دروس من الهجرة النبوية (ارجو المشاركه من الجميع)

مجتمع رجيم / السيرة النبوية ( محمد صلى الله عليه وسلم )
كتبت : سنبلة الخير .
-
كتبت : massa
-
شكرا لك على تشجيعكي اختي وان شاء الله نستفيد من هذه الدروس وارجو من كل عضوه تدخل هنا تكتب وتقرا درس من دروس الهجره حتى ستفيد منها وسوف ابدا انا ان شاء الله .

بسم الله الرحمن الرحيم


من أهم الدروس والعبر التي نستنتجها من الهجرة النبوية مفهوم الجهاد الاقتصادي واليكم بعض الصور منه:



ومن الجهاد الاقتصادى فى الهجرة ، فقد ضحى المهاجرون بمالهم إماّ بتركه أو بالإنفاق منه فى سبيل الدين ، كما ضحى الأنصار كذلك بالمال من أجل نصرة الدين ولقد نزل فى المجاهدين من المهاجرين والأنصار

قول الله تبارك وتعالى :إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَنَصَرُوا أُوْلَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُم مِّن وَلايَتِهِم مِّن شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا  [الآنفال :72] ،

كما تحمل المهاجرون عناء مقاطعة المشركين والكافرين لهم مقاطعة شاملة ، وقدموا لنا نماذج خالدة واردة فى كتب السيرة وفى كتب حياة الصحابة نعرض نماذج منها للعبرة .

ـ نماذج من الجهاد الاقتصادى مستوحاة من الهجرة :

لقد تطلب تنفيذ مخطط الهجرة النبوة تمويلاً ، وتضحية بالمال ومقاطعة المشركين ، ويضيق المقام لتناول ذلك تفصيلاً ، ولكن سوف نعطى بعد النماذج لاستخلاص منها العبر والدروس .

ـ إنفاق أبو بكر الصديق ماله ، وترك لأهله الله ورسوله :
لقد جاهد أبوبكر الصديق بنفسه وبمفارقة لأهله من أجل نصرة دين الله ، فاشترى راحلتين ، وسد بقدميه شقوق الغار فيلدغه الثعبان فلا يتأوه ولا يبكى حتى لا يوقظ رسول الله ، ويسير فى طريق الهجرة حول رسول الله ليعرض نفسه للخطر ..
ثم يحمل ماله كله معه لتمويل الهجرة ،
كما تعرضت بنته أسماء للأذى من المشركين .

فقد روى ابن إسحاق والإمام أحمد ، كلاهما عن يحيى بن عبد الله بن الزبير ، عن أسماء بنت أبى بكر
قالت : فدخل علينا جدى أبو قحافة وقد ذهب بصره
فقال : والله إنى لأراه قد فجعكم بماله مع نفسه ،
قالت : قلت كلا يا أبت إنه ترك خيراً كثيراً ،
قالت فأخذت أحجاراً فوضعتها فى كوة البيت الذى كان أبى يضع ماله فيها ، ثم وضعت عليها ثوباً ، ثم أخذت بيده ،
فقلت : يا أبت يدك على هذا المال ،
قالت : فوضع يده عليه
وقال : لا بأس ، إذا كان ترك لكم هذا فقد أحسن ،
وفى هذا بلاغ لكم ، ولا والله ما ترك لنا شيئاً
ولكنى أردت أن أسكت الشيخ بذلك .

والصلاة والسلام على خاتم الانبياء محمد صلى الله عليه وسلم ، في انتظار مشاركتكم.
كتبت : || (أفنان) l|
-
كتبت : || (أفنان) l|
-
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله،
صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم، وبعد:

لقد بعث الله نبينا محمداً بدعوة تملأ القلوب نوراً، وتشرف بها العقول رشداً؛ فسابق إلى قبولها رجال عقلاء، ونساء فاضلات، وصبيان لا زالوا على فطرة الله. وبقيت تلك الدعوة على شيء من الخفاء، وكفار قريش لا يلقون لها بالاً؛ فلما صدع بها رسول الله أغاظ المشركين، وحفزهم على مناوأة الدعوة والصد عن سبيلها؛ فوجدوا في أيديهم وسيلة هي أن يفتنوا المؤمنين، ويسومونهم سوء العذاب، حتى يعودوا إلى ظلمات الشرك، وحتى يرهبوا غيرهم ممن تحدثهم نفوسهم بالدخول في دين القيّمة.

