أولاً الصحابى الجليل : عمرو بن الجموح قال عنه رسول الله سيدكم الجعد الابيض ... وعن أقواله ، أريد أن أخطر بعرجتى فى الجنه. عبد الرحمن بن عوف : من العشرة المبشرين بالجنه أصيب بعشرين جرح فترك أثر فى قدمه فأدى الى عرجه .. وسقطت بعض اسنانه فكان يعانى التلعثم فى الكلام. ابان بن عثمان بن عفان : كان به صمم وحول وبرص ثم أصيب بالفالج وهو شلل يصيب أى جهتى الجسم طولا... كان من فقهاء التابعين وعلماء الحديث والفقه. ربعى بن عامر: صحابى جليل به شده عرج وصعوبه فى مشيته ..... تميز بطلاقه اللسان والقدرة على التفاوض . أرسله سعد بن ابى وقاص إلى قائد الفرس رستم فكان خير مفاوض. عطاء بن رباح: أمام أهل مكه وفقيهها ..على الرغم من عرج يعيق حركته الا انه كان عالماً وفقيهاً. الامام الترمزى: هو الأمام الحافظ المحدث .. من أشهر علماء الحديث والسنه كان أعمى رحمه الله ... لكنه رفع وبرع فى علم الحديث. الأمام الزمخشرى : كان مفسراً للقرآن وعالماً وواضع لعلم البلاغه.. بالرغم من كونه أعرج رحمه الله. الاحنف بن قيس : الصحابى الجليل أسلم وحسن إسلامه ودعا له النبى ( اللهم أغفر للاحنف ) وضرب به فى الحلم ( أحلم من قيس ) كان فى رجليه اعوجاج فكان أعرج قصير القامه .... لكنه اشتهر بالحنكه والحزم. أبو العلاء المعرى : شاعر عباسى أصيب بالبصر وهو فى الرابعه من عمره ولكنه كان فيلسوفاً ومفكر فى عصره. الرحاله ما جلان : بحار برتغالى كان أعرج عرجًا شديداً .... وصل إلى أقصى جنوب قارة أمريكا الجنوبية ... واكتشف كروية الأرض. الجاحظ : كان نصفه مشلولاً ونصفه الآخر يعانى من مرض النقرس ... لكنه افضى على التاريخ بإنجازاته العلميه والادبيه. طه حسين : عميد الأب العربى وقاهر الظلام. بتهوفن : وضع أعظم سيمفونياته وهو أطرش. لويس باستور : عالم أحياء وكميائى فرنسى ... ساهم فى دراسه التخمر والبسترة والقضاء على البكتريا وعمل أمصال للوقايه من التيفود والتهاب النخاع الشوكى رغم إصابته بمرض شلل الأطفال.