صورة وآية وعبرة متجدد للعبرة

مجتمع رجيم / الصور الطبيعية
كتبت : مامت ناهد
-
تخزين الماء تحت الأرض آيه من آيات الله

تعليق صورة:

اكتشف العلماء وجود خزانات ضخمة جداً من الماء العذب تحت الأرض، وقد ساعدت طبيعة التربة والصخور على الحفاظ على هذا الماء لفترات طويلة، فمَن الذي خزَّن هذا الماء وحفظه لنا؟!....

من عجائب الطبيعة أن الماء الذي ينزل من السماء يتم تخزينه في مستودعات ضخمة تحت الأرض، ويبقى صالحاً للسقاية والشرب لسنوات طويلة بسبب طبيعة الصخور والتراب، حيث يعمل التراب على تنقية الماء باستمرار. ويعجب العلماء من هذه الظاهرة، ظاهرة تخزين الماء في الطبيعة.. ولكن الله تعالى حدثنا عنها، يقول تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) [الحجر: 22]، وهذا يدل على إعجاز القرآن وأنه كتاب من عند الله تعالى



كتبت : مامت ناهد
-
صورة الطبقة الثانية للأرضتعليق صورة:

هذه صورة عرضها ناشيونال جيوغرافيك للطبقة الثانية للأرض، وهذه أول صورة مباشرة تم الحصول عليها بعد قيام العلماء بثقب في جزيرة هاواي (وهي جزيرة بركانية تشكلت بفعل انطلاق الحمم المنصهرة وتجمدها)، وشاهد العلماء هذه الطبقة الملتهبة في حالتها الطبيعية بعد إجراء الحفر في أرض الجزيرة البركانية على عمق 2.5 كيلو متر. ويؤكد الباحثون المختصون بعلم البراكين أن هذه فرصة لدراسة طبقات الأرض عن قرب.

إن هذه الصورة تذكرني بآية عظيمة ونعمة من نعم الخالق تبارك وتعالى! فماذا سيحدث لو أن القشرة الأرضية (الطبقة الأولى) والتي تعوم فوق الطبقة الثانية الملتهبة، لو أن هذه القشرة الرقيقة غاصت قليلاً في الحمم الملتهبة، ماذا سيحدث؟ إن سطح الأرض سيهتز وينقلب ويغرق في بحر من اللهب! وهذه النعمة تجعلنا نحمد الله تعالى، يقول عز وجل: (أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ) [الملك: 16]. ومعنى (تَمُورُ) أي تضطرب وتميل وتغرق.


كتبت : مامت ناهد
-
اسم صورة : صورة النيزك

تعليق صورة:

لقد التقط العلماء صورة رائعة للنيزك الذي اخترق الغلاف الجوي للأرض واحترق على أطراف هذا الغلاف محدثاً إضاءة هي الأكبر من نوعها التي يحدثها نيزك. ويؤكد العلماء على أهمية هذا الغلاف الجوي للأرض وأنه يعمل مثل سقف نحتمي تحته من الأخطار التي تحيط بالأرض من كل جانب، وتصوروا معي لولا وجود الغلاف الجوي الذي يحفظ الأرض من هذه النيازك وغيرها فما هو مصيرنا؟ إن الله تعالى هو الذي زود الأرض بهذا الغلاف ليحفظنا بها وقال: (وجعلنا السماء سقفاً محفوظاً



كتبت : مامت ناهد
-
نبات يبكي!

تعليق صورة:

هذه ورقة من أحد النباتات التي زودها الله بجهاز خاص للبكاء!! فهي تفرز مادة دمعية عبر قنوات خاصة، ويعجب العلماء من تصرف هذا النبات، لماذا يقوم بهذه العملية وما هي الحكمة منها؟ إنها آية من آيات الله في النبات، أليس الله تعالى هو القائل في كتابه المجيد: (وأنه هو أضحك وأبكى)؟ وهو القائل أيضاً: (وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم)؟؟ فسبحان الله الذي جعل في كل شيء له آية تدل على أنه واحد أحد.

كتبت : مامت ناهد
-
الجراثيم على جلدنا!تعليق صورة:

تظهر الصور بالمجهر الإلكتروني أن كل واحد منا يوجد بشكل دائم على سطح جلده آلاف الملايين من البكتريا، وهناك أنواع عديدة لها، والعجيب أن كل واحد منا له جراثيم خاصة به!! وقد وجد العلماء أن هذه الجراثيم تتطور وتتغير وتغير شكلها من وقت لآخر حسب الحالة النفسية والفيزيولوجية للإنسان. من هنا ربما ندرك لماذا أمرنا الله بالوضوء قبل كل صلاة، لأن هذه الجراثيم تتأثر بالماء وتتأثر بالطهارة، فتخف أعدادها بشكل كبير، وتتغير أشكالها من الشكل المؤذي والضار إلى الشكل النافع بمجرد الوضوء، يقول تعالى: (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [التوبة: 108] فسبحان الله


كتبت : مامت ناهد
-
الشمس فرن نووي ملتهب

تعليق صورة:

إن الذي ينظر إلى هذه الصورة التي التقطتها وكالة ناسا للفضاء، يظن بأنه أمام فرن ملتهب يشتعل في داخله الوقود ويبث النار الملتهبة. ولكن الحقيقة أن ما نراه أمامنا هو جزء من سطح الشمس! وهذه الصورة تثبت أن الشمس هي فرن نووي وقوده الهيدروجين وطريقة اشتعاله هي اندماج ذرات الهيدروجين وإنتاج كميات كبيرة من الطاقة والحرارة والضوء. ولذلك قال تعالى: (وجعلنا سراجاً وهَّجاً)، والشمس تشبه السراج من حيث آلية عملها، والسراج هو الآلة التي يشتعل فيها الوقود ليمدنا بالضوء والحرارة والشمس كذلك هي آلة إلهية يشتعل فيها الهيدروجين ليمدنا بالضوء والحرارة

الصفحات 1  2  3 4  5  6  7  ... الأخيرة