طرق سلوكية تنمّى حب الطفل لتعلّم القراءة 00
مجتمع رجيم / الأمومة و الطفولة
كتبت :
ღ♥ بسمة الحياة ღ♥
-
بينت دراسة علمية حديثة صادرة عن كلية دراسات التعليم والطفولة المبكرة فى جامعة ويسترن بسيدنى، أن القراءة بصوت عال تعد من الأنشطة الذهنية الهامة التى تغذى عقل الطفل، وتمتلك تأثيراً قوياً على تنمية المهارات الإدراكية والتفكير الإيجابى لديه، كما تعتبر محفزاً فعالاً نحو الدراسة وحب التعلم.
وأهم الطرق الحديثة لتنمية المهارات الإدراكية لدى الأطفال، هى الأنشطة التأهيلية التى تتوجه إلى الطفل قبل دخول المدرسة.
تساعد هذه الأنشطة الذهنية فى تعزيز القدرات العقلية المناسبة للأطفال فى سن دخول المدرسة، ما يقى من المشكلات الدراسية فى ما بعد ويقلل من حالات الضعف الدراسى، كما تشجع الأطفال على الدراسة وتقوى لديهم حب التعلم ولعل أبرزها:
أنشطة تعليم القراءة :
إقرئى لطفلك ثلاث قصص قصيرة يومياً، وذلك على الشكل التالى: قصة يفضلها وثانية يعرفها والأخيرة جديدة، مع الحرص أن تكون القراءة بصوت عال، ثم قومى بمناقشته حول أبطال وأحداث القصة، وأخيراً أمنحيه فرصة التعبير عن رأيه فيها.
إستخدمى التعابير أثناء القراءة، سواء بالوجه أو بنغمة الصوت، ما يحبب الطفل فى القراءة ويجذبه إليها، ويساعده على التعامل مع النص المكتوب، كإفهامه أن الحروف تعبر عن أصوات، ومجموعة الحروف تشكل كلمات، وفى النهاية الكلمات تشكل جملاً.
منح الطفل فرصة القراءة بمفرده من كتاب قُرئ عليه سابقاً بين فترة وأخرى، مع أهمية تعليمه قصائد وأبياتاً شعرية وجملاً نثرية تمكنه من تعلم القراءة، بصورة فعالة وبسرعة كبيرة.
جذب انتباه الطفل للأحراف والكلمات المكتوبة فى أى مكان يذهب إليه، كملصقات الشوارع ودليل التلفاز ووصفات وإرشادات الألعاب.
الإستمرار فى القراءة للطفل، والسماح له بعد كل فترة بنسج قصة من وحى خياله، وذلك من خلال عرض مجموعة من الصور عليه يقوم فيها بإيجاد رابط مشترك، ثم استخلاص قصة مشابهة للقصص التى قرئت عليه.
وأهم الطرق الحديثة لتنمية المهارات الإدراكية لدى الأطفال، هى الأنشطة التأهيلية التى تتوجه إلى الطفل قبل دخول المدرسة.
تساعد هذه الأنشطة الذهنية فى تعزيز القدرات العقلية المناسبة للأطفال فى سن دخول المدرسة، ما يقى من المشكلات الدراسية فى ما بعد ويقلل من حالات الضعف الدراسى، كما تشجع الأطفال على الدراسة وتقوى لديهم حب التعلم ولعل أبرزها:
أنشطة تعليم القراءة :
إقرئى لطفلك ثلاث قصص قصيرة يومياً، وذلك على الشكل التالى: قصة يفضلها وثانية يعرفها والأخيرة جديدة، مع الحرص أن تكون القراءة بصوت عال، ثم قومى بمناقشته حول أبطال وأحداث القصة، وأخيراً أمنحيه فرصة التعبير عن رأيه فيها.
إستخدمى التعابير أثناء القراءة، سواء بالوجه أو بنغمة الصوت، ما يحبب الطفل فى القراءة ويجذبه إليها، ويساعده على التعامل مع النص المكتوب، كإفهامه أن الحروف تعبر عن أصوات، ومجموعة الحروف تشكل كلمات، وفى النهاية الكلمات تشكل جملاً.
منح الطفل فرصة القراءة بمفرده من كتاب قُرئ عليه سابقاً بين فترة وأخرى، مع أهمية تعليمه قصائد وأبياتاً شعرية وجملاً نثرية تمكنه من تعلم القراءة، بصورة فعالة وبسرعة كبيرة.
جذب انتباه الطفل للأحراف والكلمات المكتوبة فى أى مكان يذهب إليه، كملصقات الشوارع ودليل التلفاز ووصفات وإرشادات الألعاب.
الإستمرار فى القراءة للطفل، والسماح له بعد كل فترة بنسج قصة من وحى خياله، وذلك من خلال عرض مجموعة من الصور عليه يقوم فيها بإيجاد رابط مشترك، ثم استخلاص قصة مشابهة للقصص التى قرئت عليه.