ماحكم وضع طلاء الاظافر؟

مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت : المتمرده
-
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عندي بعض الاسئله أرجو التفضل والاجابه عليها ؟؟

1- ماحكم وضع طلاء الاظافر هل يبطل الصلاه ؟؟
يعني اذا وضعته علي طهاره ووضوء وظل علي اظافري لعده أيام وانا مازلت محتفظه بطهارتي هل يبطل الصلاه ؟ علي اعتبار انه طبقه عازله علي الاظافرويعوق لمس ماء الوضوء للأظافر مباشره ؟؟
2-هل وضع زيت أو كريم الشعر وهو طبقه عازله يمنع وصول ماء الوضوء الي الشعر ويعتبر حرام ؟؟
3-هل تشقير وتفتيح الشعر او تغيير لونه الطبيعي يعتبر تغيير في خلقه الله ؟؟
4-ما حكم نمص الحواجب؟ لان بعض الشيوخ قالو ان الحديث الذي يحرمه حديث ضعيف ؟؟

والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كتبت : سنبلة الخير .
-
[align=center]
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

1- ماحكم وضع طلاء الاظافر هل يبطل الصلاه ؟؟





إذا وضعت المرأة طلاء الأظافر ( المناكير ) على يديها وكانت على طهارة ( وضوء ) ، ثم أرادت أن تتوضأ بعد فترة هل يكفي غسل الطلاء دون الأظافر ، أم لا بد من إزالة الطلاء ليصيب الماء الأظافر .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
طلاء الأظافر من المواد التي تحول دون وصول الماء إلى البشرة ؛ وهو من شروط صحة الوضوء ؛ فإزالته واجبة قبل الوضوء إلا لو وجدت مشقة تحول دون ذلك ؛ فإن الوضوء عليه صحيح بإذن الله إذ وجب التيسير مع المشقة .

يقول أ.د محمود عكام - أستاذ الشريعة بالجامعات السورية - :
الوضوء الثاني وضوء جديد بكامله ، فيشترط فيه إتمام الوضوء بشروطه وأركانه كاملة ، ولا يستصحب فيه طهارة عضو قد تم غسله سابقاً ( يستثنى من ذلك ما ورد فيه نص كالمسح على الخفين ) .
ومن شروط صحة الوضوء المتفق عليها عند جمهور الفقهاء عموم أعضاء الوضوء بالماء الطهور ، وإزالة ما يمنع وصول الماء إلى العضو ، فلا بد من غسل العضو كاملاً وعدم ترك أي جزء منه ولو كان مقدار مغرز إبرة ، فيتوجب بذلك إزالة طلاء الأظافر عند النساء حين الوضوء .
والدليل على ما سبق قوله صلى الله عليه وآله وسلم للقيط بن صَبرة كما في الحديث الذي أخرجه أبو داود والترمذي والنسائي وأحمد وغيرهم : " أسبغ الوضوء ، وخلل بين الأصابع " .
والمراد بالإسباغ : تعميم وإيصال الماء إلى كامل العضو الواجب غسله .
لكن إذا تعذرت الإزالة ، أو كان في تحقيقها صعوبة ومشقة ، صح الوضوء بلا إزالة . فالمشقة تجلب التيسير وعُدَّ الطلاء جزءاً من العضو المغسول ما دام قد شقَّ فصله .
والله أعلم


عن إسلام اون لاين



رقم الفتوى28359
المفتي أ.د. أحمد الحجي الكردي


خبير في الموسوعة الفقهية، وعضو هيئة الإفتاء في دولة الكويت

تاريخ النشر2008-04-03
عنوان الفتوى :وجود المناكير على الأظافر مانع لصحة الوضوء
السؤال :السلام عليكم
إذا كنت أريد أن أضع مناكيراً على وضوء، فهل أقدر أن أزيله بعد ثلاثة أيام كالجرابات لأن به الكثير من التعب أن أضعه وأزيله كل مرة؟
الرجاء أن تعطيني أيسر حكم يجيز ذلك، وشكرا كثيراً يا سيدنا الشيخ.
الفتوى
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد:
إذا وضعت المرأة طلاء الأظفار ثم انتقض وضوؤها فلا يصح وضوؤها بعد ذلك حتى تزيل الطلاء من على الأظفار؛ لأنها تمنع وصول الماء إلى الأظفار، وهو شرط في صحة الوضوء، ولا يمكن أن تتوضئي مع وجود هذه المناكير المانعة لوصول الماء إلى البشرة، إذ لا يصح قياس ذلك على الجوارب السميكة عند أحد من الفقهاء.
والله تعالى أعلم.//




سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين

حكم وضوء من كان على أضافرها ما يسمى ب المناكير؟

الجواب : إن المناكير لا يجوز للمرأة أن تستعمله إذا كانت تصلي لأنه يمنع من وصول الماء في الطهارة وكل شيء يمنع وصول الماء فإنه لا يجوز استعماله للمتوضيء أو المغتسل لأن الله عزوجل يقول : (( فاغسلوا وجوهكم وأيديكم )) وأما من كانت لاتصلي كالحائض فلا حرج عليها إذا استعملته إلا أن يكون هنا الفعل من خصائص نساء الكفار فإنه لا يجوز لما فيه من التشبه بهم

اما سوالك الثاني
2-هل وضع زيت أو كريم الشعر وهو طبقه عازله يمنع وصول ماء الوضوء الي الشعر ويعتبر حرام ؟؟



هل قليل من زيت الزيتون في الشعر يمنع وصول الماء إلى الشعر وبالتالي يكون الوضوء باطلاً ؟ وجزاكم الله خيرا

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد ذكر العلماء أن ما له جرم من أصباغ الشعر لابد أن يزول أولا، كي يطهر الشعر، ويصح الغسل والوضوء، وما لا جرم له، ولم يمنع من وصول الماء للشعر فيجوز الغسل والوضوء مع وجوده .
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر ـ رحمه الله ـ:
روى أحمد وأبو داود أن النبي ـ صلّى الله عليه وسلم ـ قال:" مَن ترك موضع شعرة من جَنابة لم يُصبها الماء فعل الله به كذا وكذا من النار ".
قال العلماء: لا بدَّ من وصول الماء إلى كل جزء من الجسم من جلد أو ظفر أو شعر، ولو لم يصل الماء إلا بنقض الضفائر المشدودة فلا بد من نقضها، أما إذا كانت غير مشدودة بقوة ويمكن للماء أن يصل إلى كل الأجزاء والمواضع فلا داعيَ لنقضها كما صحّ في حديث مسلم عن أم سلمة، وفي سنن ابن ماجه عن عائشة .

ويقول الشيخ محمد المنجد من علماء السعودية:
الذي يظهر أن قليل الزيت لا يمنع وصول الماء إلى الشعر .
والقاعدة ، كما ذكر الشيخ ابن عثيمين - رحمه الله – أن الإنسان إذا استعمل الدهن (الكريم والزيت) في أعضاء طهارته، فإما أن يبقى الدهن جامدا له جرم، فحينئذ لابد أن يزيل ذلك قبل أن يطهر أعضاءه، فإن بقي الدهن هكذا جرما، فإنه يمنع وصول الماء إلى البشرة وحينئذ لا تصح الطهارة .
أما إذا كان الدهن ليس له جرم، وإنما أثره باق على أعضاء الطهارة، فإنه لا يضر، ولكن في هذه الحالة يتأكد أن يمر الإنسان يده على العضو لأن العادة أن الدهن يتمايز معه الماء ، فربما لا يصيب جميع العضو الذي يطهره ) أ.هـ .
يضاف إلى ذلك أن مسح الرأس خُفّف فيه ، إذ فرض الرأس المسح لا الغسل ، ولا يلزم في المسح أن يمر الماء على كل شعرة بعينها .

سئل الشيخ الشيخ ابن عثيمين أيضا- رحمه الله – إذا لَبَّدت المرأة رأسها بحناء ونحوه فهل تمسح عليه ؟ فأجاب :
إذا لَبَّدت المرأة رأسها بحناء فإنها تمسح عليه ولا حاجة إلى أنها تنقض الرأس وتَحُتُّ (تزيل) هذا الحناء ، لأنه ثبت أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان في إحرامه ملبداً . فما وُضِع على الرأس من التَّلَبُّد فهو تابع له ( يعني تابع للرأس ) ، وهذا يدل على أن تطهير الرأس فيه شيء من التسهيل أ.هـ .
والتلبيد هو وضع مادة على الرأس كالحناء تلصق الشعر بعضه ببعض وتمنع دخول التراب ونحوه إليه .أ.هـ
والله أعلم




حكم تقشير الحواجب

أما عن مسألة التشقير فيقول الدكتور "أحمد بن محمد الخليل":

حكم التشقير: قبل أن أتكلم عن حكم التشقير، أقول للتشقير ثلاثة أنواع:

النوع الأول
:

صبغ جميع شعر الحاجب، بلون غير لونه الأصلي، وغالباً ما يكون موافقاً للون الشعر، فهذا خارج محل البحث، والأظهر جوازه، إذ لا يوجد دليل على المنع، وعلى كل حال ليس هو محل البحث.

النوع الثاني:

صبغ طرفي الحاجب (الأعلى والأسفل)، بحيث يظهر الحاجب دقيقا رقيقا؛ لأن الطرف السفلي والعلوي، أصبح غير ظاهر، بسبب الصبغ بلون يشبه لون الجلد.