أما المسلمون فمنهم من كانت له قوة من نحو عشيرة، أو حلفاء يكفون عنه كل يد تمتد إليه بأذى، ومنهم المستضعفون، وهؤلاء هم الذين وصلت إليهم أيدي المشركين، وبلغوا في تعذيبهم كل مبلغ.
ولما رأى الرسول ما يقاسيه أصحابه من البلاء، وليس في استطاعته حينئذ حمايتهم، أذن لهم في الهجرة إلى الحبشة،
ثم إلى المدينة، ثم لحق بهم في المدينة.

والناظر في الهجرة النبوية يلحظ فيها حكماً باهرة، ويستفيد دروساً عظيمة، ويستخلص فوائد جمة يفيد منها الأفراد،
وتفيد منها الأمة بعامة.
فمن ذلك على سبيل الإجمال ما يلي:
1 - ضرورة الجمع بين الأخذ بالأسباب والتوكل على الله:
ويتجلى ذلك من خلال استبقاء النبي لعلي وأبي بكر معه؛ حيث لم يهاجرا إلى المدينة مع المسلمين، فعليّ بات في فراش النبي وأبو بكر صحبه في الرحلة.
ويتجلى كذلك في استعانته بعبدالله بن أريقط الليثي وكان خبيراً ماهراً بالطريق.
ويتجلى كذلك في كتم أسرار مسيره إلا من لهم صلة ماسّة، ومع ذلك فلم يتوسع في إطلاعهم إلا بقدر العمل المنوط بهم، ومع أخذه بتلك الأسباب وغيرها لم يكن ملتفتاً إليها بل كان قلبه مطوياً على التوكل على الله عز وجل.

2 - ضرورة الإخلاص والسلامة من الأغراض الشخصية:
فما كان عليه الصلاة والسلام خاملاً، فيطلب بهذه الدعوة نباهة شأن، وما كان مقلاً حريصاً على بسطة العيش؛ فيبغي بهذه الدعوة ثراء؛ فإن عيشه يوم كان الذهب يصبّ في مسجده ركاماً كعيشه يوم يلاقي في سبيل الدعوة أذىً كثيراً.

3 - الإعتدال حال السراء والضراء:
فيوم خرج عليه الصلاة والسلام من مكة مكرهاً لم يخنع، ولم يذل، ولم يفقد ثقته بربه، ولما فتح الله عليه ما فتح وأقر عينه بعز الإسلام وظهور المسلمين لم يطش زهواً، ولم يتعاظم تيهاً؛ فعيشته يوم أخرج من مكة كارهاً كعيشته يوم دخلها فاتحاً ظافراً، وعيشته يوم كان في مكة يلاقي الأذى من سفهاء الأحلام كعيشته يوم أطلت رايته البلاد العربية، وأطلت على ممالك قيصر ناحية تبوك.

4 - اليقين بأن العاقبة للتقوى وللمتقين:
فالذي ينظر في الهجرة بادئ الرأي يظن أن الدعوة إلى زوال واضمحلال.
ولكن الهجرة في حقيقتها تعطي درساً واضحاً في أن العاقبة للتقوى وللمتقين.
فالنبي يعلّم بسيرته المجاهد في سبيل الله الحق أن يثبت في وجه أشياع الباطل، ولا يهن في دفاعهم وتقويم عوجهم، ولا يهوله أن تقبل الأيام عليهم، فيشتد بأسهم، ويجلبوا بخيلهم ورجالهم
فقد يكون للباطل جولة، ولأشياعه صولة،
أما العاقبة فإنما هي للذين صبروا والذين هم مصلحون.

يتبع
كتبت : || (أفنان) l|
-
5 - ثبات أهل الإيمان في المواقف الحرجة:
ذلك في جواب النبي لأبي بكرلمّا كان في الغار.
وذلك لما قال أبو بكر: والله يا رسول الله لو أن أحدهم نظر إلى قدمهلأبصرنا.
فأجابه النبي مطمئناً له: { ما ظنّك باثنين الله ثالثهما}.

فهذا مثل من أمثلة الصدق والثبات، والثقة بالله، والإتكال عليه عند الشدائد،واليقين بأن الله لن يتخلى عنه في تلك الساعات الحرجة.
هذه حال أهل الإيمان، بخلاف أهل الكذب والنفاق؛ فهم سرعان ما يتهاونون عندالمخاوف وينهارون عند الشدائد، ثم لا نجد لهم من دون الله ولياً ولا نصيراً.

