الله ما أجمل هذه الخاطرة.. التي ارتقت في معالي الروح..
وانسجمت مع ألوان الطيف الباسمة...
واستطاعت أن تدخل بؤبؤ العين... ومنه إلى شريان القلب...
لو كان في كل مقالتكي فقط هذه التذكرة
لا يكن الديكي أكيس منكِ ؛ إذا انقضى الليل خفق جناحيه وصرخ إلى الله بالتسبيح .
لكفي
يا أختي
شكرا.