محاضرات و مناظرات و اسطوانات و افلام و كتب عن حقيقة الشيعة

مجتمع رجيم / المكتبة الإسلامية [صوتيات وَ مرئيات]
كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة طموحي داعية:


وسلمت يمينك وتبوئتى من الجنة منزلا



تم الحفظ في مفضلة وجاري نشره إن شاء الله من اليوم


كتبت : زهره الاسلام
-
بارك الله فيكِ اختى ابنه الحدباء
موضوع اكثر من رائع وشامل ومتكامل
جزاكِ الله الجنه


شوق الحياه
نحن مسلمون موحدون نحب النبى صلى الله عليه وسلم وآل بيته وصحابته رضى الله عنهم ونتقرب الى الله بحبهم
ولكننا لا نكره احد منهم او نسب احد منهم
ولكن فى هذا الموضوع لم نفترى على احد او نسب احد او نكفر احد
فالشيعه يؤمنون بتحريف القرآن ويسبون الصحابه وام المؤمنين عائشه رضى الله عنها وهذا كلامهم بافواههم
ومن الصعب جدا ان نكون اخوان وثوابت العقيده بيننا غير موجوده
فنحن من ثوابت عقيدتنا حب آل البيت وحب الصحابه وحب امهات المؤمنين والايمان بان القران غير محرف
وانتم لا تؤمنون بذلك بل تتقربون الى الله بسب الصحابه رضى الله عنهم وبما سبق ذكره
ونحن هنا لسنا فى مجال عرض كلام ائمتكم عن الصحابه وايمانهم بولايه على رضى الله عنه وتحريف القرآن

وان كنتى انتى لستى كذلك فذلك خيرا كثيرا والحمد لله

ولكننا هنا نذكر كلام ائمه الشيعه بالدليل للتحذير من معتقداتهم لاهل السنه وغيرهم
وارجوا منك الاستماع وقراءه ما يوجد فى الموضوع حتى تعلمى صدق ما نقول
انار الله قلبك
كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة شوق الحياة:
شكرا اختي العزيزة ولكن اتمنى ان لايصل الحدبيننا الى التكفير فنحن نقول اننا والسنة اخوة في الاسلام ولا نرضى لكم الشتم والتكفير فابلمقابل نريد منك ليس بالسب والتكفير لاننا سنة وشيعة قدوتنا رسول الله وال بيت النبوه فقط وهذا امر باذن الله لانختلف عليه فلا تدعي اهل الحقد والقلوب الضعيفة تفرق بيننا نحن اتباع الرسول وكتاب الله الذي ذكر الله فية (وانا له لحافظون) يعني ولا واحد في الدنيا يقدر يحرف هذا الكتاب لاسنه ولاشيعه وهو الكتاب الوحيد الذي حفظه الله سبحانه وتعالى من التحرف
واتمنى ان نبقى اخوة في الاسلام لافرق بيننا ولكي جزيل الشكر
اختي شوق الحياة
في البداية اشكر مروركِ على موضوعي
اختي الكريمة:
بارك الله فيكِ اذا لم تكفرين اخوانكِ من السنة
لان من علماء الشيعة يقومون بتكفير السنة ويطعنون في الصحابة
وهذا لن نرضاه ابدا
وجزاكِ الله خيرا
كتبت : سنبلة الخير .
-
class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة زهره الاسلام:
بارك الله فيكِ اختى ابنه الحدباء

موضوع اكثر من رائع وشامل ومتكامل
جزاكِ الله الجنه


شوق الحياه
نحن مسلمون موحدون نحب النبى صلى الله عليه وسلم وآل بيته وصحابته رضى الله عنهم ونتقرب الى الله بحبهم
ولكننا لا نكره احد منهم او نسب احد منهم
ولكن فى هذا الموضوع لم نفترى على احد او نسب احد او نكفر احد
فالشيعه يؤمنون بتحريف القرآن ويسبون الصحابه وام المؤمنين عائشه رضى الله عنها وهذا كلامهم بافواههم
ومن الصعب جدا ان نكون اخوان وثوابت العقيده بيننا غير موجوده
فنحن من ثوابت عقيدتنا حب آل البيت وحب الصحابه وحب امهات المؤمنين والايمان بان القران غير محرف
وانتم لا تؤمنون بذلك بل تتقربون الى الله بسب الصحابه رضى الله عنهم وبما سبق ذكره
ونحن هنا لسنا فى مجال عرض كلام ائمتكم عن الصحابه وايمانهم بولايه على رضى الله عنه وتحريف القرآن