6 - أن من حفظ الله حفظه الله:
ويؤخذ هذا المعنى من حال النبيلما ائتمر به زعماء قريش ليعتقلوه، أو يقتلوه، أويخرجوه، فأنجاه الله منهم بعد أن حثا في وجوههم التراب، وخرج من بينهم سليماًمعافى.

وهذه سنة ماضية، فمن حفظ الله حفظه الله، وأعظم ما يحفظ به أن يحفظ في دينه،وهذا الحفظ شامل لحفظ البدن، وليس بالضرورة أن يعصم الإنسان؛ فلا يخلص إليه البتة؛فقد يصاب لترفع درجاته، وتقال عثراته، ولكن الشأن كل الشأن في حفظ الدين والدعوة.

7 - أن النصر مع الصبر:
فقد كان هيناً على الله عز وجل أن يصرف الأذى عن النبيجملة، ولكنها سنة الإبتلاءيؤخذ بها النبي الأكرم؛ ليستبين صبره، ويعظم عند الله أجره، وليعلم دعاة الإصلاحكيف يقتحمون الشدائد، ويصبرون على ما يلاقون من الأذى صغيراً كان أم كبيراً.

8 - الحاجة إلى الحلم، وملاقاة الإساءة بالإحسان:
فلقد كان النبييلقى في مكة قبل الهجرة من الطغاة والطغام أذىً كثيراً، فيضرب عنها صفحاًأو عفواً، ولما عاد إلى مكة فاتحاً ظافراً عفا
وصفح عمن أذاه.

9 - إستبانة أثر الإيمان:
حيث رفع المسلمون رؤوسهم به، وصبروا على ما واجهوه من الشدائد، فصارت مظاهرأولئك الطغاة حقيرة في نفوسهم.

10 - إنتشار الإسلام وقوته:
وهذه من فوائد الهجرة، فلقد كان الإسلام بمكة مغموراً بشخب الباطل، وكان أهلالحق في بلاء شديد؛ فجاءت الهجرة ورفعت صوت الحق على صخب الباطل، وخلصت أهل الحق منذلك الجائر، وأورثتهم حياة عزيزة ومقاماً كريماً.

11 - أن من ترك شيئاً لله عوّضه الله خيراً منه:
فلما ترك المهاجرون ديارهم، وأهليهم، وأموالهم التي هي أحب شيء إليهم، لما تركواذلك كله لله، أعاضهم الله بأن فتح عليهم الدنيا،
وملّكهم شرقها وغربها.

12 - قيام الحكومة الإسلامية والمجتمع المسلم.
13 - إجتماع كلمة العرب وارتفاع شأنهم.
14 - التنبيه على فضل المهاجرين والأنصار.

15 - ظهور مزية المدينة:
فالمدينة لم تكن معروفة قبل الإسلام بشيء من الفضل على غيرها من البلاد، وإنماأحرزت فضلها بهجرة المصطفى عليه الصلاة والسلام أصحابه إليها، وبهجرة الوحي إلىربوعها حتى أكمل الله الدين، وأتم النعمة، وبهذا ظهرت مزايا المدينة، وأفردتالمصنفات لذكر فضائلها ومزاياها.

16 - سلامة التربية النبوية:
فقد دلّت الهجرة على ذلك؛ فقد صار الصحابة مؤهلين للاستخلاف، وتحكيم شرع الله،والقيام بأمره، والجهاد في سبيله.

17 - التنبيه على عظم دور المسجد في الأمة:
ويتجلى ذلك في أول عمل قام به النبيفور وصوله المدينة، حيث بنى المسجد؛ لتظهر فيه شعائرالإسلام التي طالما حوربت، ولتقام فيه الصلوات التي تربط المسلم برب العالمين،وليكون منطلقاً لجيوش العلم، والدعوة والجهاد.

18 - التنبيه على عظم دور المرأة:
ويتجلى ذلك من خلال الدور الذي قامت به عائشة وأختها أسماء رضي الله عنهما حيثكانتا نعم الناصر والمعين في أمر الهجرة؛ فلم يخذلا أباهما أبا بكر مع علمهما بخطرالمغامرة، ولم يفشيا سرّ الرحلة لأحد، ولم يتوانيا في تجهيز الراحلة تجهيزاًكاملاً، إلى غير ذلك مما قامتا به.