النوع الثالث:

صبغ كامل الحاجب بلون يشبه لون الجلد، ثم يرسم عليه بالقلم حاجب رقيق دقيق.
فالنوع الثاني، والثالث، هما محل البحث.
وقد اختلف أهل العلم المعاصرون في هذه المسألة على قولين:

القول الأول:

أن التشقير بهذه الصفة لا يجوز، وبهذا القول أخذت اللجنة الدائمة.
وفيما يلي نص السؤال والجواب:


السؤال:

"انتشرت في الآونة الأخيرة بين أوساط النساء ظاهرة تشقير الحاجبين، بحيث يكون هذا التشقير من فوق الحاجب، ومن تحته، بشكل يشابه بصورة مطابقة للنمص، من ترقيق الحاجبين، ولا يخفى أن هذه الظاهرة جاءت تقليدا للغرب، وأيضا خطورة هذه المادة المشقرة للشعر من الناحية الطبية، والضرر الحاصل له، فما حـكم الشرع في مثل هذا الفعل؟


الجواب: بعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت:
"بأن تشقير أعلى الحاجبين وأسفلهما بالطريقة المذكورة: لا يجوز؛ لما في ذلك من تغيير خلق الله ـ سبحانه ـ، ولمشابهته للنمص المحرم شرعا، حيث إنه في معناه، ويزداد الأمر حرمة إذا كان ذلك الفعل تقليدا وتشبها بالكفار، أو كان في استعماله ضرر على الجسم، أو الشعر؛ لقول الله ـ تعالى ـ: {وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}، وقوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: "لا ضرر ولا ضرار"، وبالله التوفيق." ا.هـ


القول الثاني: أن التشقير بهذه الصفة يجوز، وبهذا القول أخذ شيخنا محمد العثيمين - رحمه الله - وغيره.
ويستدل أصحاب هذا القول بأن الأصل في تجمل المرأة الجواز.

والأقرب للصواب ـ والله أعلم ـ أنه محرم، ويدل على رجحان هذا القول ثلاثة أدلة:

الدليل الأول:

أن التشقير بمعنى النمص المنهي عنه وفيما يلي شرح ذلك: أفاد النص الوارد في النمص، أن التحريم سببه تغيير خلق الله، طلباً للحسن. وهذه العلة تعد علة منصوصاً عليها.





وفي شرح فتح القدير:"

والنامصة هي التي تنقش الحاجب لترقه".

وفي حاشية العدوي:"

جمع متنمصة وهي التي تنتف الشعر الحاجب حتى يصير دقيقا حسنا".

وقال النووي:"النامصة:

التي تأخذ من شعر حاجب غيرها، وترققه؛ ليصير حسنا".

إذن النتف إنما حرم؛ لأن فيه تغييراً لخلق الله، بجعل الحاجب أدق مما هو عليه في الواقع، فالنتف ليس هو المقصود بالتحريم، بل التغيير الحاصل به، بدليل أن النتف في غير الحاجب جائز، بل مسنون كما في الإبط.


تبين ـ بما تقدم ـ أن النتف المجرد ليس تغييرا لخلق الله، ونص الحديث يدل على ذلك بوضوح، فهو يدل على أن تغيير خلق الله طلبا للحسن منهي عنه، سواء كان بالنمص، أو بالوشم، أو بالوشر، فالتغيير الحاصل بهذه الأعمال هو المقصود بالنهي، ولا أظن أن هذا يخفى من دلالة النص.
والخلاصة: أن النمص المحرم هو الذي يقصد منه ترقيق الحاجب، وتدقيقه، طلباً للجمال بإظهار الحاجب على غير هيئته الحقيقية، أما النتف لغير ذلك، كالنتف للعلاج ونحوه، فلا بأس به.


وإذا ثبت أن المحرم حقيقة هو التغيير الحاصل بالنتف، لا مجرد النتف، فإن الوصول إلى هذا المحرم لا يجوز، بأي طريق كان.


والنساء اليوم يجعلن التشقير بدلاً عن النتف في الوصول لذات النتيجة، وهي إظهار الحاجب دقيقاً رقيقاً، ولذلك فهو لا يجوز.


قال شيخ الإسلام: "الشيء الذي هو نفسه مقصود غير محرم إذا قصد به أمر محرم صار محرماً".


فالتشقير بمعنى صبغ الحاجب بحد ذاته ليس محرما، لكن لما قصد به ذات المنهي عنه في النمص، حَرُم من هذه الجهة.

الدليل الثاني: أن استخدام التشقير يؤدي إلى خروج الشعر بكثافة، بسبب تأثير المواد التي تصنع منها صبغة الشعر، وقد ثبت هذا في واقع النساء، وخروج الشعر بكثافة يجعل المرأة تستخدم النمص المحرم شرعاً؛ لأن التشقير يصبح لا يجدي نفعاً مع تزايد خروج الشعر بشكل لا يخفيه التشقير، والقاعدة الشرعية أن ما أدى إلى محرم فهو محرم.