وان كنتى انتى لستى كذلك فذلك خيرا كثيرا والحمد لله

ولكننا هنا نذكر كلام ائمه الشيعه بالدليل للتحذير من معتقداتهم لاهل السنه وغيرهم
وارجوا منك الاستماع وقراءه ما يوجد فى الموضوع حتى تعلمى صدق ما نقول
انار الله قلبك
اللهم امين ، سويا ان شاء الله
وشكرا جزيلا على ردكِ الشامل والمبسط
فجزاكِ الله كل خير
كتبت : || (أفنان) l|
-

ونفع الله بكِ



كتبت : شوق الحياة
-
نحن مسلمون وقد ميزنا الله ان نميز الخبث من الطيب والكلام الجيد من السي فلا ندع علماء الشيعة وعلماء السنه يفرقون بين صفوفنا ياخواتي دعو المذاهب خارج مواضيعنا ودعونا نكون اخوة والله اني ادرس من الطالبات من المذهب السني عليهم من الادب والاخلاق مايتصف به اهل بيت النبوه فدعونا من النار التي تريد ان تفرق بين صفوف المسلمين ونوحد كلمة لااله الا الله سنه وشيعة ونقهر علماء الشيعه والسنه


class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :

نحن مسلمون وقد ميزنا الله ان نميز الخبث من الطيب والكلام الجيد من السي

نعم نحن أهل السنة وجماعة

نحمد لله على أن انزل علينا كتابه القرآن الكريم وأرسل لنا رسوله محمد صلى الله عليه وسلم
يوضح لنا أمور الدين ونعبد الله على حق وبصيرة بموجب الكتاب الله والسنة النبوية

ونحمده أن حفظ لنا الدين على يد علماؤنا حفظ الله أحياء منهم ورحم الله الأموات منهم
ونحمده أن أعطاءنا عقل نفكر ونميز من الخبيث والطيب والكلام الجيد من السي


class="quote">اقتباس : المشاركة التي أضيفت بواسطة :

فلا ندع علماء الشيعة وعلماء السنه يفرقون بين صفوفنا ياخواتي دعو المذاهب خارج مواضيعنا ودعونا نكون اخوة

أعوذ بالله من هذا الكلام ظاهره فيه رحمة وباطنه فيه عذاب ..؟؟؟!!!!!!!!!!

كيف تطلبي مننا أهل السنة والجماعة الخروج على علماءئنا وقهرهم؟؟؟؟


لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


حسبى الله ونعم الوكيل



وتأتي لنا بكلامكِ لنا


إن علماء أهل السنة يفرقون بين صفوف المسلمين

بل إنهم وضحوا من أهل البدع والضلال وضحوا لنا عقائد الرافضة ووووو كثير والكثير


الذي يخفي عليك وعلى غيرك من أهل الفرق الضالة

بل هم خلاف ماتظني أنتِ بالعلماء السنة والجماعة

بخلاف رجال الرافضة عندكم


نحن أمرنا أن نعطي العلماءنا حقوقهم


أنظري ما أكتب هنا بعين العقل وتفكير جيداً

وفكري به جيداً


لتعرفي كيف نتعامل مع علماؤنا أهل السنة والجماعة



فضل العلم :
· قال الله تعالى { إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ } (فاطر:28)

· وقال سبحانه { يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ } (المجادلة:11)

· وقال عز وجل { قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ } (الزمر: 9)

· وقال صلى الله عليه وسلم
( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم ، وإن الله وملائكته حتى النملة في جحرها ليصلون
– أي : يدعون – على معلِّم الناس الخير)
رواه الترمذي والطبراني ،



وفي لفظ عند أبي داود والترمذي وابن ماجه
( إن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض ، و الحيتان في الماء ، وإن فضل العالم على العابد كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب ) .


· وقال الشاعر :
علم العليم وعقل العاقل اختلفا *** من ذا الذي منهما قد أحرز الشرفـا

فالعلم قال أنا أحرزتُ غايتـه *** والعـقل قال أنا الرحمن بي عُرِفـا

فأفصح العلم إفصاحاً وقال له *** بأيِّنا اللهُ في قـرآنـه اتَّصفـــا ؟

فبان للعقل أن العلم سيـِّـدُه *** فقبَّل العقلُ رأسَ العلم وانصرفـــا




مكانة العلماء وشدَّة الحاجة إليهم :
تظهر مكانة العلماء من خلال عدة أمور :

· الأول: (أن الله تعالى عظَّم قدرهم )، في آيات تقدم بعضها .