19 - عظم دور الشباب في نصرة الحق:
ويتجلى ذلك في الدور الذي قام به علي بن أبي طالبحين نام في فراش النبيليلة الهجرة.
ويتجلى من خلال ما قام به عبدالله بن أبي بكر؛ حيث كان يستمع أخبار قريش، ويزودبها النبيوأبا بكر.

20 - حصول الأخوة وذوبان العصبيات.

هذه بعض الدروس والفوائد من الهجرة في سبيل الإجمال.
وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


كتبت : massa
-
[align=center]روى البخاري حديث الهجرة الطويل من حديث عائشة رضي الله عنها :
‏وفيه تجهّز ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قبل ‏ ‏المدينة ‏ ‏فقال له رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏على رسلك ‏ ‏فإني أرجو أن يؤذن لي فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وهل ترجو ذلك بأبي أنت قال نعم فحبس ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏نفسه على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ليصحبه وعلف ‏ ‏راحلتين ‏ ‏كانتا عنده ورق السمر ‏ ‏وهو الخبط ‏ ‏أربعة أشهر ‏.
‏قال ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏قال ‏ ‏عروة ‏ ‏قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فبينما نحن يوما جلوس في بيت ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏في ‏ ‏نحر الظهيرة ‏ ‏قال ‏ ‏قائل ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏هذا رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏متقنعا ‏ ‏في ساعة لم يكن يأتينا فيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فداء له أبي وأمي والله ما جاء به في هذه الساعة إلا أمر قالت فجاء رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فاستأذن فأذن له فدخل فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏أخرج من عندك .
فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏إنما هم أهلك بأبي أنت يا رسول الله قال فإني قد أذن لي في الخروج فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏الصحابة بأبي أنت يا رسول الله قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏نعم قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فخذ بأبي أنت يا رسول الله إحدى ‏ ‏راحلتي ‏ ‏هاتين قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بالثمن .
قالت ‏ ‏عائشة ‏ ‏فجهزناهما أحث الجهاز وصنعنا لهما سفرة في جراب فقطعت ‏ ‏أسماء بنت أبي بكر ‏ ‏قطعة من نطاقها فربطت به على فم الجراب فبذلك سميت ذات النطاقين قالت ثم لحق رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأبو بكر ‏ ‏بغار في ‏ ‏جبل ثور ‏ ‏فكمنا فيه ثلاث ليال يبيت عندهما ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏وهو غلام شاب ثقف لقن ‏ ‏فيدلج ‏ ‏من عندهما بسحر فيصبح مع ‏ ‏قريش ‏ ‏بمكة ‏ ‏كبائت فلا يسمع أمرا ‏ ‏يكتادان ‏ ‏به إلا وعاه حتى يأتيهما بخبر ذلك حين يختلط الظلام ويرعى عليهما ‏ ‏عامر بن فهيرة ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏منحة ‏ ‏من غنم فيريحها عليهما حين تذهب ساعة من العشاء فيبيتان في رسل وهو لبن منحتهما ورضيفهما حتى ينعق بها ‏ ‏عامر بن فهيرة ‏ ‏بغلس .
‏ ‏يفعل ذلك في كل ليلة من تلك الليالي ‏ ‏الثلاث واستأجر رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وأبو بكر ‏ ‏رجلا ‏ ‏من ‏ ‏بني الديل ‏ ‏وهو من ‏ ‏بني عبد بن عدي ‏ ‏هاديا خريتا ‏ ‏والخريت الماهر بالهداية ‏ ‏قد غمس حلفا في آل ‏ ‏العاص بن وائل السهمي ‏ ‏وهو على دين كفار ‏ ‏قريش ‏ ‏فأمناه فدفعا إليه راحلتيهما وواعداه ‏ ‏غار ثور ‏ ‏بعد ثلاث ليال براحلتيهما صبح ثلاث وانطلق معهما ‏ ‏عامر بن فهيرة ‏ ‏والدليل فأخذ بهم طريق السواحل .[/align]
الصفحات 1  2 3 

التالي

كفاك فخراً أن نبيك هو محمد -صلى الله عليه وسلم-

السابق

روائع رسائل النبى صلى الله عليه وسلم الى الملوك والامراء

كلمات ذات علاقة
محمد , أيام , معاني , أفضل , الله , الذي , الجميع , الجديد , السلام , العقيدة , النبي , ارجو , بمناسبة , تعالى , جميع , دروس , رسول , صلاة , على , عليه , عليكم , والله , وحده , وسلم , قدوم