سبع خطوات تاخذك الى طريق السعادة
مجتمع رجيم / مسجات الجوال
كتبت :
Angel Salma
-
سبع خطوات تأخذك إلى طريق السعادة
لم يستطع أي علم حتى الآن أن يضع تعريفاً ثابتاً للسعادة التي على الرغم من تعدد أساليبها إلا أن الحصول عليها من سابع المستحيلات.....
لذلك يجعل معظمنا من السعادة عنواناً رئيسياً تنطوي تحته باقي أهداف الحياة كأن يسعى البعض إلى الحصول على المال آملاً في أن يكون مصدر السعادة أو يظن آخرون أن نسج علاقات اجتماعية ممتازة في محيطهم يحقق لهم السعادة أو ربما يكون المظهر الحسن وجني رضا الاخرين مورد سعادة البعض... وبذلك يفني كثير من الناس حياتهم في أشياء محددة تكون السعادة هي الهدف الأسمى الكامن وراءها لكنهم أغلب الأحيان يركزون على القشور ويتجاهلون الجوهر كأن يقضي أحد ما على سبيل المثال ساعات حياته في عمله من أجل الحصول على المال لأن المال في رأيه يحقق له السعادة
ولكنه فعلياً ركز على الهدف الأول وهو المال ونسي الهدف الأساسي وهو "السعادة "
ولتجنب السير في مثل هذه المتاهات التي تأخذك بعيداً عن السعادة حدد الخبراء بعض الخطوات التي ترشدك إلى اتباع طريق السعادة نذكر منها :
الخطوة الأولى :
راقب أسلوب حياتك وتعاملك مع محيطك :
فإذا كان أسلوب حياتك يعتمد على النظرة الإيجابية للحياة وعلى التعامل مع مصاعب الحياة على انها تحديات تزيد من قدراتك وقوتك في مواجهة الحياة وليس على أنها مطبات توقفك عن التقدم فهذا يعني ان اسلوبك في الحياة يجلب لك السعادة
وتذكر أنك كلما كنت متطلعاً إلى المستقبل بعيون ملؤها الأمل والتفاؤل كلما قادتك قدماك إلى السعادة الحقيقية
الخطوة الثانية :
غربل أفكارك وتذكر أنك ستكون في المستقبل في المكان الذي تقودك إليه أفكارك :
لذلك ابتعد عن الأفكار السوداوية التي تسبك طاقاتك الإبداعية وفكر في السلام والحب والرفاهية حتى تأتي إليك
وتذكر أن الأفكار الأيجابية تجلب أليك الظروف الإيجابية...
الخطوة الثالثة :
حقق أهدافك لأن جني الإنجازات يجلب السعادة :
وهناك وصفة تساعدك على تحقيق الإنجازات وهي :
1- أن تحقق في البداية أهدافك البسيطة والسهلة لأنها تعطيك دافعأ
2-كافىء نفسك بعد كل إنجاز حققته
3- جند الطاقات الإيجابية الاجتماعية من حولك واستخدمها كوسيلة لدعمك
الخطوة الرابعة :
اعتن بنفسك ولا تسمح لزحمة الحياة ومشاغلها أن تسلبك وقتك :لأن ذلك سيتعب روحك فأنت دائماً بحاجة الى الاسترخاء والتفكير وإذا أردت أن ترفع من مستوى سعادتك اجعل من جدولك اليومي وقتاً تجلس فيه مع نفسك وتراجع فيه أمور حياتك
الخطوة الخامسة :
اعتن بصحتك :
لأن الصحة الجيدة هي أحد المفاتيح الذهبية للسعادة فالمرض والألم من الأسباب الأساسية للحزن
الخطوة السادسة :
ابتعد عن مصادر الأزعاج والتوتر :ومن الوسائل التي تمكنك من خفض نسبة التوتر :
1- التنفس العميق
2- تأمل : فالتأمل مع التنفس العميق يجعلانك تدخل في حالة تشبه استرخاء النوم مما يبعث الهدوء في حياتك
3- التمارين الرياضية : فهي تفرغك من الطاقات السلبية
الخطوة السابعة :
عش الحياة التي تؤمن بها وتأكد أنك لن تكون سعيد مالم يكن لحياتك معنى وأهمية لذلك أبحث عن المعاني المهمة في حياتك ... سواء كانت هذه المعاني روحية أم مادية
وأخيراً تذكر أن السعادة قرار ....
