها

جمعتها لكم من فتوى و قوال العلماء والله اسال ان يتقبل منا و منكم



8.gif



• عن ابن عمر رضي الله عنه قال: فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير ، على العبد والحر ، والذكر والأنثى ، والصغير والكبير من المسلمين . وأمر بها أن تؤدى قبل خروج الناس إلى الصلاة ( أي صلاة العيد) .رواه البخاري
فوجوبها على رب الأسرة ومن يعولهم حتى الرضع ..وقد يقوم الأب بإخراجها عن ابنة المتزوج ..أو ابنته المتزوجة.. فلا بأس.. فهو راع وإن تزوجوا ..والعكس ممكن
وممكن أن تؤدى عن الأخوات إن وجب على الأخ الإنفاق .
• ولا مانع من إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين أو ثلاثة ، لكن لا تؤجل بعد العيد .(فتوى الشيخ بن باز رحمه الله)
• وقال أبن عباس رضي الله عنه : فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين ( رواه أبو داود بسند جيد)
• فزكاة الفطر شرعها الله مواساة للفقراء والمحاويج وطعمة للمساكين وكل من لايكفية ما عنده... أو مدخوله لا يغطى احتياجاته..فتجوز إخراجها له
وممكن إعطائها مجمعة أو موزعة على أكثر من واحد

• وقال أبي سعيد الخدري رضي الله عنه : ( كنا نعطيها في زمن النبي صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام أو صاعاً من تمر أو صاعاً من شعير ، أو صاعاً من زبيب أو صاعاً من إقط ) متفق على صحته
• ومن هذا يتبين أن زكاة الفطر تخرج طعاما وليس نقودا . فالنقود فيها خطر (سوء الإنفاق).. ولم يفعلها الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا مذهب جمهور العلماء .
• والسنة توزيعها بين الفقراء في بلد المزكي وعدم نقلها إلى بلد آخر ؛ لإغناء فقراء بلده وسد حاجتهم
• وللذين يعيشون فى الخارج أو في مجتمعات غير إسلامية ،إن لم يكن هناك من يستحقها.. فمكن إخراجها فى البلد الأم بأن يبعث للأهل فى البلد الأم ليخرجوها على الفقراء هناك ولا بأس .
• يفضل إخراجها من جنس قوت أهل البلد التي توزع فيه والآتي بيان الأصناف المختلفة ومقدارها بالكيلوجرام لأن الصاع مكيال ويختلف الوزن حسب النوع فالتمر مثلا يأخذ حيز أكبر من الأرز ولذلك وزنه أقل .
• وأن يتخير الجيد من الأصناف لقول الحق سبحانه وتعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِن طَيِّبَاتِ مَا كَسَبْتُمْ } البقرة 267