· الثاني: أنهم ورثة الأنبياء عليهم السلام ، قال صلى الله عليه وسلم
( إن الأنبياء لم يورِّثوا ديناراً ولا درهماً ، ولكنهم ورَّثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظٍّ وافر )
رواه أحمد وأبوداود والترمذي
.
فهم إذاً المبلِّغون عن الله ورسوله ما يحفظونه ويعلمونه من علم الكتاب والسنة .
· الثالث: أنهم الذين أراد الله بهم الخير : قال صلى الله عليه وسلم
( من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين )
رواه البخاري ومسلم .



صفات العلماء ومؤهلاتهم :

· الأول: خشية الله تعالى: وهي أهم عوامل العلم الشرعي،
قال ابن مسعود رضي الله عنه : ليس العلم بكثرة الرواية ، إنما العلم خشية الله .

· الثاني: العمل بالعلم :
قال أبو الدرداء رضي الله عنه : إن من شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة عالماً لا ينتفع بعلمه .

· وقال الشاعر :
إذا العلم لم تعمل به كان حجةً *** عليك ولم تُعذَر بما أنت جاهله

فإن كنت قد أوتيتَ علماً فإنما *** يصدِّق قولَ المرء ما هو فاعلُه


· الثالث: النية الصالحة :
ولذلك يشترك الأساتذة الذين يقدمون العلم الصحيح لنفع البلاد والمجتمع ،
مع العلماء في الحقوق والآداب .


حقوق العلماء :
· احترامهم : بتقديرهم وامتلاء القلوب بهيبتهم وإجلالهم ، وذلك لما يحملونه من علم ،
اجتهدوا في تحصيله سنين طويلة ، وخدموا أمتهم في تبليغه وتوصيله ، ووصلوا به الرتب الجليلة ،
حتى أصبحوا يوصفون بما يوصف به الله تعالى من العلم ، مع الفارق بين الاثنين في الكمّ والكيف،

قال صلى الله عليه وسلم
( ليس من أمتي من لم يجلّ كبيرنا ، ويرحم صغيرنا ، ويعرف لعالمنا حقَّه )
رواه أحمد والطبراني .

ومن صور الاحترام : ما كان يفعله عبدا لله بن عباس رضي الله عنهما مع زيد بن ثابت رضي الله عنه، حيث إن زيداً من أكابر الصحابة وعلمائهم ،
فكان عبدالله بن عباس – وهو من هو في شرفه – يمسك بركاب دابة زيد بن ثابت ، ويقوده ،
ويضع يده له ليركبه ، ويقول : هكذا أُمِرنا أن نفعل بعلمائنا.
والاحترام لا يعني بحال تقديس العلماء لدرجة اعتبارهم معصومين ، أو قبول كل ما يقولون دون دليل ،
فهذا غلوٌّ لا يجوز ،
لأن العلماء وغيرهم يجب عرض أقوالهم على الكتاب والسنة ، فما وافقهما قبِل ،
وإلا ردّ ؛

قال الإمام مالك رحمه الله : كلٌّ يؤخذ من قوله ويترك ، إلا صاحب هذا القبر –
أي رسول الله صلى الله عليه وسلم .

والخطأ من سنة البشر ، وإذا كان خير الناس وهم الصحابة رضي الله عنهم يخطئون فالعلماء كذلك ،
ولكن خطؤهم مغفورٌ لهم ، لأنهم اجتهدوا في إصابة الحق .


· الرجوع إليهم: حيث إن العلماء هم ملاذ الأمة في المهمَّات والملمّات ، والفتن والقضايا الحادثات ،
لأن عندهم من العلم ما يستطيعون به الحكم والإفتاء ،


فأمر الله تعالى بعدم تجاوز العلماء ، بل اعتبارهم المرجعية الشرعية للمسلمين ،

قال سبحانه { وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ } (النساء: 83) ،

وقال عز وجل { فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ } (النحل: 43)


وقد أنكر النبي صلى الله عليه وسلم على الصحابة الذين أفتوا الصحابي المشجوج رأسه بعدم جواز التيمم بالنسبة له وهو جنُب ، فاغتسل فمات ،


فقال صلى الله عليه وسلم
( قتلوه قتلهم الله ، هلا سألوا إذ لم يعلموا ، فإنما شفاء العِيّ السؤال )
رواه أبوداود والبيهقي .