لذلك قرر أن تكون سعيداً .....
لم يستطع أي علم حتى الآن أن يضع تعريفاً ثابتاً للسعادة التي على الرغم من تعدد أساليبها إلا أن الحصول عليها من سابع المستحيلات.....
لذلك يجعل معظمنا من السعادة عنواناً رئيسياً تنطوي تحته باقي أهداف الحياة كأن يسعى البعض إلى الحصول على المال آملاً في أن يكون مصدر السعادة أو يظن آخرون أن نسج علاقات اجتماعية ممتازة في محيطهم يحقق لهم السعادة أو ربما يكون المظهر الحسن وجني رضا الاخرين مورد سعادة البعض... وبذلك يفني كثير من الناس حياتهم في أشياء محددة تكون السعادة هي الهدف الأسمى الكامن وراءها لكنهم أغلب الأحيان يركزون على القشور ويتجاهلون الجوهر كأن يقضي أحد ما على سبيل المثال ساعات حياته في عمله من أجل الحصول على المال لأن المال في رأيه يحقق له السعادة
ولكنه فعلياً ركز على الهدف الأول وهو المال ونسي الهدف الأساسي وهو "السعادة "
ولتجنب السير في مثل هذه المتاهات التي تأخذك بعيداً عن السعادة حدد الخبراء بعض الخطوات التي ترشدك إلى اتباع طريق السعادة نذكر منها :
الخطوة الأولى :
راقب أسلوب حياتك وتعاملك مع محيطك :
فإذا كان أسلوب حياتك يعتمد على النظرة الإيجابية للحياة وعلى التعامل مع مصاعب الحياة على انها تحديات تزيد من قدراتك وقوتك في مواجهة الحياة وليس على أنها مطبات توقفك عن التقدم فهذا يعني ان اسلوبك في الحياة يجلب لك السعادة
وتذكر أنك كلما كنت متطلعاً إلى المستقبل بعيون ملؤها الأمل والتفاؤل كلما قادتك قدماك إلى السعادة الحقيقية
الخطوة الثانية :
غربل أفكارك وتذكر أنك ستكون في المستقبل في المكان الذي تقودك إليه أفكارك :
لذلك ابتعد عن الأفكار السوداوية التي تسبك طاقاتك الإبداعية وفكر في السلام والحب والرفاهية حتى تأتي إليك
وتذكر أن الأفكار الأيجابية تجلب أليك الظروف الإيجابية...
الخطوة الثالثة :
حقق أهدافك لأن جني الإنجازات يجلب السعادة :
وهناك وصفة تساعدك على تحقيق الإنجازات وهي :
1- أن تحقق في البداية أهدافك البسيطة والسهلة لأنها تعطيك دافعأ
2-كافىء نفسك بعد كل إنجاز حققته
3- جند الطاقات الإيجابية الاجتماعية من حولك واستخدمها كوسيلة لدعمك
الخطوة الرابعة :
اعتن بنفسك ولا تسمح لزحمة الحياة ومشاغلها أن تسلبك وقتك :لأن ذلك سيتعب روحك فأنت دائماً بحاجة الى الاسترخاء والتفكير وإذا أردت أن ترفع من مستوى سعادتك اجعل من جدولك اليومي وقتاً تجلس فيه مع نفسك وتراجع فيه أمور حياتك
الخطوة الخامسة :
اعتن بصحتك :
لأن الصحة الجيدة هي أحد المفاتيح الذهبية للسعادة فالمرض والألم من الأسباب الأساسية للحزن
الخطوة السادسة :
ابتعد عن مصادر الأزعاج والتوتر :ومن الوسائل التي تمكنك من خفض نسبة التوتر :
1- التنفس العميق
2- تأمل : فالتأمل مع التنفس العميق يجعلانك تدخل في حالة تشبه استرخاء النوم مما يبعث الهدوء في حياتك
3- التمارين الرياضية : فهي تفرغك من الطاقات السلبية
الخطوة السابعة :
عش الحياة التي تؤمن بها وتأكد أنك لن تكون سعيد مالم يكن لحياتك معنى وأهمية لذلك أبحث عن المعاني المهمة في حياتك ... سواء كانت هذه المعاني روحية أم مادية
وأخيراً تذكر أن السعادة قرار ....
لذلك قرر أن تكون سعيداً .....