بيان الزكاة الشرعية

الصنف وزن الصاع عن الفرد الواحد
أرز 300ر2 كيلوجرام
دقيق 250ر2 كيلوجرام
فول 100ر2 كيلوجرام
تمر 500ر1 كيلوجرام
عدس 000ر2 كيلوجرام
فاصوليا 300ر2 كيلوجرام
لوبيا 000ر2 كيلوجرام
زبيب 600ر1 كيلوجرام
وطبعا الدقيق سواء شعير أو قمح تجزيء
وكثير من الناس يستفيد من حلول مناسبتين طيبتين فى هذا الشهر المبارك لإخراج زكاة المال ومساعدة الفقراء والمحتاجين ماديا ..وإسعادهم فى يوم العيد ..
ونبدأ بمن يستحقون الزكاة ( زكاة المال)
وقد تولَّى الله تعالى بيانهم بنفسه فقال: {إِنَّمَا الصَّدَقَـاتُ لِلْفُقَرَآءِ وَالْمَسَـاكِينِ وَالْعَـامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِى الرِّقَابِ وَالْغَـارِمِينَ وَفِى سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }{سورة التوبة 60}.
فهؤلاء ثمانية أصناف:
الأول: الفقراء، وهم الذين لا يجدون من كفايتهم إلا شيئاً قليلاً دون النصف، فإذا كان الإنسان لا يجد ما ينفق على نفسه وعائلته نصف كفايته من مدخوله فهو فقير
الثاني: المساكين، وهم الذين يجدون من كفايتهم النصف فأكثر ولكن يحتاجون ليكملوا الشهر ..وإن كان هناك مدخول آخر يكفى فلا يستحقون لقول النبي صلى الله عليه وسلّم: «لا حظَّ فيها لغني ولا لقوي مكتسب».
الثالث: العاملون عليها، وهم الذين يوكلهم الحاكم العام للدولة بجبايتها من أهلها، وتصريفها إلى مستحقيها، وحفظها ونحو ذلك من الولاية عليها، فيعطون من الزكاة بقدر عملهم وإن كانوا أغنياء.
الرابع: المؤلفة قلوبهم وهم رؤساء العشائر الذين ليس في إيمانهم قوة، فيعطون من الزكاة ليقوى إيمانهم، فيكونوا دُعاة للإسلام وقدوة صالحة وهذه غير موجودة حاليا فقد أعز الله الإسلام بأهله
الخامس: الرِّقاب، ويدخل فيها شراء الرقيق من الزكاة وإعتاقه ومعاونة المكاتبين وفكُّ الأسرى من المسلمين.بفديتهم
السادس: الغارمون، وهم المدينون إذا لم يكن لهم ما يمكن أن يوفوا منه ديونهم، فهؤلاء يعطَون ما يوفون به ديونهم قليلة كانت أم كثيرة، وإن كانوا أغنياء من جهة القوت، فإذا قدر أن هناك رجلاً له مورد يكفي لقوته وقوت عائلته، إلا أن عليه ديناً لا يستطيع وفاءه، فإنه يعطى من الزكاة ما يوفي به دينه، ولا يجوز أن يسقط الدين عن مدينه الفقير وينويه من الزكاة.بمعنى لا يستفيد من إخراجها ..فهذا مال الله
واختلف العلماء فيما إذا كان المدين والداً أو ولداً، فهل يعطى من الزكاة لوفاء دينه، والصحيح الجواز.(الشيخ بن عثيمين رحمه الله)
ويجوز إعطاء الزكاة لصاحب الحق أو الدائن مباشرة إذا خشي من عدم وفاء المدين بدينه إن أعطى المال
السابع: في سبيل الله، ينقسم الى
1-الجهاد.. وهو الجهاد في سبيل الله فيعطى المجاهدون فى سبيل الله ما يكفى نفقتهم وشراء السلاح لهم وتقويتهم على الجهاد
2- العلم الشرعي،فطالبه فى سبيل الله كذلك.. فيعطى طالب العلم الشرعي ما يتمكن به من طلب العلم إلا أن يكون غنيا ويستطيع الإنفاق على ذلك من ماله الخاص
الثامن: ابن السبيل، وهو المسافر الذي انقطع به السفر فلا يملك مال للتكملة فيعطى من الزكاة ما يوصله لبلده.
فهؤلاء هم أهل الزكاة الذين ذكرهم الله ـ تعالى ـ في كتابه ولا يجوز الخروج عن هؤلاء الأصناف المبينة من رب العالمين فلا يجوز مثلا بناء المساجد منها أو شق الطرق أو بناء المدارس .. فتلك لها مصارف الصدقة المطلقة
وزكاة المال لا تستحق إلا إذا جاوز المال المملوك لصاحبه النصاب ( وهو ما قيمته 85 جرام من الذهب )ويحول عليه عام كامل فإذا اعتاد إخراج زكاة المال فى آخر رمضان فلا بد أن يحسب ما عندة فى العيد ويمر عليه عام كامل ( هجري) دون نقصان ويخرج عنه زكاته وهى ربع العشر ( 5ر2%) من إجمالي المبلغ ..
وكيفية حساب النصاب : أن نحسب كم يساوى جرام الذهب السائد فى المغرب أو أى بلد دون إدراج الدمغات أو مصاريف إضافية عليه ..ثم نضرب الناتج فى 85 فيعطينا بالدرهم أو قيمة العملة المستخدمة.. قيمة النصاب فنضربه فى 5ر2% والناتج هو مقدار الزكاة وتصرف فى الأصناف السابق ذكرها
وقد توزع كلها على صنف واحد أو عدة أصناف فمثلا ممكن أعطاء مساكين وغارمين ...أو فقراء وطلبة علم ..وهكذا
والأفضل أن يعطى من المال مبلغ يكفى حاجة المحتاج ..ويغنيه عن السؤال والحاجة مدة أطول ..ونلاحظ أن الأقربون أولى بالمعروف فإن كان فى الأهل من ينطبق عليه أي من البنود الثمانية فهو أولى على ألا يكون من ضمن من ينفق عليهم ..إلا فى الغارمين فقد أجازها بعض العلماء للأب والابن ..برا بالأرحام
نسأل الله العظيم أن يتقبل منا جميعا صالح الأعمال ويجعلنا من عتقائة من النار وأن تكون صدقاتنا وأعمالنا خالصة لوجة الله لا نشرك معه أحد ..نبتغى مرضاته سبحانه ..وطاعة لأوامره ..وطمعا فى جنته ...وخوفا من عذابه ..
اللهم لا نفاق ولا رياء ولا سمعة ..بل وجهك الكريم فيما أسررنا وما أجبرنا على إعلانه ..أنت ولينا فثبت أقدامنا على الخيرات وقلوبنا على الطاعات .