ونرى اليوم في بعض بلاد المسلمين من يرجع إلى أصاغر طلاب العلم في أمور كبيرة كحرمة الدماء
والأموال والأعراض فيفتون بها والعياذ بالله ، ويتركون الرجوع إلى أهل الفقه والعلم ،

ولا يحترمون التخصص الشرعي الذي قضى فيه العلماء جُلّ أعمارهم !


وقد قال أحد الباحثين : رأيت بعض هؤلاء فكان يستند في تكفير بعض العلماء والحكام المعاصرين
إلى رأي شخص مجهول ..


فقلت له : أرأيت لو عرض لك مسألة في الطهارة أو الصلاة أو الزكاة أكنت تقبل فتوى هذا الشخص ؟
قال : لا .
قلت : فتقبل قول من ؟
قال : العلماء .
قلت : أفتردّ فتواه في المسائل الفرعية كالطهارة ، ولا تراه أهلاً للإفتاء فيها ، وتقبل فتواه في مسألة
من أعظم مسائل الدين ، وهو التكفير ؟!
( قواعد في التعامل مع العلماء : 68 )

ولذا حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم من التماس العلم عند الأصاغر – قيل : صغار السن ،
وقيل : أهل البِدَع –
في قوله ( إن من أشراط الساعة : أن يلتمس العلم عند الأصاغر )
رواه الطبراني .

ولا تخلو بلادٌ من بلاد المسلمين من عالمٍ ، أو هيئة شرعية ، أو مركز إسلامي يرجع إليه المسلمون ، خصوصاً في هذا الوقت الذي سهل فيه الاتصال بالعلماء بالوسائل الكثيرة ، والحمد لله .

· إحسان الظن بهم: حيث إن العالم قد يتصرف بما يراه الأصلح في وقتٍ ما ، أو مناسبةٍ ما ،
فلا ينبغي إساءة الظن به ، لأنه فعل ما يرى أنه أقرب للكتاب والسنة وسيرة السلف الصالح .
وإذا كان حسن الظن مطلوباً مع عموم المسلمين ، فمع العلماء من باب أولى ،

قال سبحانه
{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ }
(الحجرات: 12)

· التغاضي عن هفواتهم الاجتهادية: وذلك إذا أفتى العالم بما هو خلاف الصواب ، أو خلاف علماء المسلمين ، فيتغاضى عن هفوته ، ويحسن الظن به ، لأنه أفتى بما اجتهد به ، وهو مأجور أصاب أو أخطأ ،
متى كان هدفه إصابة الحق ، واجتهد فيه ،
قال صلى الله عليه وسلم
( إذا حكم الحاكم فاجتهد فأصاب فله أجران ، وإذا حكم فاجتهد فأخطأ فله أجر )
متفق عليه ،
لكن إن تكررت مخالفته للعلماء ، فعند ذلك لا يجب اعتماد فتواه ،
إلا بالرجوع إلى أهل العلم الراسخين فيه .
· تقديمهم ، وعدم التقدم عليهم:
قال الله تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ } (الحجرات: 1) ،
وإذا كان التقدم على رسول الله حراماً ، فالعلماء هم ورثته ،
ومن صور التقدّم عليهم: الإفتاء بحضرتهم ، والاجتهاد في المسائل الشرعية دون الرجوع إليهم .


· الدعاء لهم : لأنهم خير المسلمين عند الله تعالى ، لما يحملونه من علمٍ يبلِّغونه ويعملون به ،
فمن حقوقهم الواجبة لهم الدعاء ؛ لأن المسلم إذا كان يدعو لأخيه المسلم ، فأولى الناس بذلك العلماء ،
قال سبحانه
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا} (الحشر:10)


تابع هذا رد على جزء من كلامك ِ
ولحديث بقية إن شاء الله
الصفحات 1  2 3 

التالي

شرح طريقة وضع الملفات الصوتيه والفلاشات في المنتدى

السابق

إصدارات العفاسي القرآنيه

كلمات ذات علاقة
محاضرات , مناظرات , الشيعة , اسطوانات , افلام , دقيقة , عن , كتب