بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل يوم يخرج علينا اعداء للاسلام والمسلمين
فقد قام السوسريون باستفتاء لبلدهم
لحظر بناء مآذن للمسلمين فى بلدهم
وجاء البيان هكذا
اصدرت الحكومة لسويسرية بيانا اعلنت فية منع بناء المآذن حيث صوت الناخبون السويسريون بالاغلبية لصالح مبادرة منع المآذن لتصبح سويسرا الدولة الوحيدة فى اوروبا لهذا المنع
وهنا نقف ونتسائل اين حقوق الانسان من هذا المنع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واين الحرية التى يتشدقون بها ليل نهار ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ واين حرية العقيدة وحرية الراى وحرية المراة اليس هذا المنع ضد كل هذة الحريات ام لم يتشدقوا بهذة الحريات فقط للدخول فى شؤوننا !!!!!!!!!!
نحن المسلمون والعرب
ام فقط يرددون ان بلد كمصر تضهد اليانات الاخرى فاين هؤلاء السوسريون من هذا الاضطهاد اليس هم فاعلون ما ينهون عنة اهكذا لم يضطهدونا نحن المسلمون
عجباااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
بقلمى ومن قلب ينفطر حزنا علينا نحن المسلمون
(بنت اسكندرية )
فى حفظ الله وامنة يااخواتى وادعوا الله سبحانة وتعالى ان ينصر الاسلام والمسلمون على من عاداهم
كتبت :
سنبلة الخير .
-
موضوع رائع سلمت يداكِ على كتابة هذا الكلام خطتهم القضاء على الاسلام بكل الوسائل الخفية والظاهرة وباذن الله لايستطيعون ذلك لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم جزاكِ الله خيرا
كتبت :
✿ موكآ فرآولة ✿
-
[align=center] الله ينصر المسلمين في كل مكاااان يااارب
احسنت الطرح بارك الله فيك
[/align]
كتبت :
سحر هنو
-
[align=center] اخواتى فى الله
ابنة الحدباء - موكا فراولة
يسلملى مرورك وتقبل الله منا جميعا دعائنا
[/align]
كتبت :
|| (أفنان) l|
-
لعله خير
من الملاحظ انه كلما زادات الحملات المتطرفة ضد المسلمين في اوروبا زادت معرفة الشعوب بالدين الاسلامي ولفت نظر الاوروربين الى الاطلاع على هذا الدين "والله متم نوره ولو كره الكافرون" ويظهر هذا في خوف بعض الجماعات الاوروبية المتطرفة من اسلمة القارة العجوز وهذا دليل على انه يوجد انتشار فعلي للاسلام في هذه القارة
الإسلام هو الدين الذي أنزله الله تعالى لهداية البشر وهو بسموه السامي لا تظهره المآذن فهو ظاهر لا محالةوراياته سترفرف فوق عموم الآرض (هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون)
فلو كان المسلمون وخاصة من بيدهم السلطة غيورين على دينهم لآنزلوه منزلته الصحيحة وهي قيامه في كيان
فلا يجرؤ حينها كائن في الأرض على تحديه وفي التاريخ شواهد كثيرة فالخليفة العثماني الذي سمع أن في ايطاليا مسرحية ستقام وأنها تسيء للإسلام فبعث لملكها (إن لم تلغ هذه المسرحية فسألبس ايطاليا برجلي)
فما كان من ملك ايطالياإلا الإمتثال والإعتذار مذيلا هذا الإعتذار بخادمكم المطيع.
لمعاملة بالمثل أعتقد أن الرد الأول يجب أن يكون التوقف التام عن شراء السلع السويسرية و مقاطعة البنوك السويسرية وفروعها في بلاد المسلمين و ذلك ليشعر السويسريون بمدى حاجتهم للمسلمين