8.gif


السؤال :
يقول كثير من الفقراء الآن إنهم يفضلون زكاة الفطر نقوداً بدلاً من الطعام؛ لأنه أنفع لهم، فهل يجوز دفع زكاة الفطر نقوداً؟


المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

زكاة الفطر لا تصح من النقود، لأن النبي صلى الله عليه وسلم فرضها صاعاً من تمر، أو صاعاً من شعير، وقال أبو سعيد الخدري رضي الله عنه: "كنا نخرجها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم صاعاً من طعام، وكان طعامنا يومئذ التمر والشعير، والزبيب والأقط "، فلا يجوز إخراجها إلا مما فرضه رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم عن ابن عباس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم فرض صدقة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين.

والعبادات لا يجوز تعدي الشرع فيها بمجرد الاستحسان، فإذا كان النبي صلى الله عليه وسلم فرضها طُعمة للمساكين، فإن الدراهم لا تطعم، فالنقود أي الدراهم تُقضى بها الحاجات؛ من مأكول ومشروب وملبوس وغيرها.

ثم إن إخراجها من القيمة يؤدي إلى إخفائها وعدم ظهورها، لأن الإنسان تكون الدراهم في جيبه، فإذا وجد فقيراً أعطاها له فلم تتبين هذه الشعيرة ولم تتضح لأهل البيت.

ولأن إخراجها من الدراهم قد يخطئ الإنسان في تقدير قيمتها فيخرجها أقل فلا تبرأ ذمته بذلك، ولأن الرسول صلى الله عليه وسلم فرضها من أصناف متعددة مختلفة القيمة، ولو كانت القيمة معتبرة لفرضها من جنس واحد، أو ما يعادله قيمة من الأجناس الأخرى. والله أعلم.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثامن عشر - كتاب زكاة الفطر.

8.gif

هل يجوز إخراج زكاة الفطر نقدا ؟ فتوى فضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله في زكاة الفطر