الدليل الثالث: أن المركبات الكيميائية التي تصنع منها صبغة الشعر فيها أضرار صحية خطيرة،


حكم نمص الحواجب

الشيخ عطية صقر المفتي

الإجابة:

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
روى البخاري ومسلم أن عبد الله بن مسعود قال: "لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله".


التنميص هو إزالة شعر الوجه كتزجيج الحاجبين وإزالة الشعيرات التي بجوانب الوجه وهو حرام.
وقد رأي ابن الجوزي في هذا الحديث إباحة النمص وحده، وحمل النهي عن التدليس أو أنه شعار الفاجرات.
يعني أن إزالة شعر الوجه ومنه تزجيج الحواجب يكون حرامًا إذا قصد به الغش والتدليس على من أراد أن يتزوج فتبدو له المرأة جميلة، ثم يظهر بعد ذلك أنها ليست كما رآها. وهو غش وكذلك يكون حرامًا إذا قصد به الفتنة والإغراء كما هو شأن الفاجرات المتاجرات بالعرض والشرف. وبدون هذين القصدين يكون حلالاً، قال ابن الجوزي في كتابة "آداب النساء" عن عائشة قالت: يا معشر النساء، إياكن وقشر الوجه قال: فسألتها امرأة عن الخضاب فقالت: لا بأس بالخضاب، وقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن الصالقة والحالقة والخارقة والقاشرة، والقاشرة هي التي تقشر وجهها بالدواء ليصفو لونها، والصالقة هي التي ترفع صوتها بالصراخ عند المصائب، والحالقة هي التي تحلق شعرها عند النوائب، كالخارقة التي تخرق ثوبها عندها أيضًا، قال ابن الجوزي: فظاهر هذه الأحاديث تحريم هذه الأشياء التي قد نهي عنها على كل حال.


وقد أخذ بإطلاق ذلك ابن مسعود. ويحتمل أن يحمل ذلك على أحد ثلاثة أشياء، إما أن يكون ذلك شعار الفاجرات فيكن المقصودات به، أو يكون مفعولاً للتدليس على الرجل، فهذا لا يجوز، أو يكون تضمن تغيير خلق الله، كالوشم الذي يؤذي اليد ويؤلمها، ولا يكاد يستحسن، وربما أثر القشر في الجلد تحسنًا في العاجل ثم يتأذي به الجلد فيما بعد. وأما الأدوية التي تزيل الكلف وتحسن الوجه للزوج فلا أرى بها بأسًا، وكذلك أخذ الشعر من الوجه للتحسن للزوج، ويكون حديث النامصة محمولاً على أحد الوجهين الأولين.

وأخرج الطبري عن امرأة أبي إسحاق أنها دخلت على عائشة –وكانت شابة يعجبها الجمال- فقالت لها: المرأة تحف جبينها لزوجها، فقالت: أميطي عنك الأذى ما استطعت. ذكره ابن حجر في "فتح الباري" في شرح حديث ابن مسعود في باب المتنمصات.
وجاء في معجم المغنى لابن قدامه الحنبلي "صفحة 877 طبعة الكويت" أن المرأة يكره لها حلق شعرها، ويجوز لها حفُّ وجهها ونتف شعره.
وأرى بعد ذلك أن تزجيج الحواجب ونتف شعر الخدين إن كان برضا الزوج وله لاللأجانب عن المرأة، فلا بأس به لعدم التغرير والإغراء الذين نهى عنهما الشرع، أما إن كان الأجنبي سيطلع عليه فهو حرام إن كان للفتنة أو التدليس، وقد يتسامح في إزالة التشويه المنفر كما لو نبت شعر على اللحية أو الشفة يشبه الشارب، أو شعرات منفرة في الحواجب، وما تجاوز ذلك فهو ممنوع.
والله أعلم










[/align]
كتبت : ✿ موكآ فرآولة ✿
-
[align=center]
بارك الله فيك ابنة الحدبااااء

:)
[/align]
كتبت : المتمرده
-
شكرا جزيلا يا ابنه الحدباء علي الاهتمام وربنا يجعل كل هذا في ميزان حسناتك
كتبت : سنبلة الخير .
-
منورة حبيبتي موكا

تدللين اختي المتمردة وان شاء الله استفدتي من الفتاوى
بالتوفيق
كتبت : %nano%
-
شكرا لكى موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الصفحات 1 2 

التالي

نزيف الدوره اتعبني ساعدوني ..الله يوفقكم

السابق

للوزراء فقط

كلمات ذات علاقة
ماحكم , الاظافر؟ , وضع , طلال