من حسن الثناء على الله
مجتمع رجيم / عــــام الإسلاميات
كتبت :
Ganan Ahmed
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام
على رسول الله
رُوي ،،
" أن رسول الله مر بأعرابي وهو يدعو في صلاته وهو يقول :
" يا من لا تراه العيون ، ولا تخالطه الظنون ، ولا يصفه الواصفون ،
ولا تغيره الحوادث ، ولا يخشى الدوائر ،
يعلم مثاقيل الجبال ، ومكاييل البحار ،
وعدد قطر الأمطار ، وعدد ورق الأشجار ،
وعدد ما أظلم عليه الليل ، وأشرق عليه النهار ،
وما توارى من سماء سماء ، ولا أرض أرضا ،
ولا بحر ما في قعره ، ولا جبل ما في وعره ،
اجعل خير عمري آخره ، وخير عملي خواتيمه ، وخير أيامي يوم ألقاك فيه ".
فوكل لرسول الله بالأعرابي رجلا ؛
فقال : إذا صلى فائتني به ،
فلما أتاه وقد كان أهدي لرسول الله ذهب من بعض المعادن ،
فلما أتاه الأعرابي وهب له الذهب ؛ وقال : ممن أنت يا أعرابي ؟
قال : من بني عامر بن صعصعة يا رسول الله ،
قال : هل تدري لم وهبت لك الذهب ؟
قال : للرحم بيننا وبينك يا رسول الله ،
قال : إن للرحم حقا ؛ ولكن وهبت لك الذهب بحسن ثنائك على الله عز وجل ."
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/160خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح
غير عبد الله بن محمد أبي عبد الرحمن الأذرمي وهو ثقة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اللهم لك الحمد والشكر ، ومنك النفع والضر ،
سبحانك لا نحصي ثناء عليك ؛ كيف وكل الثناء يعود إليك ،
جلّ عن ثنائنا جناب قدسك ،
أنت كما أثنيت على نفسك .
على رسول الله
رُوي ،،
" أن رسول الله مر بأعرابي وهو يدعو في صلاته وهو يقول :
" يا من لا تراه العيون ، ولا تخالطه الظنون ، ولا يصفه الواصفون ،
ولا تغيره الحوادث ، ولا يخشى الدوائر ،
يعلم مثاقيل الجبال ، ومكاييل البحار ،
وعدد قطر الأمطار ، وعدد ورق الأشجار ،
وعدد ما أظلم عليه الليل ، وأشرق عليه النهار ،
وما توارى من سماء سماء ، ولا أرض أرضا ،
ولا بحر ما في قعره ، ولا جبل ما في وعره ،
اجعل خير عمري آخره ، وخير عملي خواتيمه ، وخير أيامي يوم ألقاك فيه ".
فوكل لرسول الله بالأعرابي رجلا ؛
فقال : إذا صلى فائتني به ،
فلما أتاه وقد كان أهدي لرسول الله ذهب من بعض المعادن ،
فلما أتاه الأعرابي وهب له الذهب ؛ وقال : ممن أنت يا أعرابي ؟
قال : من بني عامر بن صعصعة يا رسول الله ،
قال : هل تدري لم وهبت لك الذهب ؟
قال : للرحم بيننا وبينك يا رسول الله ،
قال : إن للرحم حقا ؛ ولكن وهبت لك الذهب بحسن ثنائك على الله عز وجل ."
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/160خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح
غير عبد الله بن محمد أبي عبد الرحمن الأذرمي وهو ثقة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
اللهم لك الحمد والشكر ، ومنك النفع والضر ،
سبحانك لا نحصي ثناء عليك ؛ كيف وكل الثناء يعود إليك ،
جلّ عن ثنائنا جناب قدسك ،
أنت كما أثنيت على نفسك .
كتبت :
|| (أفنان) l|
-
كتبت :
Ganan Ahmed
-
مشكورة حبيتى على المرور
كتبت :
رسولي قدوتي
-
align="left">
لله الحمد وله الشكر
أهل الثناء والمجد
,,’’ شكرا لكِ ياغاليه
جوزيتي كل الخير ,,’’ وبورك فيكِ
لله الحمد وله الشكر
أهل الثناء والمجد
,,’’ شكرا لكِ ياغاليه
جوزيتي كل الخير ,,’’ وبورك فيكِ