الذين يقولون بجواز إخراج صدقة الفطر نقودا هم مخطئون لأنهم يخالفون النص : حديث الرسول عليه السلام الذي يرويه الشيخان في صحيحيهما من حديث عبد الله ابن عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما قال :" فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم صدقة الفطر صاعا من تمر أو صاعا من شعير أو صاعا من أقط " فعين رسول الله هذه الفريضة التي فرضها الرسول عليه السلام ائتمارا بأمر ربه إليه ليس نقودا وإنما هو طعام مما يقتاته أهل البلد في ذلك الزمان فمعنى هذا الحديث أن المقصود به ليس هو الترفيه عن الناس الفقراء والمساكين يلبسوا الجديد والنظيف وو ... الخ وإنما هو إغنائهم من الطعام والشراب في ذاك اليوم وفيما يليه من الأيام من بعد العيد . وحين أقول بعد العيد فإنما أعني أن يوم الفطر هو العيد أما اليوم الثاني والثالث فليسوا من العيد في شيء إطلاقا ، فعيد الفطر هو يوم واحد فقط وعيد الأضحى هو أربعة أيام فالمقصود بفرض صدقة الفطر من هذا الطعام المعود في تلك الأيام هو إغناء الفقراء والمساكين في اليوم الأول من عيد الفطر ثم ما بعد ذلك من أيام طالت أو قصرت .
فحينما يأتي انسان ويقول لا ، نخرج القيمة هذا أفضل للفقير ، هذا يخطئ مرتين :
المرة الأولى : أنه خالف النص والقضية تعبدية هذا أقل ما يقال .
لكن الناحية الثانية : خطيرة جدا لأنها تعني أن الشارع الحكيم ألا وهو رب العالمين حينما أوحى إلى نبيه الكريم أن يفرض على الأمة إطعام صاع من هذه الأطعمة مش داري هو ولا عارف مصلحة الفقراء والمساكين ، كما عرف هؤلاء الذين يزعمون بأنه إخراج القيمة أفضل ، لو كان إخراج القيمة أفضل لكان هو الأصل وكان الإطعام هو البدل لأن الذي يملك النقود يعرف أن يتصرف بها حسب حاجته إن كان بحاجة إلى الطعام اشترى الطعام ،إن كان بحاجة إلى الشراب اشترى الشراب ، إن كان بحاجة إلى الثياب اشترى الثياب فلماذا عدل الشارع عن فرض القيمة أو فرض دراهم أو دنانير إلى فرض ما هو طعام إذن له غاية ، فلذلك حدد المفروض ألا وهو الطعام من هذه الأنواع المنصوصة في هذا الحديث وفي غيره ، فانحراف بعض الناس عن تطبيق النص إلى البديل الذي هو النقد هذا اتهام للشارع بأنه لم يحسن التشريع لأن تشريعهم أفضل وأنفع للفقير هذا لو قصده ، كفر به لكنهم لا يقصدون هذا الشيء ، لكنهم يتكلمون بكلام هو عين الخطأ ، إذن لا يجوز إلا إخراج ما نصّ عليه الشارع الحكيم وهو طعام على كل حال .
وهنا ملاحظة لابد من ذكرها ، لقد فرض الشارع أنواع من هذه الأطعمة لأنها كانت هي المعروفة في عهد النبوة والرسالة لكن اليوم وجدت أطعمة نابت مناب تلك الأطعمة ، اليوم لا يوجد من يأكل الشعير ، بل ولا يوجد من يأكل القمح والحب لأنه الحب يتطلب شيء آخر وهو أن يوجد هناك الطاحونة ويتطلب وجود تنور صغيرأو كبير كما لا يزال موجود في بعض القرى ، فلما هذه الأطعمة أصبحت في حكم المتروك المهجور فيجب حينئذ أن نخرج البديل من الطعام وليس النقود ، لأننا حينما نخرج البديل من الطعام صرنا مع الشرع فيما شرع من أنواع الطعام المعروفة في ذلك الزمان . أما حينما نقول نخرج البديل وهو النقود وردعلينا أن الشارع الحكيم ما أحسن التشريع لأننا نقطع جميعا على أن النقود هي أوسع استعمالا من الطعام ، لكن لما رأينا الشارع الحكيم فرض طعاما ووجدنا هذا الطعام غير ماشي اليوم حينئذ لازم نحط عن بديله . بديل مثلا الأرز أي بيت يستغني عن أكل الأرز ؟ لا أحد ، لا فقير ولا غني إذن بدل القمح بنطلع الأرز أوبنطلع السكر مثلا أو نحو ذلك من أي طعام .
يوجد في بعض الأحاديث الأقط والأقط هو اللي بيسموه هنا الجميد يمكن الإنسان يطلّع من هذا الطعام لكن حقيقة بالنسبة لنحن في سوريا في العواصم مش معروف الجميد لكن في كثيرمن القرى معروف وإذا أخرج الإنسان جميدا لبعض الفقراء والمساكين ماشي الحال تماما بس هذا يحتاج إلى شيء من المعرفة انه هذا الإنسان يستعمل الجميد وإلا لا ،الذي أراه أنه لا يغلب استعماله كذلك منصوص في بعض الأحاديث التمر لكن أعتقد أنه التمر في هذه البلاد لا يكثر استعماله كما يستعمل في السعودية مثلا فهناك طعامه مغذي فربما يقيتوهم ويغنيهم عن كثير من الأطعمة ، المهم الواجب ابتداءا وأصالة إخراج شيء من هذه الأنواع المنصوصة في نفس الحديث ولا يخرج إلى طعام آخر كبديل عنه إلا إذا كان لا يوجد حوله فقراء ومساكين يأكلون من هذا الطعام الذي هو مثلا كما قلنا الأقط أو التمر كذلك الزبيب مثلا الزبيب عندنا يؤكل لكن ما هو إيش ما هو ؟ ما هو طعام اليوم يدّخرويقتاتون به فالأحسن فيما نعتقد والله أعلم هو إخراج الأرز ونحو ذلك مثل ما قلنا أو الفريك فهذه الأقوات يأكلها كل الطبقات من الناس






80.gif
اختكم فراشه
135.gif




15673.gif






















كتبت : mss!haifa
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : Ganan Ahmed
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : || (أفنان) l|
-
[align=center]
بارك الله بقولك وعملكِ الطيب
ونفعك الله به و آثابك عليه خير ثواب
جزاكِ الله خير

[/align]
كتبت : بسمه امل
-
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
كتبت : زهره الاسلام
-
جزاك الله خيرا اختى وبارك فيك

كل عام وانتى بخير
الصفحات 1 2